الكون هل هو مفطور تخيلي \ ام واقع كوني له مهمة دلالية لفاطره \\\\ نعم انه \\ الحمد لله فاطر السموات والارض \\ هذا هو \\\\ اليوم لدي البشر مخيليه له لا تتوافق مع ما فطر عليه من حسبان وثبات لمتاع الي حين \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ويلعب التخيل في المخيله الدماغية
ما لدي الانسان او المجموعة الطموحة \\ نراه اليوم شائعا ارضنا \\ في عقد الماضي كان التخيل الي الرفعة والسمو لدي الوعي البشري الارضي وهذا ما زان ضياء العقود السابقة الارض وما زلنا نتبوء ضيه رياضا وهدي حتي اللحظة لكن
ما لدي الانسان لا يستقيم المنوال الديمي الارض \ بل طموح وتغير منوال ورؤي واهواء تبدي للنفس
انه الطموح والاستمكان
طموح القوي المؤثرة في سبحة الايام
طموح التداول والسبيل الطبقي \ طموح الاغراض والمصالح وحريات التقسيم والفرقة والتبوء والسلطان الارضي
وهل ما يسمي الرابط والموروث والمشترك البين والبنيان العريض عندنا سابق العهد الغير موفور في غيرنا ظاهرا الارض ما زال باستمكان وتحكم واحتكام \\\\\\\\\\\\\\
انها مأرب مخايل دماغية
نعم مخايل لاعبة الدماغ \\ تخيل ما لا يتخيل الحال واقع
تخيل مبدوء ابتداء \\\ اللعب والملعوب به اليوم هوس دماغي خيل انه هو السبيل الي المتاع والغرض النفسي ومبهي العصر
زين اليوم للناس حبه وشهوته واستمكان النفس به
الم تر \\\\ ماذا لعب التخيل الدماغي السرابي \\\\\\\\\\
عودة الربيع \\\ الفيحاء الربيعي الارض\\ فيحاء الزخرف المتاعي الدماغ والهوي النفسي \\\\ نعم اننا اليوم نكشف حق كون الدنيا تحقق القول متاع الغرور \\ لعب وها اللعب قد
انتشي مخيلة الافكار ومخيله النفوس وفتح فيها مفاتيح وسبل مشتتة المسار \\ هوجة ارضيه كنا نسمع عنها زمان يحدثها البشر
وها هي تاتي في فهلوة وسوء بلطجة وعنف وتفسخ اجتماعي في قيم وسلوك وفحش وعري زنا فاضح للاعراض
المسلوبة الحفظ والصون \\ وموت الضمير ووقاحة العيون
ونشوة الفعل \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انهم يلعبون بقسوة اللاعب المحترف المتغيب الوعي وادب المهنة \\ انهم يسوقون المهنة بلا اخلاقيات
يحلون ما لا يرضي لانفسهم ويغمرون الارض به مخاطرة
افتراضيه \\\\ وجاء وقت المال ليعلب راس الحربة في ابتدائيه العصر الخسراني الانساني \\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وتغري رنات اكياس الذهب الفكر المخيلي الدماغي
ويسيل اللعاب الكلبي وتلهث النفس اليه جما فيه
ويا عيني ع النفس اذا ما طغت وطمعت وجمت امرا \\\\\\\
وذانك هو قادم الارض رغم انف المتعففين \\\\\\\
وتغرف النفس حتي اخمص شهوتها وجمها المخيلي
وذانك ارض تعد اليوم بمنهي الحذر والذكاء والابداع
وسبل الاغراء والتشبع المخيلي النفس
ويكون التصور البصري
اضعاف النفس امام الصقل المالي لها \\\\ ان يبعث بالنفس شغف كشغف الحب الهيت له \\ ان تصبح النفس هيت له
غرس رغبة الشغف الجمه بالنفس للمال وتذكيه مخيلتها بزكاوات الحب الشغفي الذي يفوق شغف امراة العزيز ليوسف
الا تخضع النفس للمال مراودة منها بل شغفا طاغيا فيها
لذلك يسقط اليوم صاعقة ربيعية علينا \\\ ليس صيب
ساقط من السماء \\ بل برق الجم المالي يخطف الابصار كلما اضاء لهم مشوا وسابقوا اليه \\ وهذا حال بيننا اليوم \\\\\\\\\
البرق المالي اضاء للناس وسعي الناس اليه يتمطون ولا عبرة لديهم بما يحدث من ذهاب وغياب وحواس وموروثات وقيم وسفوف انهم قاموا ولن يرجعوا الي مرجعية اخري \\\\\
واشتري الناس الضلاله بالهدي وتاجروها الارض
ولن تسطع الدعوات ان تدفع الناس الي التحييد \\\\\\
القوة البرقية المنبعثة من الجم المالي تفوق قوة الجاذبيه الكونيه الارض\\ التاثير الجذبي يخطف الابصار خطفا \ كما يخطف الضياء الفراشات في ظلمة اليل
انهن فراشات المال قد طافوا حول الحمي فاخذوا مداره
وكل في فلكه يدور محاطا الجاذبية الفلكيه له \\\\\
ويا عيني ع الاحاطة الجرفية الهار
لكل امر ابتدار وحسبان
ابتداء قبل وابتدار بعد \\ ليه الناس اليوم في مسارعة وسرعة في ابتدار الحب الجم للمال \\\ ليه الناس في الارض بادروا النظره الي المال الاغر اقية النفس
تحقيق نص سوره الفجر قادمة الارض \\\\\\\
الحق الارضي الاول المبتدر الارض في الناس
وتاكلون التراث اكلا لما \\\\ وتحبون المال حبا جما
وما الثالثة المترتبه السياق بعد \\\\\ كلا اذا دكت الارض
الحسبان المترتب علي هذين الامرين في الارض وعلي ظهرانيه بين الناس\\ دك الارض دكا \\\\\\\\\\\\\\\\\
وهنا نفهم ان الزمانيه المرتقبة الارض قد دنت من الانتهاء القربي \\ باقي للانسانيه من الحين المستقر المتاع
زلطة واحدة \\\\ اي عصر مبتدر العلامات والدلالات الارضية من بصائر الاخرة \ مقدر الوقت الزمني
لكننا نعرض وننسي ونلهو ونرتع كلعب ورتع اخوة يوسف وهم يمكرون لابيهم في يوسف \\\
وهل الناس اخذوا العظة وابتدروها انفسهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انهم اثروا هواهم علي العظة
وابتدروا الهوي والفوا المال الجم ولم يتادبوا الاكل والاسلاب فيه
وكان شانهم بالارض\\ وها نري الاعيب الاسلاب الارضي من البشر بين بعضهم البعض دفعا ومعاملة \\\\\\
الفكر البشري ينافر العلم الربوبي
فيما ينافره \\\\\\ في الابتدار بالطغيان والعمل علي الخسران
انها المرحلة الابتدائيه في اعداد الانسان القادم \\\\ ابتداء واعداد الرشد الغي في الانسان
ايجاد في الارض انسان رشيد في الغي والخسران \\\\\
وهي قاعدة كونية تتحقق ولتكون سببيه الانتهاء الارضي
الرشد الزيني الزخرفي الانساني القادر في الارض
هذا نص سياقي في سورة يونس 24
كمال الارض في المتاع الغروري \\\\ الوصول بها الي درجة الاستغناء والنصرة \\\\\\ ان راه استغني
وهي ايضا سببا فنائي قادم \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اي لا يبقي للارض مطلب متاعي كل قد تشبع واكتمل
واخذ ما يزينه بريقا ورضا وتتمه
كان لم تغن بالامس
متي يفهم الناس معني الامر هنا
كان لم تغن \\ وعن ما يكون امر عدم الغن هنا \\\\ عن متاعها الزيني المزخرف بالجاه الا نساني الطاغ فيها \\\\\\\\\
اليس ذلك من البصائر الاستبصارئة المنتهية الي حقيقة الدنيا
بالمخيليه يناطحون الحق بالباطل
عرفوا الحرمان كيف يقع بالبشر وهنا لعبوا باوتار التخيل النفسي الامار \\ لعبوا بالوهميات والهاجس والاماني المخاليه
اماني الاحلام الاضغاثية \\ اماني امنيات ابالسه الانس
والناس غلابه الفكر والعقل ومبتدرين الوهم والسراب
وتبدا مرحلة التشكيل الخزفي فينا \\\\
الابداع اليوم في الصنع الخزفي \\\\ جيل خزفي مزخرف
يحمل ابداعيات الهوي النفسي\ الداخل فارغ الفاذة \\ المحتوي
فازه الفؤاد الفارغ من المستوعبات والاصول
معلم بشر \\ وليس معلم فاطر الكون رب العالمين
الجيل القادم \\\ قائم من اللحظة علي معلم بشر
ليحقق حقيقة النص في سورة الاعلي
كلا ان الانسان ليطغي
لماذا كان هذا النص حق \\\\
لان عالم الغيب لا يغرب عنه مثقال ذره في السموات ولا في الارض\\\\\
الانسان الارضي القادم معلم بشر \\\\\
بمعني انه ابتدر من صنع الانسان نفسه \\ صنعه هواه وملكته نفسه وطغت به \\\\ وصدق الله الرب الحق الفاطرالكونيات في امر الانسان القادم
ان سببيه الامر مجاب عنها بعد السياق وهي
ان راه في نفسه بالاستغناء
حتي لا يحاج علي الله بكونه هو الذي انزل بالانسان الامر الخسراني في الارض\\\\\
ولانه الحق والعدل والرحمة \\\\ جاء السياق بمفهوم اخر
والعصر ان الانسان لفي خسر \\\ خسر ماذا \\\\
خسر الفعل والعمل والبعد عن الاستقامه والشرع والمنهج والدين والقرءان والخطاب العبادي في الارض
الا تفهم ما بعدها \\\\\\\\\\ في السوره
الا الذين امنوا الفعل والعمل بما بعدوا عنه
وعملوا الصالحات المترتب علي ما امنوا به مع ربهم ومطلوب منهم
وتواصوا بالحق فيما بينهم وبين غيرهم
وتواصوا بالصبر \\\\\ استعانوا في الاعمال بالصبر في القيام والاداء وتجمل المشاق والعمل الكد \\\\\\\\
الانسان المعلم من نفسه وطبقا لهواها سيكون هذا امر نفسه عليه \\ الخسران \\\ هل لا تري توافق في المعاني بين النصين الي مفهوم واحد سيحل بالانسان الارضي \\\
وسيكون صراع دفع الي الحق واستبيانه وتسيده الارض في الختام
وهل تنجح المخاطرة مع الناس
وهل لديك شك في الحق وصدقه الارض والزمانيه \\\\\\\
وهل تسرب اليك عبث في القول والعشوائيه في القول التالي \\ ولكم في الارض متاع ومستقر الي حين
وقد سبق ان كتبت عن بصائر للناس تسبق النهاية الارضية
لكن الاماني المخيليه تدفع الناس وتلعب بهم لعب الماكرين علي انفسهم \\\
لا علاقة بين الحلم والتخيل والنضج والاضغاث
كل يخضع امر الهواجس الباطنية
لا نضج فيه \\ لانه بعيد الواقع بل رؤي خياليه سرعان ما تتبدد من اول ضي يعسعس به الصبح \\\ ويتنفس النهار
في اليل الدماغ يستعرض الهاجس الذي الم به
يمرر سريعا \\\ ذكريات تعبر الفكر وتنتهي الي سراب بقيعة يحسبه الظمان ماءا
العطشان الري تلعب الهواجس معه زيفا فارغا
ما احد بها عالما حقيقتها \\\\\\\ انها اضغاث تنتاب في اليل
وهل يصل بالمرء الي لزوم ارضي يتوشح بالصلات
وينمو بالوشائج النفعية ومستقر وثبوت اقدام \\\ ولانه ليس بحق فلا يخضع لذلك وهنا فلا نضوج فيه كمستقر \\\\
انما يخضع الي لعب الريح بالفلاه \\\ تخوم سرابيه من ظمان بيحلم ويتخيل ويهجس
الحق ما به هاجس \\ لان الاعتياد النفسي غالب فيه فلا هاجس ولا تخيلات ولا مخمليات ولا اضغاث في الحق\ بل رويه وهدي وخير ورؤيه صادقة \\\ اني اري في المنام \\\\ صدق الباطن بالحق \\\\\\\\\\\
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وما زال اللاعبون يلعبون في الارض
لاعبون يملكون السيرك الدنيوي \\\ الزمام والحركة الارضيه
تخيلوا الامر وبسطوه الارض\\ ليحققوا الازليه الكونيه والقانون الكوني فيها \\ ليصدق الحق والوعد
وتبدا المساومة في الارض\\ مع من يملكون \\ ويتنطع الذوق العام تخيلا \\\ وتتنطع النفوس وتغترب وتافل \\\\ وتمكر وتخادع \\\ ويسطع من كان بالصدور مكنون مغترب الافول
ويخضع الفؤاد وينخرط
ويسقط الشرق من سماء اشراق الارضي ويتورط المتورطين
ويتهادي الطائر والفراش الي حمي التخيل الوهمي المفترض
ويحل ربيع ما هو بربيع \\ وتحل ريح صفراء بعذاب شديد استعجله الناس
واصبح الامر بين النفوس مرهون برحمة الغير علينا
وتنادوا الناس بداع الهون والضعف والفقر والاستقواء
وظن الكثير انهم احيط بهم وضاقت عليهم الارض
وهذا هو نتائج التخيل الوهمي الذي توارد العصر بالنفوس بين بلاد الشرق الجميل \\\\ انه من الشرق \\\\ من الشرق قادم الي الشرق العربي \\\\\
ولكن لن يكون الامر القادم مرهون بالغير غلي الشرق \\\\
انها الكونيه الازليه التي رهنت الشرق بامر نفسه في نفسه هو \ التخيل الوهمي لن يجدي سواء قدم الينا او خلق فينا
الشرق هو فقط الذي رهن نفسه لنفسه في هلاك امره
انه ما يسمي بين ظهرانينا بالباس\\\\\
يشتد فيما بيننا الباس\\\ وبالتالي نفقد الاخوة الرابطة فينا
ونفقد الصلات والوشائج الثاقلة والرابط الوثائقي العروة
ويا عيني علي من يفقد الصبر والمرابطه
وهناك من يفقد بل وفقد ما لديه من صبر
لا معالجات تسكينيه \\ اننا سائرون الي ................
الكل الي المرتقب المنتظر
لا شعارات ولا رنين الاقليميه
لعبت بها الريح العقيم كما لعبت التخيلات النفس
واستعجل الناس امر الله
وهاجت الارض النوازل والصروف والنوائل
وما بقي الا ..........................
لواصق فاحشة
طريق الخسران
وانتظر وارتقب الدخان
وقيطس الانسان
وع الارض السلام
ةةةةةةةةةةةةة
ويلعب التخيل في المخيله الدماغية
ما لدي الانسان او المجموعة الطموحة \\ نراه اليوم شائعا ارضنا \\ في عقد الماضي كان التخيل الي الرفعة والسمو لدي الوعي البشري الارضي وهذا ما زان ضياء العقود السابقة الارض وما زلنا نتبوء ضيه رياضا وهدي حتي اللحظة لكن
ما لدي الانسان لا يستقيم المنوال الديمي الارض \ بل طموح وتغير منوال ورؤي واهواء تبدي للنفس
انه الطموح والاستمكان
طموح القوي المؤثرة في سبحة الايام
طموح التداول والسبيل الطبقي \ طموح الاغراض والمصالح وحريات التقسيم والفرقة والتبوء والسلطان الارضي
وهل ما يسمي الرابط والموروث والمشترك البين والبنيان العريض عندنا سابق العهد الغير موفور في غيرنا ظاهرا الارض ما زال باستمكان وتحكم واحتكام \\\\\\\\\\\\\\
انها مأرب مخايل دماغية
نعم مخايل لاعبة الدماغ \\ تخيل ما لا يتخيل الحال واقع
تخيل مبدوء ابتداء \\\ اللعب والملعوب به اليوم هوس دماغي خيل انه هو السبيل الي المتاع والغرض النفسي ومبهي العصر
زين اليوم للناس حبه وشهوته واستمكان النفس به
الم تر \\\\ ماذا لعب التخيل الدماغي السرابي \\\\\\\\\\
عودة الربيع \\\ الفيحاء الربيعي الارض\\ فيحاء الزخرف المتاعي الدماغ والهوي النفسي \\\\ نعم اننا اليوم نكشف حق كون الدنيا تحقق القول متاع الغرور \\ لعب وها اللعب قد
انتشي مخيلة الافكار ومخيله النفوس وفتح فيها مفاتيح وسبل مشتتة المسار \\ هوجة ارضيه كنا نسمع عنها زمان يحدثها البشر
وها هي تاتي في فهلوة وسوء بلطجة وعنف وتفسخ اجتماعي في قيم وسلوك وفحش وعري زنا فاضح للاعراض
المسلوبة الحفظ والصون \\ وموت الضمير ووقاحة العيون
ونشوة الفعل \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انهم يلعبون بقسوة اللاعب المحترف المتغيب الوعي وادب المهنة \\ انهم يسوقون المهنة بلا اخلاقيات
يحلون ما لا يرضي لانفسهم ويغمرون الارض به مخاطرة
افتراضيه \\\\ وجاء وقت المال ليعلب راس الحربة في ابتدائيه العصر الخسراني الانساني \\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وتغري رنات اكياس الذهب الفكر المخيلي الدماغي
ويسيل اللعاب الكلبي وتلهث النفس اليه جما فيه
ويا عيني ع النفس اذا ما طغت وطمعت وجمت امرا \\\\\\\
وذانك هو قادم الارض رغم انف المتعففين \\\\\\\
وتغرف النفس حتي اخمص شهوتها وجمها المخيلي
وذانك ارض تعد اليوم بمنهي الحذر والذكاء والابداع
وسبل الاغراء والتشبع المخيلي النفس
ويكون التصور البصري
اضعاف النفس امام الصقل المالي لها \\\\ ان يبعث بالنفس شغف كشغف الحب الهيت له \\ ان تصبح النفس هيت له
غرس رغبة الشغف الجمه بالنفس للمال وتذكيه مخيلتها بزكاوات الحب الشغفي الذي يفوق شغف امراة العزيز ليوسف
الا تخضع النفس للمال مراودة منها بل شغفا طاغيا فيها
لذلك يسقط اليوم صاعقة ربيعية علينا \\\ ليس صيب
ساقط من السماء \\ بل برق الجم المالي يخطف الابصار كلما اضاء لهم مشوا وسابقوا اليه \\ وهذا حال بيننا اليوم \\\\\\\\\
البرق المالي اضاء للناس وسعي الناس اليه يتمطون ولا عبرة لديهم بما يحدث من ذهاب وغياب وحواس وموروثات وقيم وسفوف انهم قاموا ولن يرجعوا الي مرجعية اخري \\\\\
واشتري الناس الضلاله بالهدي وتاجروها الارض
ولن تسطع الدعوات ان تدفع الناس الي التحييد \\\\\\
القوة البرقية المنبعثة من الجم المالي تفوق قوة الجاذبيه الكونيه الارض\\ التاثير الجذبي يخطف الابصار خطفا \ كما يخطف الضياء الفراشات في ظلمة اليل
انهن فراشات المال قد طافوا حول الحمي فاخذوا مداره
وكل في فلكه يدور محاطا الجاذبية الفلكيه له \\\\\
ويا عيني ع الاحاطة الجرفية الهار
لكل امر ابتدار وحسبان
ابتداء قبل وابتدار بعد \\ ليه الناس اليوم في مسارعة وسرعة في ابتدار الحب الجم للمال \\\ ليه الناس في الارض بادروا النظره الي المال الاغر اقية النفس
تحقيق نص سوره الفجر قادمة الارض \\\\\\\
الحق الارضي الاول المبتدر الارض في الناس
وتاكلون التراث اكلا لما \\\\ وتحبون المال حبا جما
وما الثالثة المترتبه السياق بعد \\\\\ كلا اذا دكت الارض
الحسبان المترتب علي هذين الامرين في الارض وعلي ظهرانيه بين الناس\\ دك الارض دكا \\\\\\\\\\\\\\\\\
وهنا نفهم ان الزمانيه المرتقبة الارض قد دنت من الانتهاء القربي \\ باقي للانسانيه من الحين المستقر المتاع
زلطة واحدة \\\\ اي عصر مبتدر العلامات والدلالات الارضية من بصائر الاخرة \ مقدر الوقت الزمني
لكننا نعرض وننسي ونلهو ونرتع كلعب ورتع اخوة يوسف وهم يمكرون لابيهم في يوسف \\\
وهل الناس اخذوا العظة وابتدروها انفسهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انهم اثروا هواهم علي العظة
وابتدروا الهوي والفوا المال الجم ولم يتادبوا الاكل والاسلاب فيه
وكان شانهم بالارض\\ وها نري الاعيب الاسلاب الارضي من البشر بين بعضهم البعض دفعا ومعاملة \\\\\\
الفكر البشري ينافر العلم الربوبي
فيما ينافره \\\\\\ في الابتدار بالطغيان والعمل علي الخسران
انها المرحلة الابتدائيه في اعداد الانسان القادم \\\\ ابتداء واعداد الرشد الغي في الانسان
ايجاد في الارض انسان رشيد في الغي والخسران \\\\\
وهي قاعدة كونية تتحقق ولتكون سببيه الانتهاء الارضي
الرشد الزيني الزخرفي الانساني القادر في الارض
هذا نص سياقي في سورة يونس 24
كمال الارض في المتاع الغروري \\\\ الوصول بها الي درجة الاستغناء والنصرة \\\\\\ ان راه استغني
وهي ايضا سببا فنائي قادم \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اي لا يبقي للارض مطلب متاعي كل قد تشبع واكتمل
واخذ ما يزينه بريقا ورضا وتتمه
كان لم تغن بالامس
متي يفهم الناس معني الامر هنا
كان لم تغن \\ وعن ما يكون امر عدم الغن هنا \\\\ عن متاعها الزيني المزخرف بالجاه الا نساني الطاغ فيها \\\\\\\\\
اليس ذلك من البصائر الاستبصارئة المنتهية الي حقيقة الدنيا
بالمخيليه يناطحون الحق بالباطل
عرفوا الحرمان كيف يقع بالبشر وهنا لعبوا باوتار التخيل النفسي الامار \\ لعبوا بالوهميات والهاجس والاماني المخاليه
اماني الاحلام الاضغاثية \\ اماني امنيات ابالسه الانس
والناس غلابه الفكر والعقل ومبتدرين الوهم والسراب
وتبدا مرحلة التشكيل الخزفي فينا \\\\
الابداع اليوم في الصنع الخزفي \\\\ جيل خزفي مزخرف
يحمل ابداعيات الهوي النفسي\ الداخل فارغ الفاذة \\ المحتوي
فازه الفؤاد الفارغ من المستوعبات والاصول
معلم بشر \\ وليس معلم فاطر الكون رب العالمين
الجيل القادم \\\ قائم من اللحظة علي معلم بشر
ليحقق حقيقة النص في سورة الاعلي
كلا ان الانسان ليطغي
لماذا كان هذا النص حق \\\\
لان عالم الغيب لا يغرب عنه مثقال ذره في السموات ولا في الارض\\\\\
الانسان الارضي القادم معلم بشر \\\\\
بمعني انه ابتدر من صنع الانسان نفسه \\ صنعه هواه وملكته نفسه وطغت به \\\\ وصدق الله الرب الحق الفاطرالكونيات في امر الانسان القادم
ان سببيه الامر مجاب عنها بعد السياق وهي
ان راه في نفسه بالاستغناء
حتي لا يحاج علي الله بكونه هو الذي انزل بالانسان الامر الخسراني في الارض\\\\\
ولانه الحق والعدل والرحمة \\\\ جاء السياق بمفهوم اخر
والعصر ان الانسان لفي خسر \\\ خسر ماذا \\\\
خسر الفعل والعمل والبعد عن الاستقامه والشرع والمنهج والدين والقرءان والخطاب العبادي في الارض
الا تفهم ما بعدها \\\\\\\\\\ في السوره
الا الذين امنوا الفعل والعمل بما بعدوا عنه
وعملوا الصالحات المترتب علي ما امنوا به مع ربهم ومطلوب منهم
وتواصوا بالحق فيما بينهم وبين غيرهم
وتواصوا بالصبر \\\\\ استعانوا في الاعمال بالصبر في القيام والاداء وتجمل المشاق والعمل الكد \\\\\\\\
الانسان المعلم من نفسه وطبقا لهواها سيكون هذا امر نفسه عليه \\ الخسران \\\ هل لا تري توافق في المعاني بين النصين الي مفهوم واحد سيحل بالانسان الارضي \\\
وسيكون صراع دفع الي الحق واستبيانه وتسيده الارض في الختام
وهل تنجح المخاطرة مع الناس
وهل لديك شك في الحق وصدقه الارض والزمانيه \\\\\\\
وهل تسرب اليك عبث في القول والعشوائيه في القول التالي \\ ولكم في الارض متاع ومستقر الي حين
وقد سبق ان كتبت عن بصائر للناس تسبق النهاية الارضية
لكن الاماني المخيليه تدفع الناس وتلعب بهم لعب الماكرين علي انفسهم \\\
لا علاقة بين الحلم والتخيل والنضج والاضغاث
كل يخضع امر الهواجس الباطنية
لا نضج فيه \\ لانه بعيد الواقع بل رؤي خياليه سرعان ما تتبدد من اول ضي يعسعس به الصبح \\\ ويتنفس النهار
في اليل الدماغ يستعرض الهاجس الذي الم به
يمرر سريعا \\\ ذكريات تعبر الفكر وتنتهي الي سراب بقيعة يحسبه الظمان ماءا
العطشان الري تلعب الهواجس معه زيفا فارغا
ما احد بها عالما حقيقتها \\\\\\\ انها اضغاث تنتاب في اليل
وهل يصل بالمرء الي لزوم ارضي يتوشح بالصلات
وينمو بالوشائج النفعية ومستقر وثبوت اقدام \\\ ولانه ليس بحق فلا يخضع لذلك وهنا فلا نضوج فيه كمستقر \\\\
انما يخضع الي لعب الريح بالفلاه \\\ تخوم سرابيه من ظمان بيحلم ويتخيل ويهجس
الحق ما به هاجس \\ لان الاعتياد النفسي غالب فيه فلا هاجس ولا تخيلات ولا مخمليات ولا اضغاث في الحق\ بل رويه وهدي وخير ورؤيه صادقة \\\ اني اري في المنام \\\\ صدق الباطن بالحق \\\\\\\\\\\
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وما زال اللاعبون يلعبون في الارض
لاعبون يملكون السيرك الدنيوي \\\ الزمام والحركة الارضيه
تخيلوا الامر وبسطوه الارض\\ ليحققوا الازليه الكونيه والقانون الكوني فيها \\ ليصدق الحق والوعد
وتبدا المساومة في الارض\\ مع من يملكون \\ ويتنطع الذوق العام تخيلا \\\ وتتنطع النفوس وتغترب وتافل \\\\ وتمكر وتخادع \\\ ويسطع من كان بالصدور مكنون مغترب الافول
ويخضع الفؤاد وينخرط
ويسقط الشرق من سماء اشراق الارضي ويتورط المتورطين
ويتهادي الطائر والفراش الي حمي التخيل الوهمي المفترض
ويحل ربيع ما هو بربيع \\ وتحل ريح صفراء بعذاب شديد استعجله الناس
واصبح الامر بين النفوس مرهون برحمة الغير علينا
وتنادوا الناس بداع الهون والضعف والفقر والاستقواء
وظن الكثير انهم احيط بهم وضاقت عليهم الارض
وهذا هو نتائج التخيل الوهمي الذي توارد العصر بالنفوس بين بلاد الشرق الجميل \\\\ انه من الشرق \\\\ من الشرق قادم الي الشرق العربي \\\\\
ولكن لن يكون الامر القادم مرهون بالغير غلي الشرق \\\\
انها الكونيه الازليه التي رهنت الشرق بامر نفسه في نفسه هو \ التخيل الوهمي لن يجدي سواء قدم الينا او خلق فينا
الشرق هو فقط الذي رهن نفسه لنفسه في هلاك امره
انه ما يسمي بين ظهرانينا بالباس\\\\\
يشتد فيما بيننا الباس\\\ وبالتالي نفقد الاخوة الرابطة فينا
ونفقد الصلات والوشائج الثاقلة والرابط الوثائقي العروة
ويا عيني علي من يفقد الصبر والمرابطه
وهناك من يفقد بل وفقد ما لديه من صبر
لا معالجات تسكينيه \\ اننا سائرون الي ................
الكل الي المرتقب المنتظر
لا شعارات ولا رنين الاقليميه
لعبت بها الريح العقيم كما لعبت التخيلات النفس
واستعجل الناس امر الله
وهاجت الارض النوازل والصروف والنوائل
وما بقي الا ..........................
لواصق فاحشة
طريق الخسران
وانتظر وارتقب الدخان
وقيطس الانسان
وع الارض السلام
ةةةةةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق