نعم صدق الله العظيم في \\ واليل اذا يغشي والنهار اذا تجلي \وما خلق الذكر والانثي \ ان سعيكم لشتي ....
وها هو اتبين سعيا واحدا تجلي نهار واستوطن التجلي استيطان النهار بعد غشي اليل
ما اكثر غشاوات اليل في النهار
وما اكثر الظلمة علي الضيا
وما اكثر الظلمات علي النور
وما ا كثر الظالمين اليوم
وما قلة وثلة الاخرين في الارض
تلك حكمة الله الاستخلاصية الاجتبائيه
التي حطمت ارادة اللعين واستنفر بقوته منها
وامتنعها الله بسلطانه منه فصرح جليا لربه
الا عبادك منهم المخلصين
فرد الحق عليه \\ ان عبادي ليس لك عليهم سلطان
نعم وهذا السلطان اليوم قد اصابني وتجلي لي في
يقظة نومي ودفعي واحاسيسي وشعورياتي وفكري
فهل حقا ما اقول \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اليقينيات تتكلم
لا ادعي ولا ادعوا ولا اتفلسف ولا اقول اني ملك
دع الحقائق ودع الشعوريات اليقظة معي تتوارد بنفسها للناس
نعم وبكل ايما نيات الحق ومصداق القلب والاحاسيس ومفكرات الفكر قبل العقل تجلي في كل ذلك
انا لا اهزي ولا اتنبي
انتظر
الاتباع اول انطلاقة الي الحب
الاتباع هنا ليس اتباع حزبي ولا شعوبي ولا سني ولا شيعي ولا
قبلي \\ اتباع الطلب الاول بين العلاقة الاولي
اهدنا الصراط المستقيم
وهنا الاستبيان الاول لي
ان تتبين الطريق في كل نومه يقظه ولا يتغير المكان المرئي لك ولا حتي الناس ولا حتي سبيلك وملبسك وطريقك فما دلالة ذلك
ان تتلاقي مع احاد الناس هم هم كل مره ما دلالة ذلك
البؤره التلاقية واحدة والانطباع الخلقي واحد ما دلاله هذا
اخر وقع نومي يقظ كان اليله مع احاد الناس ما نقول عنهم بالشر \ ما دلالة ذلك \\
الاستبيان الثاني
فيما هديت \\ الدفع بالحق \\ دفع النفس الي طريق الحق \ مصدوق الرؤي المتتاليه
الاستبيان الثالث
صدق الرؤيه علي ثبات الطريق وتحقيق النجاح فيه
كيف \\\
قلت من قبل في بحوث سابقة اني تعرضت الي امتحان تحريري
يقظ في منامي قبل \ مرتين متتاليتين لكن المرة الاخرة اختلفت عن الاولي في مبينات واضحة \\ اذا اردت ارجع الي ما قلته في كل بحث في هذه المدونات
ما دلاله الامر \\
حدث اجتياز وانتقال ودفع تعليمي الي مرحلة اخري
مش برده بنمتحن لكي نجتاز المرحله وننتقل الي مرحلة اخري
هذا هو واقع ومال الواقع التعليمي ومقتضي الاختبارات التعليمية في الارض
الانتقال بعد النجاح الي فصل تالي من التعليم
امال الراسب بيكون له اعادة ليه \\
وهذا ايضا سر اعادة الاختبار الثاني لي المختلف عن الاول
مشبرده الدور التاني بيكون مختلف عن الدور الاول في مادة الامتحان
واقع غير مكذوب الحدث اذكره لك
لا يغاير الارض ومسلك العلم فيها
ما درجه النجاح الاجتيازي هنا
اهي مقبول \ ام جيد \ ام امتياز
الله اعلم لكن ثوابت النجاح والدفع بالطريق له دلالة غير بينيه للمقدار
كيف \\
اتضاح الطريق بينا بلا غشاوة له دلالة رفعة النجاح
كيف \
تجلي الطريق نهار في كل شيئ ماذا ينبئ
انه نبا النجاح التفوقي \\ يصدقه وضوح الطريق
مبين الطريق
الصراط المستقيم
وفيما يصارع الصراط المستقيم
اولا هو صراط الانعام
وفيما يصارع الانعام
يصارع كل من الامرين
المغضوب عليهم
الضالين
لا تتعجب ان يكون مقابلتي مع هؤلاء في وضح النهار اليقظ في المنام اليقظ وفي قري وشوارع ها اليقظه
اذا ماذا ننتهي
الي دليل واحد
تحقيق الطلب
معرفة الطلب الاول في علاقة العبد بربه
وهي العلاقة التعبدية
اياك نعبد واياتك نستعين
هنا لابد من رباط فيها
حتي تقوي وتستمر وتتجدد ويلتزم بها العبد
وهنا جاء الرباط الالزامي المتين \\ والذي سمي بالعرلاوة الوثقي
اهدنا الصراط المستقيم
اليوم قد تحقق لي وتجلي الرباط ووثق باختبارين مختلفين
عرفتهما يقظا وفكرا وعقلا ولا ادعي فالباطن اليقظ لا يدعي ولا يكون اضغاث
الحال هنا يقظ في النهار وليس ليلا
الاشخاص القريه الطريق اللبس الرصف الشوارع \ الشواهد تتكرر بما قبل وبعد لا تغير \\ التكرار المتكرر المكاني واحد
ومسلك الامر متكرر واحد
واللقي واحد
اذا هنا ثوابت صدق غير متبدل مع التكرار والتتابع اليقظ
والانتهاء واحد
فماذا يكون الامر
اسمع اجابه الر سول لحنظلة عندما قص رؤاه له
عرفت فالزم
مش حنظله قص للرسول قصته المناميه
وانا ايضا اقص قصتي المناميه
لكن الرسول ليس بيننا اليوم حتي اخذ منه القبول بل الحق هو القابل الراض الموفق الدافع ذو القوة المتين
وكيف اعرف منه ذلك بالقبول
هنا هو الدلاله ان
يدفعك الي امر ما يريده هو ويبينه لك في رؤيه منامية يقظة
في امر متتالي واحد
وهنا ما ادعيه بما يسمي في اللغة استبيان الطريق
اي ان الرب قد قبل النجاح واجتيازي الاختبار
ولكني لم اعرف ذلك من الحق فدفع لي بالرؤيه اليقظه واستبان الطريق
لان الطلب كان سابقا القول في العلاقة التعبديه بيني وبين الرب
اهدنا الصراط المستقيم
كيف نعرف اننا هدينا الصراط المستقيم
اننتظر رسول
ملك ينزل ويخبرني
رساله ربانية تنزل
لا ورب الكعبة \ انتهي كل في الارض
انتهت الرسالات والنبوات
وما بقي اذا
اسمع قول الرسول
التبشير
مش برده اهل الكتاب بيبشروا في الناس بالدين الكتابي اليوم
وهي ما يعرف ببعثات التبشير
مبشرا في الناس
ونذيرا لهم
هذا هو الطريق المستقيم في الارض
انتهي نزول الكتب مع نزول الرسل
وجد المنهج في الارض \
منهج الصراط المستقيم
ذلك الدين القيم
عرفت يا حنظلة فالزم طريق المعرفة والاتباع وعض
عليه بالنواجز
اذا كانت المنامات اليقظه لا تفارقني بيان الطريق الهدائي
وتكثر في الدلالات اليه
مانا بفاعل في الامر الا ان اهتدي والزم واجعلها مقدامي السلوكي الاختياري واجبر الفكر والقلب والجم النفس لكي تتطبع وتستوي وتستقر لا مفر
وهذا هو ما قاله الرسول ال رحمة المهداة حين عاد من القتال
رجعنا من الجهاد الاصغر الي الجهاد الاكبر
قتل كل خصاصات النفس الامارة بالسوء
الايثار التام
حقا ان ذلك لهو الجهاد الاكبر
فهل انجح فيه
كل بفضل الله وحوطه ورعايته وهداه للنفس
خلع النفس تلك من المغبات وتجليتها تجلي النهار الرائق
الماء والضوء امر في مقدور المهتدي الي الحق بعون ودفع من الله
لان اصلاح البين هام اولا في الاهتداء
اصلاح هو كل الخير
اذا صلح البين تبعة كل شيئ
والحمد لله فقد اجتذت الاصلاح الاول وتاكدت الرؤي بذلك
واثبتته في يقظات الباطن ودافع الشعوريات والفكر الوجهي
لكل وجهة هو موليها
وجهة الاستبقاء الخيري
ليه هي الوجهة المستبقاه عند الانسان من عمله
لانها فيها صلاح خير \ وصلاح الخير مستبق في الارض
فام الزبد فيذهب جفاء \\ واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض
والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير املا
باقيات لا يغفل فيها القلب ولا يتواني
ريم في القاع
يقول شوقي في قصيدته
ريم علي القاع بين البان والعلم
احل سفك دمي في الاشهر الحرم
رمي القضاء بعيني بؤذر اسد
\ يا ساكن القاع ادرك ساكن الاجم
لما رنا حدثتني النفس قائلة
يا ويح جنبك بالسهم المصيب رمي
جحدتها وكنت السهم في كبدي
جرح الاحبة عندي غير ذي الم
رزقت اسمح ما في الناس من خلق
اذا رزقت التماس العذر في الشيم
،،،،،،،،،،،،،،،
الي الله مرجعكم جميعا
هل ترجع الي الله صفر ا \\ ام بحقائق وكونيات لك زاد \\
وما هو \\ خير امر شر \\ وخير الزاد \\ وهل في الزاد خيرية \ هل للبطون والنفس ام لماذ1
هنا التقوي \ اتقاء الهلاك والخسران الاخروي
مما \\ من الاعراض والتولي والنفور والندم \\\
من الذلة والانكسار بين يدي الجبار \\\
وخير الزاد ما تقي به العذاب
وخير الزاد ما فيه الخيرية والفوز والفلاح
الثواب الذي يفرح النفس ويطمئن اتلقلوب
وقالوا الحمد لله الذي صدقنا وعد ه واورثنا الارض نتبوء من الجنة حيث نشاء فنعم اجر العاملين
الحمد يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون
يوم يسكر فيه الناس ويتوهون \\
يوم الوقفة العرضية علي الله
يوم يسمعون الصيحة بالحق
ما الذي معك \\ الباقيات الصالحات
خير ثوابا وخير املا \\\\\
امين امين والحمد لله رب ا لعالمين
ةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
ه
وها هو اتبين سعيا واحدا تجلي نهار واستوطن التجلي استيطان النهار بعد غشي اليل
ما اكثر غشاوات اليل في النهار
وما اكثر الظلمة علي الضيا
وما اكثر الظلمات علي النور
وما ا كثر الظالمين اليوم
وما قلة وثلة الاخرين في الارض
تلك حكمة الله الاستخلاصية الاجتبائيه
التي حطمت ارادة اللعين واستنفر بقوته منها
وامتنعها الله بسلطانه منه فصرح جليا لربه
الا عبادك منهم المخلصين
فرد الحق عليه \\ ان عبادي ليس لك عليهم سلطان
نعم وهذا السلطان اليوم قد اصابني وتجلي لي في
يقظة نومي ودفعي واحاسيسي وشعورياتي وفكري
فهل حقا ما اقول \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اليقينيات تتكلم
لا ادعي ولا ادعوا ولا اتفلسف ولا اقول اني ملك
دع الحقائق ودع الشعوريات اليقظة معي تتوارد بنفسها للناس
نعم وبكل ايما نيات الحق ومصداق القلب والاحاسيس ومفكرات الفكر قبل العقل تجلي في كل ذلك
انا لا اهزي ولا اتنبي
انتظر
الاتباع اول انطلاقة الي الحب
الاتباع هنا ليس اتباع حزبي ولا شعوبي ولا سني ولا شيعي ولا
قبلي \\ اتباع الطلب الاول بين العلاقة الاولي
اهدنا الصراط المستقيم
وهنا الاستبيان الاول لي
ان تتبين الطريق في كل نومه يقظه ولا يتغير المكان المرئي لك ولا حتي الناس ولا حتي سبيلك وملبسك وطريقك فما دلالة ذلك
ان تتلاقي مع احاد الناس هم هم كل مره ما دلالة ذلك
البؤره التلاقية واحدة والانطباع الخلقي واحد ما دلاله هذا
اخر وقع نومي يقظ كان اليله مع احاد الناس ما نقول عنهم بالشر \ ما دلالة ذلك \\
الاستبيان الثاني
فيما هديت \\ الدفع بالحق \\ دفع النفس الي طريق الحق \ مصدوق الرؤي المتتاليه
الاستبيان الثالث
صدق الرؤيه علي ثبات الطريق وتحقيق النجاح فيه
كيف \\\
قلت من قبل في بحوث سابقة اني تعرضت الي امتحان تحريري
يقظ في منامي قبل \ مرتين متتاليتين لكن المرة الاخرة اختلفت عن الاولي في مبينات واضحة \\ اذا اردت ارجع الي ما قلته في كل بحث في هذه المدونات
ما دلاله الامر \\
حدث اجتياز وانتقال ودفع تعليمي الي مرحلة اخري
مش برده بنمتحن لكي نجتاز المرحله وننتقل الي مرحلة اخري
هذا هو واقع ومال الواقع التعليمي ومقتضي الاختبارات التعليمية في الارض
الانتقال بعد النجاح الي فصل تالي من التعليم
امال الراسب بيكون له اعادة ليه \\
وهذا ايضا سر اعادة الاختبار الثاني لي المختلف عن الاول
مشبرده الدور التاني بيكون مختلف عن الدور الاول في مادة الامتحان
واقع غير مكذوب الحدث اذكره لك
لا يغاير الارض ومسلك العلم فيها
ما درجه النجاح الاجتيازي هنا
اهي مقبول \ ام جيد \ ام امتياز
الله اعلم لكن ثوابت النجاح والدفع بالطريق له دلالة غير بينيه للمقدار
كيف \\
اتضاح الطريق بينا بلا غشاوة له دلالة رفعة النجاح
كيف \
تجلي الطريق نهار في كل شيئ ماذا ينبئ
انه نبا النجاح التفوقي \\ يصدقه وضوح الطريق
مبين الطريق
الصراط المستقيم
وفيما يصارع الصراط المستقيم
اولا هو صراط الانعام
وفيما يصارع الانعام
يصارع كل من الامرين
المغضوب عليهم
الضالين
لا تتعجب ان يكون مقابلتي مع هؤلاء في وضح النهار اليقظ في المنام اليقظ وفي قري وشوارع ها اليقظه
اذا ماذا ننتهي
الي دليل واحد
تحقيق الطلب
معرفة الطلب الاول في علاقة العبد بربه
وهي العلاقة التعبدية
اياك نعبد واياتك نستعين
هنا لابد من رباط فيها
حتي تقوي وتستمر وتتجدد ويلتزم بها العبد
وهنا جاء الرباط الالزامي المتين \\ والذي سمي بالعرلاوة الوثقي
اهدنا الصراط المستقيم
اليوم قد تحقق لي وتجلي الرباط ووثق باختبارين مختلفين
عرفتهما يقظا وفكرا وعقلا ولا ادعي فالباطن اليقظ لا يدعي ولا يكون اضغاث
الحال هنا يقظ في النهار وليس ليلا
الاشخاص القريه الطريق اللبس الرصف الشوارع \ الشواهد تتكرر بما قبل وبعد لا تغير \\ التكرار المتكرر المكاني واحد
ومسلك الامر متكرر واحد
واللقي واحد
اذا هنا ثوابت صدق غير متبدل مع التكرار والتتابع اليقظ
والانتهاء واحد
فماذا يكون الامر
اسمع اجابه الر سول لحنظلة عندما قص رؤاه له
عرفت فالزم
مش حنظله قص للرسول قصته المناميه
وانا ايضا اقص قصتي المناميه
لكن الرسول ليس بيننا اليوم حتي اخذ منه القبول بل الحق هو القابل الراض الموفق الدافع ذو القوة المتين
وكيف اعرف منه ذلك بالقبول
هنا هو الدلاله ان
يدفعك الي امر ما يريده هو ويبينه لك في رؤيه منامية يقظة
في امر متتالي واحد
وهنا ما ادعيه بما يسمي في اللغة استبيان الطريق
اي ان الرب قد قبل النجاح واجتيازي الاختبار
ولكني لم اعرف ذلك من الحق فدفع لي بالرؤيه اليقظه واستبان الطريق
لان الطلب كان سابقا القول في العلاقة التعبديه بيني وبين الرب
اهدنا الصراط المستقيم
كيف نعرف اننا هدينا الصراط المستقيم
اننتظر رسول
ملك ينزل ويخبرني
رساله ربانية تنزل
لا ورب الكعبة \ انتهي كل في الارض
انتهت الرسالات والنبوات
وما بقي اذا
اسمع قول الرسول
التبشير
مش برده اهل الكتاب بيبشروا في الناس بالدين الكتابي اليوم
وهي ما يعرف ببعثات التبشير
مبشرا في الناس
ونذيرا لهم
هذا هو الطريق المستقيم في الارض
انتهي نزول الكتب مع نزول الرسل
وجد المنهج في الارض \
منهج الصراط المستقيم
ذلك الدين القيم
عرفت يا حنظلة فالزم طريق المعرفة والاتباع وعض
عليه بالنواجز
اذا كانت المنامات اليقظه لا تفارقني بيان الطريق الهدائي
وتكثر في الدلالات اليه
مانا بفاعل في الامر الا ان اهتدي والزم واجعلها مقدامي السلوكي الاختياري واجبر الفكر والقلب والجم النفس لكي تتطبع وتستوي وتستقر لا مفر
وهذا هو ما قاله الرسول ال رحمة المهداة حين عاد من القتال
رجعنا من الجهاد الاصغر الي الجهاد الاكبر
قتل كل خصاصات النفس الامارة بالسوء
الايثار التام
حقا ان ذلك لهو الجهاد الاكبر
فهل انجح فيه
كل بفضل الله وحوطه ورعايته وهداه للنفس
خلع النفس تلك من المغبات وتجليتها تجلي النهار الرائق
الماء والضوء امر في مقدور المهتدي الي الحق بعون ودفع من الله
لان اصلاح البين هام اولا في الاهتداء
اصلاح هو كل الخير
اذا صلح البين تبعة كل شيئ
والحمد لله فقد اجتذت الاصلاح الاول وتاكدت الرؤي بذلك
واثبتته في يقظات الباطن ودافع الشعوريات والفكر الوجهي
لكل وجهة هو موليها
وجهة الاستبقاء الخيري
ليه هي الوجهة المستبقاه عند الانسان من عمله
لانها فيها صلاح خير \ وصلاح الخير مستبق في الارض
فام الزبد فيذهب جفاء \\ واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض
والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير املا
باقيات لا يغفل فيها القلب ولا يتواني
ريم في القاع
يقول شوقي في قصيدته
ريم علي القاع بين البان والعلم
احل سفك دمي في الاشهر الحرم
رمي القضاء بعيني بؤذر اسد
\ يا ساكن القاع ادرك ساكن الاجم
لما رنا حدثتني النفس قائلة
يا ويح جنبك بالسهم المصيب رمي
جحدتها وكنت السهم في كبدي
جرح الاحبة عندي غير ذي الم
رزقت اسمح ما في الناس من خلق
اذا رزقت التماس العذر في الشيم
،،،،،،،،،،،،،،،
الي الله مرجعكم جميعا
هل ترجع الي الله صفر ا \\ ام بحقائق وكونيات لك زاد \\
وما هو \\ خير امر شر \\ وخير الزاد \\ وهل في الزاد خيرية \ هل للبطون والنفس ام لماذ1
هنا التقوي \ اتقاء الهلاك والخسران الاخروي
مما \\ من الاعراض والتولي والنفور والندم \\\
من الذلة والانكسار بين يدي الجبار \\\
وخير الزاد ما تقي به العذاب
وخير الزاد ما فيه الخيرية والفوز والفلاح
الثواب الذي يفرح النفس ويطمئن اتلقلوب
وقالوا الحمد لله الذي صدقنا وعد ه واورثنا الارض نتبوء من الجنة حيث نشاء فنعم اجر العاملين
الحمد يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون
يوم يسكر فيه الناس ويتوهون \\
يوم الوقفة العرضية علي الله
يوم يسمعون الصيحة بالحق
ما الذي معك \\ الباقيات الصالحات
خير ثوابا وخير املا \\\\\
امين امين والحمد لله رب ا لعالمين
ةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
ه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق