الراي والفهم والتعدد \\ دوافع ارادة قائمة علي الاجتهاد
المنضبط حيث القيام بين المحاولة والتعلم والتجريب
فاي نجاح يقدم الي البشرية لا يفارق هذه المقومات التي تولد قوة النفس وعزيمة الباطن \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اليوم سنفهم قصد الانسان لاصدار الحكم علي تصرفه في
امر مقدم براي ما \\\\\\\\\\\\\\\\
الاراء المتنوعة ضرورة لابد منها لكل من قاده بحثه لتدبر طبيعة النظام التركيبي والعناصر التي يتشكل منها والاسس التي
تحكمها والمعاني التي تتمثل بها
ما يهمنا الان
فهم مفهوم الراي والراي الاخر ما يكون عن اجتهاد منضبط
بجميع مستوياته الموصل الي الحقائق المكنونه
اول الامور الثقة
من الموجبات الاول في النفس \\ ثقة النجاح المؤكد \\ الجديه المنضبطه \\ لا المظهرية والشهرة والصيت الكاذب
النفس تقف نافذة الثقة لا ارتباك ولا قلق \\ البعد عن مباهاة الغير \\\ لفت الانظار \\\ شهرة ووجاهة
بعيدا عن التداول والقطع من الغير
زرع الثقة فحصد العمل
سئل نابليون كيف استطعت ان تولد الثقة في نفوس افراد جيشك
فاجاب \ كنت ارد علي ثلاث بثلاث :::
من قال لا اقدر قلت له حاول
من قال لا اعرف قلت له تعلم
من قال مستحيل قلت له جرب
الحركة قائمة علي امور ثلاث
المحاولة \\ التعلم \\ التجريب
هنا تنوع في الامور التي تزرع الثقة في النفس
لان ولوج النفس فيها لا يكون عشوائي \\ بل لابد من الانخراط والعمل السلوكي \\\\ وهذا هو مهمة الانسان في الارض \\\ العمل السلوكي
ومن هو دافع الناس الي هذا \\\\
الاختلاف القائم علي التنوع والتعدد \\\\\\\\\\\\
هل يقتصر الامر علي الانسان فقط في الارض \\\\
لو نظرنا الي العالم الارضي ماذا تر ؟
قوامه التعدد والتنوع المجتمعي \\ شعوبا وقبائل \\ جماعات اولية \\ لا تقتصر علي اختلاف العرق او اللون او
الثقافة او اللغة او الدين \\ بل البشر يشاركون في كل او بعض هذه الخصائص وتظل بينهم مساحة من التنوع والاختلاف
ما مرجعها \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انه \\\ الاراء \\ والاخر مختلف في الجنس او اللون او الثقافة او الدين \\\ الفهم والراي \\\
ما يهمنا هو الفهم والراي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكونيات والتنوع المتعدد
انه شان مظاهر الكون \\ سماء \ارض \ جبال طين شجر دواب بشر جن \ طيور \ حيوانات \\ اسماك \\ شان عام قائم في الكون جمال \\ زينه \ كواكب نجوم \\ بحار انهار \\\\
كذلك البشر امرلا الاختلاف فيهم فطري كوني ازلي
وجهات النظر \ الحكم علي الاشياء \\تقدير الامور \\\\\\\\\\
كل امر طبيعي له صلة بالفروق الفردية بين الناس
الاختلاف في المفهوم حق طبيعي وعام لكل الناس واذلي
ولا يزالون مختلفين هكذا يكون الخلق الي يوم القيامة
انها مهمة ربوبيه للفصل فيما هم فيه مختلفون
ولو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة ولا يزالون مختلفين الا من
رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لاملان جهنم ............
هود 118\ 119
لماذا ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليقوم تدافع بين الناس \\ موج تعاملي \\ تعاون واحتياج
عمل وسلوك \\\ اختيار ووجهة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
تسابق وتسارع واقبال وادبار\\\\\\\\\\\\\\\\
الامة الواحدة الارض غير مطلوبه في المخلوق البشري
هناك في الملا الاعلي الامة الواحدة الملا ئكية
هنا مكمن الاختلاف بين البشر والملا الاعلي \\ وهي افضلية ابليس \\\ لكن هذه الافضلية راها الملائكه في امر اخر \\\\
اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء
وكان الرد بالعلم المستقبلي للمخلوق الجديد وغايته
اني اعلم ما لا تعلمون
غاب عنكم علم غيب هذا البشري في الارض
اني خلقته متنوع الذريه والفكر والشكل واللون \\ ليه يار ب \\
ليفكر ويتدبر ويتوجه ويختار بحريته \\\\\\\
ووجهته الي العمل الصالح \\\ لننظر كيف تعملون
ولولا دفع الله الناس بعضهم لبعض...................
الدفع هو التغيير والتطوير
الدفع هو الحركة في الارض \\ الضرب والسعي \\\
استبقاء الخيرات
لكن اليوم الدفع الانسي في الارض ماذا يكون \\\\
انه التثبيط الارادي \\\\\\ انهاك العزيمة وهدم القدرة
والاتجاه الي تعظيم الناس لبعضهم \\ الارض اليوم في صراع انتقالي مدمر\\\ التولي بالوجهة الانسانيه الي البعد عن الله والدين في الارض \\\ الاختيار القائم هو اختيار النفس \\ التنوع
الرغبي والاغراق الطلبي الي فاهين مفتوحين ولن يرتوي بعد
البطن والفرج
وحولهما يحوم لعاب الغريزة ويفكر العقل وتتكلم البطن ويصيح الفرج \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الانتقال البشري من الحالة الطبيعيه الي الحالة المصطنعة اليوم
في الارض\\\
اليوم الرؤي التعددية القائمة بين الاثنين \\ تجلب اناسي كثير
وسنري ما تجزع له وتدمي القلوب اذا كانت قائمة فينا
ما هو قادم الا طريق لن ينتهي ولن يعرف له هادي
سيصل الانسان الي ذروة منتهي الفجور والفسق وسيبلغ الرشد في الارض
ذرني وربك وقليل من عباده
ذرني والارض التي ستنقلب الي ارض فجور لا يحمد الله فيها \\ ومن يؤمن عليها كماسك جمرة من نار
ذرني فلن تر الخير بعد \\ انه سيتواري الارض
ذر الاعراض فقد هتكت حتي في الاقارب الاصول
ذر المال فقد استعلي الارض
ذر النساء فقد تمردن وتمرد عليهن فروجهن \\\\\\\\\\\\
ذرهذا الصاح وحيدا ذا مال ممدود وبنين شهود
ذره وشانه \\ فلن تر الا فسقا وغلبا ومغرما
وعقبال عندكم \\\\\
المسرح اليوم نصبت قواعده وتدلت قواريره
وانبهرت الوانه وبهرجت زينته
وما بقي الا ان يعلوه الانسان
وهذا هو زمانه القادم
الانسان رب المسرح ولاعبه ومنهيه وبهلوانه الشجاع
والدعوه عامة ليوم الزينه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
المنضبط حيث القيام بين المحاولة والتعلم والتجريب
فاي نجاح يقدم الي البشرية لا يفارق هذه المقومات التي تولد قوة النفس وعزيمة الباطن \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اليوم سنفهم قصد الانسان لاصدار الحكم علي تصرفه في
امر مقدم براي ما \\\\\\\\\\\\\\\\
الاراء المتنوعة ضرورة لابد منها لكل من قاده بحثه لتدبر طبيعة النظام التركيبي والعناصر التي يتشكل منها والاسس التي
تحكمها والمعاني التي تتمثل بها
ما يهمنا الان
فهم مفهوم الراي والراي الاخر ما يكون عن اجتهاد منضبط
بجميع مستوياته الموصل الي الحقائق المكنونه
اول الامور الثقة
من الموجبات الاول في النفس \\ ثقة النجاح المؤكد \\ الجديه المنضبطه \\ لا المظهرية والشهرة والصيت الكاذب
النفس تقف نافذة الثقة لا ارتباك ولا قلق \\ البعد عن مباهاة الغير \\\ لفت الانظار \\\ شهرة ووجاهة
بعيدا عن التداول والقطع من الغير
زرع الثقة فحصد العمل
سئل نابليون كيف استطعت ان تولد الثقة في نفوس افراد جيشك
فاجاب \ كنت ارد علي ثلاث بثلاث :::
من قال لا اقدر قلت له حاول
من قال لا اعرف قلت له تعلم
من قال مستحيل قلت له جرب
الحركة قائمة علي امور ثلاث
المحاولة \\ التعلم \\ التجريب
هنا تنوع في الامور التي تزرع الثقة في النفس
لان ولوج النفس فيها لا يكون عشوائي \\ بل لابد من الانخراط والعمل السلوكي \\\\ وهذا هو مهمة الانسان في الارض \\\ العمل السلوكي
ومن هو دافع الناس الي هذا \\\\
الاختلاف القائم علي التنوع والتعدد \\\\\\\\\\\\
هل يقتصر الامر علي الانسان فقط في الارض \\\\
لو نظرنا الي العالم الارضي ماذا تر ؟
قوامه التعدد والتنوع المجتمعي \\ شعوبا وقبائل \\ جماعات اولية \\ لا تقتصر علي اختلاف العرق او اللون او
الثقافة او اللغة او الدين \\ بل البشر يشاركون في كل او بعض هذه الخصائص وتظل بينهم مساحة من التنوع والاختلاف
ما مرجعها \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انه \\\ الاراء \\ والاخر مختلف في الجنس او اللون او الثقافة او الدين \\\ الفهم والراي \\\
ما يهمنا هو الفهم والراي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكونيات والتنوع المتعدد
انه شان مظاهر الكون \\ سماء \ارض \ جبال طين شجر دواب بشر جن \ طيور \ حيوانات \\ اسماك \\ شان عام قائم في الكون جمال \\ زينه \ كواكب نجوم \\ بحار انهار \\\\
كذلك البشر امرلا الاختلاف فيهم فطري كوني ازلي
وجهات النظر \ الحكم علي الاشياء \\تقدير الامور \\\\\\\\\\
كل امر طبيعي له صلة بالفروق الفردية بين الناس
الاختلاف في المفهوم حق طبيعي وعام لكل الناس واذلي
ولا يزالون مختلفين هكذا يكون الخلق الي يوم القيامة
انها مهمة ربوبيه للفصل فيما هم فيه مختلفون
ولو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة ولا يزالون مختلفين الا من
رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لاملان جهنم ............
هود 118\ 119
لماذا ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليقوم تدافع بين الناس \\ موج تعاملي \\ تعاون واحتياج
عمل وسلوك \\\ اختيار ووجهة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
تسابق وتسارع واقبال وادبار\\\\\\\\\\\\\\\\
الامة الواحدة الارض غير مطلوبه في المخلوق البشري
هناك في الملا الاعلي الامة الواحدة الملا ئكية
هنا مكمن الاختلاف بين البشر والملا الاعلي \\ وهي افضلية ابليس \\\ لكن هذه الافضلية راها الملائكه في امر اخر \\\\
اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء
وكان الرد بالعلم المستقبلي للمخلوق الجديد وغايته
اني اعلم ما لا تعلمون
غاب عنكم علم غيب هذا البشري في الارض
اني خلقته متنوع الذريه والفكر والشكل واللون \\ ليه يار ب \\
ليفكر ويتدبر ويتوجه ويختار بحريته \\\\\\\
ووجهته الي العمل الصالح \\\ لننظر كيف تعملون
ولولا دفع الله الناس بعضهم لبعض...................
الدفع هو التغيير والتطوير
الدفع هو الحركة في الارض \\ الضرب والسعي \\\
استبقاء الخيرات
لكن اليوم الدفع الانسي في الارض ماذا يكون \\\\
انه التثبيط الارادي \\\\\\ انهاك العزيمة وهدم القدرة
والاتجاه الي تعظيم الناس لبعضهم \\ الارض اليوم في صراع انتقالي مدمر\\\ التولي بالوجهة الانسانيه الي البعد عن الله والدين في الارض \\\ الاختيار القائم هو اختيار النفس \\ التنوع
الرغبي والاغراق الطلبي الي فاهين مفتوحين ولن يرتوي بعد
البطن والفرج
وحولهما يحوم لعاب الغريزة ويفكر العقل وتتكلم البطن ويصيح الفرج \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الانتقال البشري من الحالة الطبيعيه الي الحالة المصطنعة اليوم
في الارض\\\
اليوم الرؤي التعددية القائمة بين الاثنين \\ تجلب اناسي كثير
وسنري ما تجزع له وتدمي القلوب اذا كانت قائمة فينا
ما هو قادم الا طريق لن ينتهي ولن يعرف له هادي
سيصل الانسان الي ذروة منتهي الفجور والفسق وسيبلغ الرشد في الارض
ذرني وربك وقليل من عباده
ذرني والارض التي ستنقلب الي ارض فجور لا يحمد الله فيها \\ ومن يؤمن عليها كماسك جمرة من نار
ذرني فلن تر الخير بعد \\ انه سيتواري الارض
ذر الاعراض فقد هتكت حتي في الاقارب الاصول
ذر المال فقد استعلي الارض
ذر النساء فقد تمردن وتمرد عليهن فروجهن \\\\\\\\\\\\
ذرهذا الصاح وحيدا ذا مال ممدود وبنين شهود
ذره وشانه \\ فلن تر الا فسقا وغلبا ومغرما
وعقبال عندكم \\\\\
المسرح اليوم نصبت قواعده وتدلت قواريره
وانبهرت الوانه وبهرجت زينته
وما بقي الا ان يعلوه الانسان
وهذا هو زمانه القادم
الانسان رب المسرح ولاعبه ومنهيه وبهلوانه الشجاع
والدعوه عامة ليوم الزينه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق