ونطرح علي انفسنا سؤال \ هل ما بين العقلية الانسية
والبهيمية الحيوانية اطار \\ دلالة \\ شارة \ أثارة \\
رمزية \\ ميزة \\ تباين \\\ قل في الامر ما شئت واسلك ما شئت فلن تبلغ من الفطرة في كل منهن مبلغا قليلا \\\\\\\
انها فطرة الله التي خلق الناس عليها لا تبديل لخلق الله
هناك لكل منهن ما يميز به
ما تستقصي من حقائق وتستوعب من يقينيات لا تعلم اكثر مما علم بالقرءان الكريم \\\ فكلا النوعين مفطور علي نظم وشواكل ومستوعبات تمكين في الارض \ غاية فطر عليها ولها
كنة سلكت النفس عليها \\ لكن الذي لا يدرك وسيكون غيبيا دائما كنه الانس العقلية وكنة الا خرين الغير عقلية
وليه كنة الاخرين استسلامية\\ هي السلم نفسة للانسان
لماذا الكونيات القائمة بجانب الانسان لها كنة سلم وخضوع واستكانة \\ في مقابل كنه انس لهم كنة الجبر والسيطرة والتملك والسلطان \\ كنه الجبار الملك المستحوذ دائما علي غيره
كنة تكوين المملكة والسلطة \\ علي الرغم من قوته وزكاءه المحدود \\ انه يملك قوة الفكر \\ قوة انفس ثلاث
امارة \\ لوامة \\ مطمئنة
هذا احد تميز العقلية علي البهيمية في الارض
لديه ما يسمي الذهن الباطني \\ ملكة من ملكات العقلية
فما هي الميزة الذهنية ؟
انها تعرف بالفطنة \\ الذكاء \\ والفهم
انه يذهن الامور \\ يفهمها \\ لديه الحفظ الذهني لما يودع في ذهنه \\ يستوعب ويدرك عقلا وفهما كل ما يدخل في ذهنه
اي عنده قوة الشعور بالظواهر النفسية المختلفة
قوة الفهم والانصات والتمعن وحفظ ما يعلق بذهنه
واذا قرئ القرءان فاستمعوا له وانصتوا لعلكم ترحمون \\ يسمع ويعي ما يعلق بذهنه ويتذكره ويستوعبة بعد
لديه ما يعرف بالذهول والعظة والخضوع والخشوع والتاثير الباطني\\ يملك قوة ادهاش الاخرين بما يقوم به من العاب تذهل
العقول ويملك ملكة الابداع الجمالي واتقان الجودة والصنعة \\ كلها ملكات الفكر العقلي
لكن هنا سؤال ترتب علي ملكت الفكر
هل استغل الانسان فكره جيدا في صلاح الكون والبشر \\
وهو اهم ما يطرح في الارض اليوم \\\\ الفكر الذهني
ما حدث ويحدث له ومنه اليوم
ما بين الادبيات والفكرة
الفكر له قوانينه وادبياته \\\ ومن يلزم ذلك عليه تبعات قائم بها في فكره \\\ لكن نري في هذه الادبيات ما يعرف بالغموض وعدم
التوافق \\ ونري من النخبة طابعات غزو طرحت الارض من قبل قادمة من تداعي اممي اوربي نشط
غزت هذه الطبعات الشرق وتناولتها النخبة وتعددت المتناولات
لكنها في النهاية لم تصمد علي الفكرة القومية الذهنية الشرق
وبالتالي امكانت التطوير عطلت وهنا تداعي الهجمات من الدول علي الشرق كل يريد ان يفرض ويستحوذ ويضرب هنا وهناك لا فرق بين الادني والاقصا \\\\ اليوم تدق المعاول الارض دكا \\
وعليه تهاوت الفكرة ارضا الواحدة تلو الاخري \\\ ولا معقب ولا نشط ولا ترقب \\\\\ التازيم اصبح امر واقع \\ وحال ميئوس منه \\\ القمم الجبليه الشامخة تهاوت \\ الي اسفل جرف هار
وهربت واعدمت ما بقي منها
ما بقي الا خيبيات لا تسمن ولا تغني \\ ان من يقرا واقع الارض يفهم معاني كثيرة طفت من القاع \ بعد ان كان ريم فيه
الشرق اليوم في لجي خضم يموج ببعض الدوامات القاتلة
والناس تتخطف فيها برضاهم غرقا \\\\ انهم يمشون الي مساكنهم الغارقة \ لقد غرقت الفكرة القوميه في سلاطين مستغربه وطوابع قاتلة
ما بقي الا الفكرة الدينية القادمه الارض
هل الفكرة الدينية ستصمد امامها ام ستصبح مثل سابقيها قبل
ا تغرق كما غرقوا في اوهام الفكر وطبعاته القادمة الجارفة كل شيئ \\\ انها الريح التي صرها مثل صر اهل عاد\\\\
هل الفكرة الدينية لها مقام قادم في العقلية الانسية \\\
هي كذلك ولكنها لن تعصم من الحيوانيه المعوقة امرها التي ستداعي عليها \\\
ان الهجمة الحيوانية علي العقلية الانسيه في الفكرالديني قاتله \\ طاغية ولا مفر من هواجسها واوهامها وطلاسمها \\
صحيح سيكون بينهن سجال مستمر وهلاك يصيب معظم الارض \\\\ وسيكون ةهناك فرق واجناد لكل منهن \\
لكن الحيوانيه ستملك الامور حين من
الدهر علي الرغم ظهور الايات التي تبعث بالناس الحق لكن امر الله قادم وتعلن الارض طغيانها ويعلن البشر انهم ليسوا بحاجة الي فكرة تقدم اليهم من غيرهم \\
وهنا تصل الارض والناس الي كمال الرشد الفسقي الطاغي الفكرة الارض \\\ بعد \\ اتاها امرنا
فهلك كل في باطن الارض وعادت الفكرة الدينيه الارض الاولي
| وساد الحق جنبات الارض
ولم تبقي للحيوانيه اثر ولا اثارة \
ولم يعد هناك صدودا في الارض
ةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
والبهيمية الحيوانية اطار \\ دلالة \\ شارة \ أثارة \\
رمزية \\ ميزة \\ تباين \\\ قل في الامر ما شئت واسلك ما شئت فلن تبلغ من الفطرة في كل منهن مبلغا قليلا \\\\\\\
انها فطرة الله التي خلق الناس عليها لا تبديل لخلق الله
هناك لكل منهن ما يميز به
ما تستقصي من حقائق وتستوعب من يقينيات لا تعلم اكثر مما علم بالقرءان الكريم \\\ فكلا النوعين مفطور علي نظم وشواكل ومستوعبات تمكين في الارض \ غاية فطر عليها ولها
كنة سلكت النفس عليها \\ لكن الذي لا يدرك وسيكون غيبيا دائما كنه الانس العقلية وكنة الا خرين الغير عقلية
وليه كنة الاخرين استسلامية\\ هي السلم نفسة للانسان
لماذا الكونيات القائمة بجانب الانسان لها كنة سلم وخضوع واستكانة \\ في مقابل كنه انس لهم كنة الجبر والسيطرة والتملك والسلطان \\ كنه الجبار الملك المستحوذ دائما علي غيره
كنة تكوين المملكة والسلطة \\ علي الرغم من قوته وزكاءه المحدود \\ انه يملك قوة الفكر \\ قوة انفس ثلاث
امارة \\ لوامة \\ مطمئنة
هذا احد تميز العقلية علي البهيمية في الارض
لديه ما يسمي الذهن الباطني \\ ملكة من ملكات العقلية
فما هي الميزة الذهنية ؟
انها تعرف بالفطنة \\ الذكاء \\ والفهم
انه يذهن الامور \\ يفهمها \\ لديه الحفظ الذهني لما يودع في ذهنه \\ يستوعب ويدرك عقلا وفهما كل ما يدخل في ذهنه
اي عنده قوة الشعور بالظواهر النفسية المختلفة
قوة الفهم والانصات والتمعن وحفظ ما يعلق بذهنه
واذا قرئ القرءان فاستمعوا له وانصتوا لعلكم ترحمون \\ يسمع ويعي ما يعلق بذهنه ويتذكره ويستوعبة بعد
لديه ما يعرف بالذهول والعظة والخضوع والخشوع والتاثير الباطني\\ يملك قوة ادهاش الاخرين بما يقوم به من العاب تذهل
العقول ويملك ملكة الابداع الجمالي واتقان الجودة والصنعة \\ كلها ملكات الفكر العقلي
لكن هنا سؤال ترتب علي ملكت الفكر
هل استغل الانسان فكره جيدا في صلاح الكون والبشر \\
وهو اهم ما يطرح في الارض اليوم \\\\ الفكر الذهني
ما حدث ويحدث له ومنه اليوم
ما بين الادبيات والفكرة
الفكر له قوانينه وادبياته \\\ ومن يلزم ذلك عليه تبعات قائم بها في فكره \\\ لكن نري في هذه الادبيات ما يعرف بالغموض وعدم
التوافق \\ ونري من النخبة طابعات غزو طرحت الارض من قبل قادمة من تداعي اممي اوربي نشط
غزت هذه الطبعات الشرق وتناولتها النخبة وتعددت المتناولات
لكنها في النهاية لم تصمد علي الفكرة القومية الذهنية الشرق
وبالتالي امكانت التطوير عطلت وهنا تداعي الهجمات من الدول علي الشرق كل يريد ان يفرض ويستحوذ ويضرب هنا وهناك لا فرق بين الادني والاقصا \\\\ اليوم تدق المعاول الارض دكا \\
وعليه تهاوت الفكرة ارضا الواحدة تلو الاخري \\\ ولا معقب ولا نشط ولا ترقب \\\\\ التازيم اصبح امر واقع \\ وحال ميئوس منه \\\ القمم الجبليه الشامخة تهاوت \\ الي اسفل جرف هار
وهربت واعدمت ما بقي منها
ما بقي الا خيبيات لا تسمن ولا تغني \\ ان من يقرا واقع الارض يفهم معاني كثيرة طفت من القاع \ بعد ان كان ريم فيه
الشرق اليوم في لجي خضم يموج ببعض الدوامات القاتلة
والناس تتخطف فيها برضاهم غرقا \\\\ انهم يمشون الي مساكنهم الغارقة \ لقد غرقت الفكرة القوميه في سلاطين مستغربه وطوابع قاتلة
ما بقي الا الفكرة الدينية القادمه الارض
هل الفكرة الدينية ستصمد امامها ام ستصبح مثل سابقيها قبل
ا تغرق كما غرقوا في اوهام الفكر وطبعاته القادمة الجارفة كل شيئ \\\ انها الريح التي صرها مثل صر اهل عاد\\\\
هل الفكرة الدينية لها مقام قادم في العقلية الانسية \\\
هي كذلك ولكنها لن تعصم من الحيوانيه المعوقة امرها التي ستداعي عليها \\\
ان الهجمة الحيوانية علي العقلية الانسيه في الفكرالديني قاتله \\ طاغية ولا مفر من هواجسها واوهامها وطلاسمها \\
صحيح سيكون بينهن سجال مستمر وهلاك يصيب معظم الارض \\\\ وسيكون ةهناك فرق واجناد لكل منهن \\
لكن الحيوانيه ستملك الامور حين من
الدهر علي الرغم ظهور الايات التي تبعث بالناس الحق لكن امر الله قادم وتعلن الارض طغيانها ويعلن البشر انهم ليسوا بحاجة الي فكرة تقدم اليهم من غيرهم \\
وهنا تصل الارض والناس الي كمال الرشد الفسقي الطاغي الفكرة الارض \\\ بعد \\ اتاها امرنا
فهلك كل في باطن الارض وعادت الفكرة الدينيه الارض الاولي
| وساد الحق جنبات الارض
ولم تبقي للحيوانيه اثر ولا اثارة \
ولم يعد هناك صدودا في الارض
ةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق