لكل طلب نفسي او مصلحة شخصية اليوم في هذا العصر حدة \\ هذه الحدة او شدة الطلب تتوقف عليها المصلحة المرغوبة
دافع اكتساب هذه يقوم علي سلوك وحركة الشخص تجاه هذه المصلحة \\ نري سلوكيات مختلفة في طلب المصلحة من الناس
منهم من ترتفع حدة الطلب وتاخذ شكلا غريبا يدفع الي ان يتخذ
طريقا ينافي ما تعارف البشر عليه من حسن طلب الامر او الحصول عليه بطرق الاعيبيه \\ او استخدام العنف \او ما يسمي الاحتيال والجبر طمعا في كسبها باي وسيلة \\\\\ المهم الرغبة تنتهي بالحصول علي ما تريد النفس
وهنا نقول ان هؤلاء الاشخاص لديهم حدية الطلب العالية
اي زيادة الطلب عن المعدل النفسي المتماش مع العرف والعادات التعاملية بين البشر
اي العرف السائد \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اليوم الشدة الطلبية في اكتساب المصلحة هي السائدة في الارض \\\ غالبية الناس بالشدة تحصل علي ما تريد
الارض اليوم تعج بهذا العنف في ارجائها \\\\\\
اسهل الطرق اليوم هو العنف في الحصول علي ما تريد حتي ولو القتل \\\ نري اليوم الارض تتخلي عن سلوكيات فيها الرحمة واللين واليسر علي العسرة \\ الي انتفاضة اجرامية في طلب المال والمصلحة التي تنتزع نزعا لا هوادة فيها من البشر
والذي ناسف له ان الظاهرة تلك يتعامل بها المجتمع والدول في انحاء المعمورة \\\\ الاتيان بالمصلحة من اي طرق
من احداث فوضي \\ عنف \\ هلك وعبث في الارض \\ زعزعة الارض واستقرارها \\ عصابات \\ قطع طريق
اتاوات \\ الامر اصبح ظاهرة سائدة الارض اليوم
لم يعد التعامل المعاملي يسودة الاحترام والحق والمكتوب
\\\ انها نزوات كنزوات الهوا
الهوا يصفر في الودن وتطق عنده فيقوم سريعا بعمل موقف شدة في مكان ما فيحصل علي مصلحة وفيرة المال ولا يهم النتائج التي تنتهي اليها مع الناس \\ في ذلك يهون الصعب وتهون الانفس والارواح وكانهم طيور بلا صاحب \\\
\عصافير \\ قطط شاردة \\ كلاب ضالة \\
الا تلاحظ
تامل حال الارض واطوي اطرافها وانتبه \\\\\\\
ما الذي تراه ؟ مصالح تترابط وايدي تمتد بقوة وحدة وشدة وعنف وافساد سواء في ما بين الافراد او الجماعات او الاحزاب او الفرق او الدول \\\ الكل في فوضي المصلحة .
الاقتناء هو المهم
الحدية الطلبيه هي اليوم دافع النفس الي شدة الطلب والاقتناء
الاقتصاد الانساني اليوم ينفتح بكل شدة وعنفوان علي المصلحة
علقة تفوت والناس تموت وانا اكسب مصلحة منها
دول تنهار وحضار ة تطير الي بلاد الواق واق والناس تموت في اليم ولا غم ولا هم الا مكسب المصلحة
اليوم تلعب النفس الامارة الاعيب المباراة الدنيويه في السيرك الحياتي \\\ وانطلق الملا منهم ان امشوا واصبروا
علي افعالكم \\\\\ ان هذا لشيئ يراد في الارض
نعم ان هذا لشيئ يراد \\\ ليكون عندهم خزائن الارض
انهم يجمعون ما وصف من الحق
وتحبون المال حبا جما \\\ ان هذا الامر اليوم في الارض لشيئ يراد من الناس \\\ طيب \\\ وهيجمعوا من مين \\\\
ان امشوا في الارض \\ يبيتون ما لا يرضي من القول والفعل
مما في ايد الناس \\ السلب والنهب \\\\\\\\
ان هذا لشيئ يراد \\\ عطاء مطلوب لكنه عطاء شدة علي الناس
يقوم علي الطغيان \\ الناس اليوم تمسك به دون حساب لعواقبه
انه اليوم فوج هجن الارض مقتحم بالمصلحة الشخصية يضرب الارض يقدموه لنا \\ اننا اليوم نري رجالا لا نعدهم من الاشرار \\ فجاة تحولوا اشرار \\\ اشرار المال
اثاروا الارض
النفس اليوم راغبة في الارض الفساد \\ الفساد المنظم \\ الفساد القوة والشدة \\ اثارا لا تحتملها الارض نفسها وما بال من علي الارض \\ لكن ما عاقبة هذا الداب في الارض
ولكن الناس لم تتعظ بدأب الذين من قبلهم لكنهم يولون مدبرين الي دابهم المرغوب في الارض
وما هو \\\\\\\\
المصلحة والعنفوان المصلحي فيها
انها اليوم في اسراف وارتياب الارض
انها بداية عصر الخسران البشري في الارض
كما قلت في ابحاث سابقة ولا زلت اقول \\ ظاهرة الشدة في المصلحة الشخصية اليوم من الناس في الارض ما هي الا سير البشر نحو العصر الذي وصف بالخسر
عصر كلا ان الانسان ليطغي \\\ عصر العبث والفساد في الارض\\ احلال ما بعده احلال \\ انحلال ما سبقة انحلال قبل
المصلحة اليوم تبرز من ثلاث انحلالات بشرية \\
انحلال الاخلاق والقيم وتولد عنها هتك الاعراض والعري
والفجور واصبح الجنس فاضح في الارض
البطن وشهوتها \\ والاعيب الطعام والشراب المسرطن وتوالد عنها الكبد والكلي والسرطان وما هذه الامراض اليوم بخافية عن العيون\\ وما حرب السرطنه ببعيد
النفس اليوم في حالة تمكين مصلحي ذاتي لما تريد \\ دافع قوي
حل بها في الارض \\ لذلك تطرح ارضا كل من يدفعها عنه
بلا رحمة ولا هوادة \\\ اعماها المال ولم تحسب المأل المحتوم لها
الدول تتعاقب كما يفعل الافراد في الارض
تماما \ المصلحة الفردية والمصلحة الجمعية والدولية واحدة في الشدة والعنف والاكتساب
ولا حياء ولا اخلاق ولا جياة لمن يذكر
وربنا يستر ويعديها علي خير ع الدنيا ومن فيها \\\
وانتظر
وةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
دافع اكتساب هذه يقوم علي سلوك وحركة الشخص تجاه هذه المصلحة \\ نري سلوكيات مختلفة في طلب المصلحة من الناس
منهم من ترتفع حدة الطلب وتاخذ شكلا غريبا يدفع الي ان يتخذ
طريقا ينافي ما تعارف البشر عليه من حسن طلب الامر او الحصول عليه بطرق الاعيبيه \\ او استخدام العنف \او ما يسمي الاحتيال والجبر طمعا في كسبها باي وسيلة \\\\\ المهم الرغبة تنتهي بالحصول علي ما تريد النفس
وهنا نقول ان هؤلاء الاشخاص لديهم حدية الطلب العالية
اي زيادة الطلب عن المعدل النفسي المتماش مع العرف والعادات التعاملية بين البشر
اي العرف السائد \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اليوم الشدة الطلبية في اكتساب المصلحة هي السائدة في الارض \\\ غالبية الناس بالشدة تحصل علي ما تريد
الارض اليوم تعج بهذا العنف في ارجائها \\\\\\
اسهل الطرق اليوم هو العنف في الحصول علي ما تريد حتي ولو القتل \\\ نري اليوم الارض تتخلي عن سلوكيات فيها الرحمة واللين واليسر علي العسرة \\ الي انتفاضة اجرامية في طلب المال والمصلحة التي تنتزع نزعا لا هوادة فيها من البشر
والذي ناسف له ان الظاهرة تلك يتعامل بها المجتمع والدول في انحاء المعمورة \\\\ الاتيان بالمصلحة من اي طرق
من احداث فوضي \\ عنف \\ هلك وعبث في الارض \\ زعزعة الارض واستقرارها \\ عصابات \\ قطع طريق
اتاوات \\ الامر اصبح ظاهرة سائدة الارض اليوم
لم يعد التعامل المعاملي يسودة الاحترام والحق والمكتوب
\\\ انها نزوات كنزوات الهوا
الهوا يصفر في الودن وتطق عنده فيقوم سريعا بعمل موقف شدة في مكان ما فيحصل علي مصلحة وفيرة المال ولا يهم النتائج التي تنتهي اليها مع الناس \\ في ذلك يهون الصعب وتهون الانفس والارواح وكانهم طيور بلا صاحب \\\
\عصافير \\ قطط شاردة \\ كلاب ضالة \\
الا تلاحظ
تامل حال الارض واطوي اطرافها وانتبه \\\\\\\
ما الذي تراه ؟ مصالح تترابط وايدي تمتد بقوة وحدة وشدة وعنف وافساد سواء في ما بين الافراد او الجماعات او الاحزاب او الفرق او الدول \\\ الكل في فوضي المصلحة .
الاقتناء هو المهم
الحدية الطلبيه هي اليوم دافع النفس الي شدة الطلب والاقتناء
الاقتصاد الانساني اليوم ينفتح بكل شدة وعنفوان علي المصلحة
علقة تفوت والناس تموت وانا اكسب مصلحة منها
دول تنهار وحضار ة تطير الي بلاد الواق واق والناس تموت في اليم ولا غم ولا هم الا مكسب المصلحة
اليوم تلعب النفس الامارة الاعيب المباراة الدنيويه في السيرك الحياتي \\\ وانطلق الملا منهم ان امشوا واصبروا
علي افعالكم \\\\\ ان هذا لشيئ يراد في الارض
نعم ان هذا لشيئ يراد \\\ ليكون عندهم خزائن الارض
انهم يجمعون ما وصف من الحق
وتحبون المال حبا جما \\\ ان هذا الامر اليوم في الارض لشيئ يراد من الناس \\\ طيب \\\ وهيجمعوا من مين \\\\
ان امشوا في الارض \\ يبيتون ما لا يرضي من القول والفعل
مما في ايد الناس \\ السلب والنهب \\\\\\\\
ان هذا لشيئ يراد \\\ عطاء مطلوب لكنه عطاء شدة علي الناس
يقوم علي الطغيان \\ الناس اليوم تمسك به دون حساب لعواقبه
انه اليوم فوج هجن الارض مقتحم بالمصلحة الشخصية يضرب الارض يقدموه لنا \\ اننا اليوم نري رجالا لا نعدهم من الاشرار \\ فجاة تحولوا اشرار \\\ اشرار المال
اثاروا الارض
النفس اليوم راغبة في الارض الفساد \\ الفساد المنظم \\ الفساد القوة والشدة \\ اثارا لا تحتملها الارض نفسها وما بال من علي الارض \\ لكن ما عاقبة هذا الداب في الارض
ولكن الناس لم تتعظ بدأب الذين من قبلهم لكنهم يولون مدبرين الي دابهم المرغوب في الارض
وما هو \\\\\\\\
المصلحة والعنفوان المصلحي فيها
انها اليوم في اسراف وارتياب الارض
انها بداية عصر الخسران البشري في الارض
كما قلت في ابحاث سابقة ولا زلت اقول \\ ظاهرة الشدة في المصلحة الشخصية اليوم من الناس في الارض ما هي الا سير البشر نحو العصر الذي وصف بالخسر
عصر كلا ان الانسان ليطغي \\\ عصر العبث والفساد في الارض\\ احلال ما بعده احلال \\ انحلال ما سبقة انحلال قبل
المصلحة اليوم تبرز من ثلاث انحلالات بشرية \\
انحلال الاخلاق والقيم وتولد عنها هتك الاعراض والعري
والفجور واصبح الجنس فاضح في الارض
البطن وشهوتها \\ والاعيب الطعام والشراب المسرطن وتوالد عنها الكبد والكلي والسرطان وما هذه الامراض اليوم بخافية عن العيون\\ وما حرب السرطنه ببعيد
النفس اليوم في حالة تمكين مصلحي ذاتي لما تريد \\ دافع قوي
حل بها في الارض \\ لذلك تطرح ارضا كل من يدفعها عنه
بلا رحمة ولا هوادة \\\ اعماها المال ولم تحسب المأل المحتوم لها
الدول تتعاقب كما يفعل الافراد في الارض
تماما \ المصلحة الفردية والمصلحة الجمعية والدولية واحدة في الشدة والعنف والاكتساب
ولا حياء ولا اخلاق ولا جياة لمن يذكر
وربنا يستر ويعديها علي خير ع الدنيا ومن فيها \\\
وانتظر
وةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق