الامن الانساني في الارض من الحامي له \ الرحمة من الدافع لها \ اي منهم يكون تحت السيطرة ومن خارج الصيطرة \\\\
اليوم نتكلم عن هذا الامر المؤثر في الحياة الارضية والخلائق
بيقولوا تحت السيطرة
هل الحاكمات الدنيويه كلها تحت السيطرة البشرية \ تحت إمرة الانسان \ يقودها وحدة ام الامر مختلف كليا وهو ايضا خاضع لقانون الصيطرة
المعرفة هنا اوجبت علينا ان نفهم معني قانون الصيطرة .
معني الصيطرة :
هل الانسان مصيطر علي كل شيئ في الارض وحده \\
ام ما الذي هناك \\\
يفهم من لفظة السيطرة
هل الانسان هو المختار لما فيه من العيش اليوم
هل يملك كنترول الحياة
من الحرية والاختيار والسيطرة علي اموره وشئونه
هل عنده ضبطية التحكم والاحضار \ واذا كان كذلك فلما يوصف بكون ليله نهار ونهاره ليل \ وهو صحيح الهوي غلاب
اليوم صحيح وبكل اسف \\ لان الانسان فقد الكنتروليه الحياتيه
ولم يقدر علي التحكم والسيطره لهواه
فالصيطرة هي التحكم
تعهد احواله واحصي افعاله \\ هل ضبطها ؟
اري ان تملك احواله باي في الطراوه والبرودة القارسه الشديدة
فاقد الشيئ لا يعطيه ابدا
لست عليهم بمصيطر
اذا كان هو اصلا ليس في مقدوره ضبط حال نفسه ولا التسلط عليها \\ هي المتصلطة \ هي الخاضعة المخادعة المهيمنة
فقد المرء السلطة والتحكم في امر نفسه
لا نفوذ عليها
كيف يكون له نفوذ وسلطة قائمة علي الاخرين
هل يستطيع ان يستحوذ عليهم اقناعا ورضا \\ فكيف يفرض
نفسه \\ هل صلة القرابة تؤثر في ذلك \\\
مقدور البشر
ما الذي في مقدور البشر \ امور تمكن منها واخري خارج
السيطرة \ له عليها زمام \\ واخري خارج الزمام والسيطرة
ما العلة الاولي هنا
انها رحمة الله علي اناسي الارض\\ كيف
ابعدهم عن امور لو ملكوها لفسدت الارض والكون
لذلك عند تفسد الاحوال الارضية يقول الحق "
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس
الفساد هنا جاء من الاشياء التي تقع تحت سيطرتهم
لان المكتسب يكون مما هو مسيطر عليه وتحت التصرف والتداول السلوكي وخاضع للارادة البشريه
لكن ما هو غير خاضع للارادة البشري ما له من فساد \ خارج النطاق التحكمي السلوكي الكسبي
ما هوفي نطاق ايدي الناس يكون تحت السيطرة منهم
لذلك كان تصريفهم اكتسابي من سلوكهم لانه في نطاقهم الارادي \
غاية الله رحمة للناس
غايه الرب ان جعل امورا كونيه خارج النطاق الانساني في الارض \ لا يتملكها \ بل ملكيتها له وحده
سخرها لنا وتخضع لقانونه هو \\ تسير في نطاق رحمته
وتخضع لارادته وتحكمه وسطوته القاهرة
الشمس والقمر \ ليه الانسان مبعد عنهم
الروح \\ ليه الانسان مبعد عنه
الموت والاحياء \\ ليه الانسان مبعد عنهن
الماء والمطر والسحاب \\ ليه لم يخضعوا لسيطرة البشر
الخلق الشيئي وليس الصنع \\ ليه ليس في مقدور البشر
وكل شيئ خلقناه بقدر \\ معلوم \\ الغايه والهدف في الارض
مسخرات بامره \\\\
الارض ومن عليها خلقها للانام وما فيها يقع تحت السيطرة
وهذا ما يحل منه الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس
العلم بالقوه للخالق الرب
لان لوتملك البشر كل شيئ في الكون لنافسوا ونازعوا الرب في
ملكه \\ انهم اليوم لا يملكون اشياء كثيرة في الارض ولكنهم يمارون ربهم ويجحدون \
فكيف اذا ملكوا اكثر ماذا هم فاعلون \\
وهناتاجل الامر الي الاخرة \\ ويملكهم الله امر الكون كله
الا تفهم لفظة : وظن اهلها انهم قادرون عليها
ما المعني :
اي لديهم التحكم والسيطرة \\ قدرة الاخضاع والتمكين
علي الكون \\ وهي ما تعني لمفهوم \\ قادرون عليها
لكن ما نظرة الحق في هذه القدرة \\\ نظره كونيتها من ظنون البشر الاعتقادية الاقناعية لنفوسهم
وظن اهلها \\\ اي اعتقدوا واقتنعوا في نفوسهم بكونيتها حق وقدرة وسيطرة منهم
ما المضمون هنا \\ ان الاشياء الخارج السيطرة من الانس ستكون يوما ما من تملك الانسان وقدرته
كل الاشياء الكونيه المخلوق المسخرة للانسان ولا تخضع لتحكمه قبل \ تكون في مقدوره السيطري الارادي\
هذا ما يحدث مع الدجال وسيطرته علي كل شيئ في الارض \ وخضوع الناس والكونيات لامره وارادته
السنه الحديثية القوليه تقول ذلك لنا
الاصول الكونيه المخلوقة سيرغمها الانسان بطاعته وتقبل هذا
الارغام بامر ربها
واليك قصة الرجل الذي يحاج الدجال ويقتله الدجالويقول له انت كافر
واليك الشمس والسماء تاتمر بامره وتطيعه
ليه اؤجل الا مر الي الاخرة
انها رحمة الله علي الانس ليتحقق الوعد الحق وتسير الارض ومن عليها في طريقها الحيني المستقر الي اجل معلوم
ولكم في الارض مستقر ومتاع الي حين
ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا
القرن القادم هو قرن الاعر اض عن ذكر الله المتحول الي الخسران وهي المعيشه الضنك
الاتعرف ان الضنك هو الخسر القادم للارض \\ لان الانس سوف يفسدون الارض والكون كليا \ وهذا من علم الله وتقديره
القادم \\\ يترتب علي تحقق وعد الله \\
فاذا جاء الوعد الحق .......................
العلم القادم في الارض هو علم المثاقلة الارضية
الانسان يثاقل الارض يتشبث بالارض وكل ما يحيط بها من هواة ورغبات \\ اثاقلتم الي الارض
ولماذا اثاقلوا الارض \ لكي يتملكوا سلطانها \ قوتها
السيطرة علي خارج النطاق
هو السلطان القادم في الارض
اذا استطاع البشر تملكه قدروا واذا قدروا تمكنوا
واذا تمكنوا غلبوا ونفذوا وسعوا الي السماء ليروا ما فيها وينافسوا \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اذا ما دلاله هذا :
يا معشر الجن والانس
ليه الخطاب شمل الثقلين هنا
الجن والانس
وهم خلائق الارض
نداء وتحذير
ان استطعتم
فرض الاستطاعة هنا هل سيقوم منهم حينا من الدهر \\
المعني الضمني يوفر ذلك \\\ فانفذوا
لكن السببيه القائمه في الاستطاعة هي التحكم والسيطرة
التي كانت قبل خارج السيطرة منهم
فلانسان اليوم ليس لديه السيطره علي الكون بل في نطاق قدرته الضعيفة الامكانات واليد الطولي
التوقف علي ان استطعتم
وهنا احتماله حدوث الاستطاعة وتملك ما هو كان خارج السيطرة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لذلك فتح المجال الفري بالاستطاعة هنا
فانفذوا
لدي اقناع تام ان الله سيعطي الانسان قدرة النفاذ هذه
وهذا هو مفهوم القدره هنا \\\
وظن اهلها انهم قادرون عليها
الظن هنا يدخل في علم البشر كحقيقة لان بديل في الحق
ان بعض الظن اثم \\ البعضيه هنا تخصيصيه وليست عامة
اذ1 من الظن ما يدخل في الاعتقاد الحق العقلي
الانسانيه في الزمانيه الاخرة يعتقدون بالقدرة السلطانيه في الارض والتحكم والانقياد بها في طريق التخيل الظني
الاستغنائيه الاخرة بما تتوقف
تتوقف علي استطاعة التملك \ لان من يستغني عن شيئ لابد له من بديل ليضحي به \\ وهذا هو السلطان الاستغنائي القادم
التملك علي البدائل \\ حتي مع الرب \\ يظن فيه بالتملك النعمي
النفسي \\ يفرد نفسه في ذلك
جئت به عن علم عندي كما قال قارون
الاستغناء عن علم الله
علم اسرار الكونيات وعلومها فاصبح ليس في حاجة الي علم الخالق
مفاهيم استغني تسع كل ماهو ظني في فكر البشر
وهنا تنتهي حياة الانسانلانها وصل الي اقصي درجات العلم الارضي الذي اوصله الي الاستغناء عن الكو نيات وعن الخالق
وما ذا يبقي بعد الطغيان والخسران
امر الله فيها
التغيير
وما طوفان نوح ببعيد ولكن ليس بطوفان نوح \\
انه تحقيق الوعد الاخرة
وصدق الله العظيم \\ اتاها امرنا
وانتظر
ةةةةةةةةةةة
اليوم نتكلم عن هذا الامر المؤثر في الحياة الارضية والخلائق
بيقولوا تحت السيطرة
هل الحاكمات الدنيويه كلها تحت السيطرة البشرية \ تحت إمرة الانسان \ يقودها وحدة ام الامر مختلف كليا وهو ايضا خاضع لقانون الصيطرة
المعرفة هنا اوجبت علينا ان نفهم معني قانون الصيطرة .
معني الصيطرة :
هل الانسان مصيطر علي كل شيئ في الارض وحده \\
ام ما الذي هناك \\\
يفهم من لفظة السيطرة
هل الانسان هو المختار لما فيه من العيش اليوم
هل يملك كنترول الحياة
من الحرية والاختيار والسيطرة علي اموره وشئونه
هل عنده ضبطية التحكم والاحضار \ واذا كان كذلك فلما يوصف بكون ليله نهار ونهاره ليل \ وهو صحيح الهوي غلاب
اليوم صحيح وبكل اسف \\ لان الانسان فقد الكنتروليه الحياتيه
ولم يقدر علي التحكم والسيطره لهواه
فالصيطرة هي التحكم
تعهد احواله واحصي افعاله \\ هل ضبطها ؟
اري ان تملك احواله باي في الطراوه والبرودة القارسه الشديدة
فاقد الشيئ لا يعطيه ابدا
لست عليهم بمصيطر
اذا كان هو اصلا ليس في مقدوره ضبط حال نفسه ولا التسلط عليها \\ هي المتصلطة \ هي الخاضعة المخادعة المهيمنة
فقد المرء السلطة والتحكم في امر نفسه
لا نفوذ عليها
كيف يكون له نفوذ وسلطة قائمة علي الاخرين
هل يستطيع ان يستحوذ عليهم اقناعا ورضا \\ فكيف يفرض
نفسه \\ هل صلة القرابة تؤثر في ذلك \\\
مقدور البشر
ما الذي في مقدور البشر \ امور تمكن منها واخري خارج
السيطرة \ له عليها زمام \\ واخري خارج الزمام والسيطرة
ما العلة الاولي هنا
انها رحمة الله علي اناسي الارض\\ كيف
ابعدهم عن امور لو ملكوها لفسدت الارض والكون
لذلك عند تفسد الاحوال الارضية يقول الحق "
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس
الفساد هنا جاء من الاشياء التي تقع تحت سيطرتهم
لان المكتسب يكون مما هو مسيطر عليه وتحت التصرف والتداول السلوكي وخاضع للارادة البشريه
لكن ما هو غير خاضع للارادة البشري ما له من فساد \ خارج النطاق التحكمي السلوكي الكسبي
ما هوفي نطاق ايدي الناس يكون تحت السيطرة منهم
لذلك كان تصريفهم اكتسابي من سلوكهم لانه في نطاقهم الارادي \
غاية الله رحمة للناس
غايه الرب ان جعل امورا كونيه خارج النطاق الانساني في الارض \ لا يتملكها \ بل ملكيتها له وحده
سخرها لنا وتخضع لقانونه هو \\ تسير في نطاق رحمته
وتخضع لارادته وتحكمه وسطوته القاهرة
الشمس والقمر \ ليه الانسان مبعد عنهم
الروح \\ ليه الانسان مبعد عنه
الموت والاحياء \\ ليه الانسان مبعد عنهن
الماء والمطر والسحاب \\ ليه لم يخضعوا لسيطرة البشر
الخلق الشيئي وليس الصنع \\ ليه ليس في مقدور البشر
وكل شيئ خلقناه بقدر \\ معلوم \\ الغايه والهدف في الارض
مسخرات بامره \\\\
الارض ومن عليها خلقها للانام وما فيها يقع تحت السيطرة
وهذا ما يحل منه الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس
العلم بالقوه للخالق الرب
لان لوتملك البشر كل شيئ في الكون لنافسوا ونازعوا الرب في
ملكه \\ انهم اليوم لا يملكون اشياء كثيرة في الارض ولكنهم يمارون ربهم ويجحدون \
فكيف اذا ملكوا اكثر ماذا هم فاعلون \\
وهناتاجل الامر الي الاخرة \\ ويملكهم الله امر الكون كله
الا تفهم لفظة : وظن اهلها انهم قادرون عليها
ما المعني :
اي لديهم التحكم والسيطرة \\ قدرة الاخضاع والتمكين
علي الكون \\ وهي ما تعني لمفهوم \\ قادرون عليها
لكن ما نظرة الحق في هذه القدرة \\\ نظره كونيتها من ظنون البشر الاعتقادية الاقناعية لنفوسهم
وظن اهلها \\\ اي اعتقدوا واقتنعوا في نفوسهم بكونيتها حق وقدرة وسيطرة منهم
ما المضمون هنا \\ ان الاشياء الخارج السيطرة من الانس ستكون يوما ما من تملك الانسان وقدرته
كل الاشياء الكونيه المخلوق المسخرة للانسان ولا تخضع لتحكمه قبل \ تكون في مقدوره السيطري الارادي\
هذا ما يحدث مع الدجال وسيطرته علي كل شيئ في الارض \ وخضوع الناس والكونيات لامره وارادته
السنه الحديثية القوليه تقول ذلك لنا
الاصول الكونيه المخلوقة سيرغمها الانسان بطاعته وتقبل هذا
الارغام بامر ربها
واليك قصة الرجل الذي يحاج الدجال ويقتله الدجالويقول له انت كافر
واليك الشمس والسماء تاتمر بامره وتطيعه
ليه اؤجل الا مر الي الاخرة
انها رحمة الله علي الانس ليتحقق الوعد الحق وتسير الارض ومن عليها في طريقها الحيني المستقر الي اجل معلوم
ولكم في الارض مستقر ومتاع الي حين
ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا
القرن القادم هو قرن الاعر اض عن ذكر الله المتحول الي الخسران وهي المعيشه الضنك
الاتعرف ان الضنك هو الخسر القادم للارض \\ لان الانس سوف يفسدون الارض والكون كليا \ وهذا من علم الله وتقديره
القادم \\\ يترتب علي تحقق وعد الله \\
فاذا جاء الوعد الحق .......................
العلم القادم في الارض هو علم المثاقلة الارضية
الانسان يثاقل الارض يتشبث بالارض وكل ما يحيط بها من هواة ورغبات \\ اثاقلتم الي الارض
ولماذا اثاقلوا الارض \ لكي يتملكوا سلطانها \ قوتها
السيطرة علي خارج النطاق
هو السلطان القادم في الارض
اذا استطاع البشر تملكه قدروا واذا قدروا تمكنوا
واذا تمكنوا غلبوا ونفذوا وسعوا الي السماء ليروا ما فيها وينافسوا \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اذا ما دلاله هذا :
يا معشر الجن والانس
ليه الخطاب شمل الثقلين هنا
الجن والانس
وهم خلائق الارض
نداء وتحذير
ان استطعتم
فرض الاستطاعة هنا هل سيقوم منهم حينا من الدهر \\
المعني الضمني يوفر ذلك \\\ فانفذوا
لكن السببيه القائمه في الاستطاعة هي التحكم والسيطرة
التي كانت قبل خارج السيطرة منهم
فلانسان اليوم ليس لديه السيطره علي الكون بل في نطاق قدرته الضعيفة الامكانات واليد الطولي
التوقف علي ان استطعتم
وهنا احتماله حدوث الاستطاعة وتملك ما هو كان خارج السيطرة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لذلك فتح المجال الفري بالاستطاعة هنا
فانفذوا
لدي اقناع تام ان الله سيعطي الانسان قدرة النفاذ هذه
وهذا هو مفهوم القدره هنا \\\
وظن اهلها انهم قادرون عليها
الظن هنا يدخل في علم البشر كحقيقة لان بديل في الحق
ان بعض الظن اثم \\ البعضيه هنا تخصيصيه وليست عامة
اذ1 من الظن ما يدخل في الاعتقاد الحق العقلي
الانسانيه في الزمانيه الاخرة يعتقدون بالقدرة السلطانيه في الارض والتحكم والانقياد بها في طريق التخيل الظني
الاستغنائيه الاخرة بما تتوقف
تتوقف علي استطاعة التملك \ لان من يستغني عن شيئ لابد له من بديل ليضحي به \\ وهذا هو السلطان الاستغنائي القادم
التملك علي البدائل \\ حتي مع الرب \\ يظن فيه بالتملك النعمي
النفسي \\ يفرد نفسه في ذلك
جئت به عن علم عندي كما قال قارون
الاستغناء عن علم الله
علم اسرار الكونيات وعلومها فاصبح ليس في حاجة الي علم الخالق
مفاهيم استغني تسع كل ماهو ظني في فكر البشر
وهنا تنتهي حياة الانسانلانها وصل الي اقصي درجات العلم الارضي الذي اوصله الي الاستغناء عن الكو نيات وعن الخالق
وما ذا يبقي بعد الطغيان والخسران
امر الله فيها
التغيير
وما طوفان نوح ببعيد ولكن ليس بطوفان نوح \\
انه تحقيق الوعد الاخرة
وصدق الله العظيم \\ اتاها امرنا
وانتظر
ةةةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق