Translate

الأحد، 18 سبتمبر 2016

الاجتهاد بين الفضل والرؤيه الفهمية والهدم

  تفهم  الاشياء  بقدرها  الفهمي  وتؤخذ بنظرها  التعبيري البصري \ وتلك هي  ما تسمي  رؤيه  الانسان  المقدرة .
الانسان في  شانه الخيري  يجتهد  بقدر المستطاع  والميسر له 
لان طريق الخير  ما هو بالسهل  المصارع  الشر \ انه يستخلص من  فم  قوي الانياب \  وغوي  الافتراس 
فالاجتهاد هو الاستخلاص  من هذا  العتي  \  اعطاء  الخلاصة  لها تاثير شديد في الفكر والاحتياط  والوعي  الفهمي يضع نصب عينيه نظرة الخير  المنتقاه  للناس لتكون له رصيدا يذكر فاعله 
خلاف فكر الشر لا ينظر الي  مايكون  بل  يشبع  فقط 
        مسلك الساع  في الخير 
مسلك  فيه  بؤرة  التمعن والاستيعابيه والاستبصار والتروي 
والقياس الاستدلالي 
وكل ذلك قائم علي  مستوعب نظري  واستبصار فكري  باطني  
الاحساس  والاهتداء 
 لا يخلق الامر بعشوائيه  مطلقة   ولا يضيع سدي بل يثبت الارض  ويتقاذف  العمل  وينطلق  السلوك 
       يتوقف الامر علي  الامور التاليه 
      القراءه  والنظر  اولا 
  ان يقرا  الفرد  ما  يكون مطلوبا  فيه \ ثم ينظر  مهمة السياق
ثم يبصر المطلوب ثم يقدر  رؤيته 
هذا هو الاجتهاد  
لكن  لماذا  حدد  القرءان رؤية  الوليد هكذا :  
انه  فكر  وقدر     فقتل كيف قدر   ثم قتل  كيف  قدر 
ثم عبس  وبصر  ثم ادبر واستكبر  فقال هذا سحر يؤثر 
      هذا اجتهاد  نفس 
لكن هل كان في الخير 
 لو تفهمت ونظرت وفكرت وابصرت لتعلم اشياء ما كنت تعلمها من  قبل 
 تتبع  الفعل  مع السياق  النصي 
    فكر   اولا  \\  اي  جال بخاطره  فيما قيل له مع باطنه 
  وقدر يعني انتهي الي اجتهاد ما 
  لاحظ سياق النص  في هذا الاجتهاد :   وصفيا  فقتل كيف قدر 
وتتبع  الوصف  ليؤكد  ثم قتل كيف قدر 
  ليه  التاكيد  بالقتل  التقديري في الاجتهاد منه \\
  لانه   ثم  عبس وبصر   ثم ادبر واستكبر 
    حالات ترتبت  علي  فعل النفس في حالة الاجتهاد  بالشر 
  عبس  وما العبس  \\  عبوسا  قمطريرا 
 بصر \  راي  امرا في الاجتهاد  بصره
فلا اقسم  بما تبصرون ومالا تبصرون 
 والثالثة  ثم ادبر  واستكبر 
 تمطي  الي اهله  وتولي  مستكبرا 
  وما ذا اصدر من القول  الاجتهادي القاتل 
  وقال ان هذا الا سحر يؤثر 
 هذا من سلوك الزمن الفائت لمن  يدعون  باصحاب السلطان والجاه وكبار  الناس  المسموع  كلامهم والمؤثر في  المجتمع  
 ما هو مش لازم يكون عالم او شيخ  الاجتهاد من امور الحياة 
اليوميه  تسن للناس  في  معاملاتهم وسلوكياتهم ودفعهم البعض 
 فما الذي حدث \\\  ساصليه سقر \ سارهقه صعودا 
    الزمانيه السابقة والزمانيه الحاضرة 
هل تعرف  ما الفروقات بينهن  اجتهاديا 
  مؤثرات الزمانيه  هي السبب 
  زمان كان الكلم والشعر  من مطلوبات  الرفعة والشان  والقوة 
 واللغة  في الامم السابقة 
لكن هذه الزمانيه اليوم فقدت بريقها كلية وتوارت خلف ستاير النسيان \  ولم تعد نظم الكلام والشعر ذو تاثير الا في المناسبات فقط \ هل يوجد اليوم معلقات شعريه تصل الي مئات الابيات والنظم \    
نهار الشاعر ما ينتج  عشره ابيات  تطلع روحة ويقيم هالة من الضوء وكانه صنع الذره  ولوش مثيل 
      المهم  نحن في زمانيه تعددت وسائل التعارف والمعارف  
 وتشابكت  الاوتار والاوراد  والبصائر 
    وظهر ما يسمي  السرقة والنقل وصنع تاريخ  لصانعيه من وثائق  الزمانيه السابقة 
والاسف  الفاضح انه هناك انكار للفضل  بل وصل الامر الي لعنتهم  علنا  وعلي اسماع السامعين  \\\\
لماذا يلعنون  علنا جهارا نهار ليلا وصباحا وضحي  وفي المحافل والكتب المصنوعة  \\\\\
   لانهم ماتوا  الان\\  وبقيت كتبهم  شاهدة علي  براعتهم الفقهية الاجتهادية المناسبه لزمانيتهم ولمن بعدهم \
 لكن ما يعيب  كتبهم اليوم يقال انها  \\  لغة  العنعنه   المتتاليه  في السياق  
  وانت زعلان ليه من  ذلك  لازم يبينوا  المصدر  الموثوق منه
  مش انت بردة بتثبت في بحثك  \ مصدر  الكلام الذي  ذكرته  
   المراجع  \\  وزمان ماكنش فيه مراجع غير الكتب التي  الفها
 البعض من الفقهاء  والمنقوله عن التابعين والتابعين لهم 
 وهي لغة العنعنة التي يبرفضونها اليوم ويعتبرونها وصمة لهم ووكسة منهم 
 طيب يا ابونا الفليسوف  \  هل كان هناك علم غير ذلك  المعنعن 
الذي ترفضه في زمانيتك هذه 
انت تستقي علمك من الغرب ومن الشرق ومن الملحدين وغيرهم ومن اصحاب البدع والافكار والايديولوجيات والعقائد 
 هم زمان استقوا افكار الذين سبقوهم حتي من اهل الكتاب 
لانهم اهل علم قبلهم ودرسوا فيه وتكلموا وعلموا من العلوم التي لم يعلموها   الرسول كان قبل نهي  ان ياخذوا من كتب الاحبار 
لكنه  لم يرفض علمهم السابق وها هو سيد القوم من اليهود يسلم وياخذ منه الاحاديث  \ كعب  الاحبار 
  وها هي الاسرائيليات  في الحديث  \\  وهي هو  الاحاديث  الصحيحة والضعيفة تتوارد اليوم  نظرا  للراوي 
   اليس انتقاء  الكلك  امر واجب علي من  يكتب الحديث  ويفسر القرءان \\  وهو ما يعرف بالسند والمسند  والصحاح 
ثم ان الاحاديث تروي  بالنقل  والتتابع  الصحابي في الرعيل الاول \\  لم تاتي مثل اليوم من النت ومن المدونات والتغريدات 
والصفحات 
كان العلم ياتي من الكتب وترجمتها من الامم  والحضارات 
ومن الاجتهادات الفقهية للمفسرين والعلماء 
وكان يحمل ذلك التجار في اغلب الامور \ او من رحلات العلم 
             هل عرفوا توليف الكلام 
سؤال  هام  واجب التعارف بين البشر \\ هل كان الفقهاء لديهم
ما يعرف اليوم بعمليات التوليف  والتحليل
هل  عرفوا علم اللغة المعاصر 
الكلام يكتب عندهم بطريقة الرواه  اي مايردعلي لسانهم من كلام 
سمعه احدهم من فلان الي فلان الي فلان وينتهي الي الرسول الكريم  عن رسول الله \\\\\
هكذا يكون  الاطمئنان  في  الاخذ  وتنقية الرواه وانتفاء الموضوع منه \\\\\ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
           ما الذي يحدث اليوم في الارض
  هوجة  من هوجات  الارض  القادمة  \ وهل ياتي الارض هوجات \  نعم  وسنري ما هو اكثر من هوجات ومرج وهرج 
وهو مندا  ودا   الشر كدا\ وناسف للازعاج  \  لكنه قادم 
سنري  هوجة  لعن  الاولين من الاخرين \\ ان يعلن اخر الامه اولها \\ هذا ما نراه  اليوم \\  مكاييل اللعنه   تتساقط علي  الفقهاء في قبورهم دون ادني  سبب  تضررمنه  الاخرين 
خزائن  العلم والفقه منهم  يكون الجزاء لعنه  الخلف  لهم 
سيهم  قذفهم \  \  وهم من البشر \\  لم يخلقوا ملائكه بل بشر منا ونحن منهم \   هل الانسان معصوم من الخطا ؟
  وهل انت لا تخطئ  \\   انهم يرون  بناء علي التمحيص والانتقاء  والاستخلاص  القولي \ لذلك صنفوا ما رواه الي عدة امور   سندية   تقوم علي  الثقة في الراوي \\  
الا تري اليوم هوجة كاسحة من الرؤي والتوهان والظلم والفسق العلني دون مراعاة لعقول البشر \\
كل من هب ودب في الارض  يبدي  ويفتي  ويامر ويطغي ويسب  ويلعن \\  من اين اتي بذلك \\ هل من عند نفسه  كما قال سابقيه من  الاغبياء  الفهم \\\  وما امر الفتي الذي طلب من الرسول ان ياذن له بالزنا ببعيد  \\\  وما امر قارون وفرعون ببعيد  
  وما نهايتهم  ببعيدة الغياب عنا \\\
وتشوفه يضحك وفي قلبه  الحقد \ عايش بلا روح وحيد 
              انه مكنون  بالصدر يكتم علي نفسه فجعله  يصعد  
   وهو لا يدري  انه الاخسرين اعمالا  \\  ضل سعيهم  اليوم 
  يجرح قد ما يجرح \\  لكنه لا يعطف تاني   
              لابد  منها  رغما عن انف  الناس 
لانها امر من امور شروط الساعة \  اقولها  لابد من وقوعها من اليوم \  وما وقوعها  في الارض\\  ان يقوم بعض الناس  وتصبح هوجة او فرضيه في الارض \  تحدث في اي شيئ  خاص  بالافراد \\  التشكيك فيهم وفي  ما اجتهدوا فيه للناس \\ 
ان يلعن اخر  الامه اولها \\  هل حدث اليوم ذلك \
           الحدث اليوم تعمد  واصرار وترصد 
تعمد  في الاساءة للفقهاء  \\ يكون بالترصد لاعمالهم  واثارة الشك فيها  \\  واتهامها بالفسق  \\\  هذ ا السبق  والاصرار والترصد لن يجدي فيه المنع والدفع والصد \  بل سيستمر القدوم في الارض 
القدوم العلني  بالسب واللعن للائمة الفقه المسلمين 
والصحابة وامهات المؤمنين   
               اذا هو طبع  مكنون في  اناسي  العصر 
طبع  اللعنه للسلف \\  لامة فيما كسبت من اعمال  نقتبس منها 
اليوم  \\ اليوم  بعضنا  يثير الشك  فيما كتبه واجتهد فيه  الاباءمن علماء وفقهاء وصحابه وامهات \\\
               هوجة هدم الثوابت  واصحابها 
نعم مقصودة ومعد لها  كم هو بهدم اخلاق  الشباب من الجنس والبورنو\\\\
انتظر  دعاة كذابين وائمة  فساق \\  هذا ليس من كلامي \
ارجع الي احاديث  السنة في هذا في الفتن والملاحم  الكبري 
         الزمن يتغير بدرجة 360  وبسرعة اقتر ابية رهيبة 
ويتغير معه الطبائع  والشكايم  البشرية 
                   انت  صاحب القرار 
كيف  اكون  كذلك \ انت المرجع لامر نفسك \  مطلوب منك الوعي الاستيعابي اولا \\ ثم نظرتك  انت وليس اتباع نظرة الاخرين \\  فنظر نظرة في النجوم \\  تعني التفكر لحظات  تنفس
ومحاوره  فكريه  مع الباطن في صياغة تكلم النجوم 
ليه قال هذا ولم يقل ثم فكر وقدر \\ نظر نظرة في النجوم  وقال اني سقيم \\
  هناك  تفكير مسبوق  الاجتهاد  وبناء علية ينتهي  السلوك  \\
نظر اي فكر وانتهي الي  اني سقيم 
تفكيرك هو دافعك الي فكر وقرار انتهائي دافع 
العبس  في التفكير والادبار والاستكبار امور قاتله  ومهلكة النفس
انت مسئول عن صحتك الفكريه  ونتائج اجتهادك تراعي الاصول والمعاني  المتكافئة   وما يرضي فطرتك الاولي  لا هوي نفسك  
القرار الفهمي  ما هو الا اجتهاد فكري  فهمي  لنص ما  توطن  في الفكر والعقل وقام عليه الاجتهاد \\
             فهموا امور  لقضايا ومطالبا  نصيه 
انت لست   مقلدا وانما  تقيس  المعاني علي ما هو انت قائم عليه 
في زمانيتك  \\  تنسب المعاني  اليهم  لكن مع ما يتوافق  السلوك  
والواقع  لا تعارض  بل تواءم  وارتباط   
لا تتبع مبدا  ما وجدنا عليه اباءنا \\ وما الفينا اباءنا
مهمتك الاستدلال  بما فهموه في زمانيتهم  ومصالحهم وفهم عقولهم وهدايته الطريق وتناسب الفكر الفهمي مع منطق  السياق والفعل \\\
                المفتاح  ليس واحد  بل يتنوع بالصفات  الزمانيه 
قديما كان المفتاح  مصنوعا من الخشب  يصلح  لما كان يسمي الضبه  الخشبيه 
لكن انتقل من الضبة الي  كالون  حديد  يفتح بمفتاح معدني يسمي بالكمبيوتر له اسنان محسوبه  وفكرة محسوبه تناسب  زمانيه العصر لان  الجريمه تطورت في اساليب السطو والسرقة وكذلك تطور العلم والامكانات \\  لكن الفكرة التطويريه ترتبط بما سبقها اي تعتمد علي اصول سابقة وثابته اي التزواج بالقديم  طبقا لفقه 
التغير الطبيعي \\\
هم صنعوا مفاتيح فتحت لهم ابواب فقهيه في زمانهم رؤوا فيها مصالحهم وسلوكهم 
هل  السلف  حالهم  قائم الان بين الخلف \\
  لهم ما كسبوا ولكم  ما كسبتم  ولا تسالون عما كانوا يفعلون 
هم وضعوا محاولات اجتهادية لزمانهم  \\
اصحابي كالنجوم  بايهم اقتديتم اهتديتم \\  
هنا اقتداء هداية لك الحرية الاخذ والترك  والاستنباط  والاستدلال
  فما معني  الاهتداء  \  اي التتبع  في  السلوك  والاخذ  بما يصلح منه \
انهم وضعوا لنا علم  التقعيد  الفقهي المستنبط من كل الاديان 
وبينوه للناس في عصرهم 
 اليوم  في الارض  تسرق  تلك  التقعيديه من الفقه \ اي قواع واصول  الفقة تدمر وتهدم \\  وبطريقة اللعن والسب لاصحابها 
اولا والتشكيك  في هذا التنوير الفقهي السابق رسوخا في الارض
   العقل الانساني اليوم  يدمر فقهيا واصوليا   بفعل فاعل او بعشوائيه من البشر\ بطريق  الفتوي  الكلاميه الماخوذة اما بالتهكم او السخريه 
الاجتهاد  امر انساني فكري اي خاضع لاحتماليه الصواب والخطا 
لان الانسان له علم محدود  ينقله عن قائل ينسب اليه وله دلالات 
فقهية فهميه في عصره  \\  علي الانسان التابع ان ياخذ منه او يضيف له  ما يستجد من علم 
مقال  وجب فيه اضافة زمانيه 
 يقول النص :
 ان الله  اشتري من المؤمنون  انفسهم  بان لهم  الجنة .......
يقول  ابن القيم  في هذا الامر ............
ان الله  كافئ المؤمنين  بطاعتهم  بالجنة هذا ما سمعته من احد 
الداعين في يوم النحر في خطبة العيد \ وعندم  وضحت له الامر قال اني نقلتها كامله عن ابن القيم 
 وهنا نسال انفسنا  السؤال التالي \ هل كان في زمن ابن القيم  ما يعرف  بالبيع المكافئ 
   حتي يري  ذلك  بالنص  
وعندنا حديث  عن الرسول 
ليس  الواصل بالمكافئ  ولكن الواصل الذي اذا قطعت رحمه وصلها 
ولنرجع الي  وجهة نظر ابن القيم \ انه ربطها بما يعرف اليوم في البيع والشراء بالتجارة البيانيه \ اي استبدال الثمن النقدي بخدمات مقابل الثمن 
وهنا علاقة بيع من المؤمنين  وشراء من الله  لانفسهم  لكن السعر النقدي اخذشكل اخر وهو المقابل الخدمي  الموصوف بالجنه 
  بين الرب والمؤمنين صله \ وهي الصلة الشرائية
والحق  هنا واصل لهم امرين الشراء والمكافاة الخدمية  لصورة الثمن \  
فالواصل  الربوبي  تفضل علي المؤمنين بامرين صلة الشراء وصلة المكافئ  بالثمن  الذي لا يتفضل عليه احد 
  وهنا نسال اين فضل الله  وهو الاحسان بلا مقابل 
الشراء له مقابل مقدر بثمن  نقدي  
استبدل بخدمة دائمة   وهي الجنة 
 الثمن هنا اقتضاؤه  لم يكن نقديا   بل في صورة خدميه نظر اليها ابن القيم في صورة مكافاة 
لكن المكافاة تاتي في مقابل خدمة او عمل  وصالي تقديري للرب 
\\\  نحن نتدبر النص  بما يقترب من مفاهيم البيع والشراء في الارض  من البشر \\
نربط السياق بحال الارض الزماني لكي نتفهمه  ونعقله 
   بيع وشراء وثمن \  علاقة صلة بين طرفين 
تقول  البيعان بالخيار ما لم يتفرقا \\  
لكن  الخيار هنا  ليس من اختيار الطرف البائع \
فالمشتري  اشتري  وحدد الثمن  فرضا  بصفة خدميه  تبادليه 
استبدل النقد بخدمة دائمه للمؤمنين  \\ الجنه 
  وهو هنا  ثمن  فيه الفضل  والاحسان وسرعة اداء الثمن الفوري 
بان لهم الجنة \\
 نحن امام  تجارة مع الخالق  تجاره استبداليه  قويه  للبائعين 
بيع الانفس وليس منتجات 
الناس اليوم تبيع انفسهم بمقابل نقدي مغري تبعا للحاجة والفقر
مكش برده الاعضاء تباع علنا وتقنن بين الناس \  تجارة الاعضاء 
كيف تقوم اليوم \ او كيف تسرق 
انظر الي الشراء الربوبي والشراء البشري  في الارض 
لاحظ وتدبر سلوك كل بين الطرفين 
لاحظ ما يتبع الشراء من سلوكيات  في الارض بين الناس 
وان شاء الله سوف ننفرد ببحث  في  امر كيفية التجاره مع الله 
  فانتظر  الي حين  
        ونستودع الله  
         والي لقاء 
           ,,,,,,,,,,








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق