28ـ3ـ2015
من يكون وازع النفس عند البشر
من هو ذلك الحي اليقظ ـ المانع الزاجر ـ الذي يردع ويمنع النفس من ارتكاب سلوك معين ـ
من ذاك الذى يقوم علي النفس والبدن ـ الصلاح والسعادة ،
قيام التوازن بين اعضاء الجسم
احداث التعادلية
انه كائن فيه حياه ـ باطنى الموطن ـ
يلوم ويؤنب ويدعوا الي المراجعة والمحاسبه والتوبه
وتصحيح السلوك الي الاقوم والحق
حي يغرس الوعي والادراك ويمعن ويبصر كل ما هو لصالح البدن والنفس
من يكون ؟
هذا المعيار التعادلي
الذي له شعور في القلب
ويستقبل كل ما هو خير
ويتمسك بالحق ويدعو له
ويمارس السلوك طبقا له
داع خفي بالباطن والاحساس
مطارد لكل ما يسيئ البدن والنفس
ما هو ذلك الكائن بين النفس الامارة
والنفس المطمئنه
الوسيط التعادلي
بلا شك هى النفس اللوامه
ملامة البشر وموقظه الحياء والاستحياء
وقوامة الاحاسيس واللسان الرطب
والقول اللين والفعل المقبول الخيرى
هنا قوه تعمل وسيط بين النفسين
تزجروتردع ـ تعين وتدفع وتشد الاذر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فيه علاقة صله بين النفس المتقلبة وبين القلب المتقلب ـ الاثنين لها صفة مشتركه وهي التقلب
النفس اللوامة اي المتقلبه التى تغير اتجاهات البشر ـ البشر شواكل علي كل لون يابطاطا
النفس شواكل تناسب شواكل البشر
فكان التقلب للنفس ـ امارة ـ لوامه لها ثم نفس مستقره وهي تلومها علي بخلها التقصيري
وما ابرئ نفسي ان النفس للامار ة بالسوء
الا من رحم ربى
رحمة ربي تتوقف علي كيفيه ج مع النهاية
لا ابرئ نفسي من ذلك
تنازع النفس بين السوء والخير
والانسان غير قادر علي الفصل لوجود عامل نفسي طاغ عليها وهو اتباع السوء سلوكا نفسيا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمه الشيطان
وهي تغلب علي النفس تبعدها بالشر وتكذيب الحق
يدافعها لمه الملك وهي ابعاد بالخير وتصديق بالحق
وهن يكون الحمد لله علي نعمته
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ازدواجيه المعايير
مشاكل الحياة الاجتماعية تؤثر علي النفس ويجعلها تتخبط ما بين العرف والتطبيق والتعاليم ـ ارض الواقع
في تضارب مع ارض التعاليم والسوائد
تضارب القول مع الفعل
لما تقولون ما لا تفعلون ـ تعملون
الاخذ بالقول دون العمل
المجتمع متضارب العمل
فاقد الاستقبال الجاد للعمل وممارسة السلوك
لديه النظريه ولكنه يفصل في التطبيق
لما تقولون ما لاتعملون
وهو نظام سائد اليوم في العلاقات الدوليه في تطبيق العدالة بين الامم ـ الكيل بمكيالين
ا زدواجية المعايير
يداعب هذا ويكدر ذاك
يؤيد هذا وينقد ذاك
يتبع هوى النفس الاماره ضد هذا
وهوي اللوامه مع ذاك
وتلك لمة الشيطان
الابعاد بالشر وتكذيب الحق
ما اجمل العصر
وما احلي الباطل ان يتبع
وما ذنب امم يتحكم فيها الشيطان
وما عزة من يبعد بالشر ويكذب الحق
نفاق النفس
لنفاق المعايير
التحدث بالشر
الضغط بالشر لابعاد الحق
كبر مقتا
وخس عملا
وهم لا يشعرون
وهنا يستيقظ الباطن وتتحرك اللوامه بالخير ويبدء الصراع ويطول الامد وينتهي الامد ويعدل الميزان وتستقيم الاواني المستطرقة ويتحدد الاستواء السطحي العام
ويدمغ الحق الباطل
ويستمر الزمن
ويعلو الحق
ويستقيم الميزان
وتدور الايام
,,,,,,,,,,
من يكون وازع النفس عند البشر
من هو ذلك الحي اليقظ ـ المانع الزاجر ـ الذي يردع ويمنع النفس من ارتكاب سلوك معين ـ
من ذاك الذى يقوم علي النفس والبدن ـ الصلاح والسعادة ،
قيام التوازن بين اعضاء الجسم
احداث التعادلية
انه كائن فيه حياه ـ باطنى الموطن ـ
يلوم ويؤنب ويدعوا الي المراجعة والمحاسبه والتوبه
وتصحيح السلوك الي الاقوم والحق
حي يغرس الوعي والادراك ويمعن ويبصر كل ما هو لصالح البدن والنفس
من يكون ؟
هذا المعيار التعادلي
الذي له شعور في القلب
ويستقبل كل ما هو خير
ويتمسك بالحق ويدعو له
ويمارس السلوك طبقا له
داع خفي بالباطن والاحساس
مطارد لكل ما يسيئ البدن والنفس
ما هو ذلك الكائن بين النفس الامارة
والنفس المطمئنه
الوسيط التعادلي
بلا شك هى النفس اللوامه
ملامة البشر وموقظه الحياء والاستحياء
وقوامة الاحاسيس واللسان الرطب
والقول اللين والفعل المقبول الخيرى
هنا قوه تعمل وسيط بين النفسين
تزجروتردع ـ تعين وتدفع وتشد الاذر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فيه علاقة صله بين النفس المتقلبة وبين القلب المتقلب ـ الاثنين لها صفة مشتركه وهي التقلب
النفس اللوامة اي المتقلبه التى تغير اتجاهات البشر ـ البشر شواكل علي كل لون يابطاطا
النفس شواكل تناسب شواكل البشر
فكان التقلب للنفس ـ امارة ـ لوامه لها ثم نفس مستقره وهي تلومها علي بخلها التقصيري
وما ابرئ نفسي ان النفس للامار ة بالسوء
الا من رحم ربى
رحمة ربي تتوقف علي كيفيه ج مع النهاية
لا ابرئ نفسي من ذلك
تنازع النفس بين السوء والخير
والانسان غير قادر علي الفصل لوجود عامل نفسي طاغ عليها وهو اتباع السوء سلوكا نفسيا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمه الشيطان
وهي تغلب علي النفس تبعدها بالشر وتكذيب الحق
يدافعها لمه الملك وهي ابعاد بالخير وتصديق بالحق
وهن يكون الحمد لله علي نعمته
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ازدواجيه المعايير
مشاكل الحياة الاجتماعية تؤثر علي النفس ويجعلها تتخبط ما بين العرف والتطبيق والتعاليم ـ ارض الواقع
في تضارب مع ارض التعاليم والسوائد
تضارب القول مع الفعل
لما تقولون ما لا تفعلون ـ تعملون
الاخذ بالقول دون العمل
المجتمع متضارب العمل
فاقد الاستقبال الجاد للعمل وممارسة السلوك
لديه النظريه ولكنه يفصل في التطبيق
لما تقولون ما لاتعملون
وهو نظام سائد اليوم في العلاقات الدوليه في تطبيق العدالة بين الامم ـ الكيل بمكيالين
ا زدواجية المعايير
يداعب هذا ويكدر ذاك
يؤيد هذا وينقد ذاك
يتبع هوى النفس الاماره ضد هذا
وهوي اللوامه مع ذاك
وتلك لمة الشيطان
الابعاد بالشر وتكذيب الحق
ما اجمل العصر
وما احلي الباطل ان يتبع
وما ذنب امم يتحكم فيها الشيطان
وما عزة من يبعد بالشر ويكذب الحق
نفاق النفس
لنفاق المعايير
التحدث بالشر
الضغط بالشر لابعاد الحق
كبر مقتا
وخس عملا
وهم لا يشعرون
وهنا يستيقظ الباطن وتتحرك اللوامه بالخير ويبدء الصراع ويطول الامد وينتهي الامد ويعدل الميزان وتستقيم الاواني المستطرقة ويتحدد الاستواء السطحي العام
ويدمغ الحق الباطل
ويستمر الزمن
ويعلو الحق
ويستقيم الميزان
وتدور الايام
,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق