ليست رغبة نفس \ بل مطلب رب من المؤمنين في الارض به
امر مسبوق قبل 1438 عام مضت علي زمانيه الرسالة المحمديه في الشرق \\ مطلب ذاتي خاص بنا نحن عباد الله المؤمنين \\ مطلب عام لكل من هو يؤمن بالله طاعة ورضا وقبولا \\\ يا من تكون مؤمنا مطلوب منك الاستقلال الذاتي
فالدين له استقلاله الذاتي \ فانت ايضا مثل دينك وجب عليك
االاستقلال الذاتي \\\ انت مامور بهذا وخلقت لهذا وعبدت الله بهذا \\\\\
كيف ونحن لم نعرف امر هذا الاستقلال المطلوب \\\
ولم ناخذ به الي اليوم علي رغم النداء المستمر ترتيلا في السياق القرءاني في سورة الممتحنة \\
هذا السياق مرجعه طبيعة النفس البشرية الغامضة السريرة \ فالبيان الطلبي واضح من رب العالمين منزل في بيان واضح
الي عالمين الارض مؤمنين بالرب عباد له
وهنا كان النداء جامع باللفظة الجامعة : يأيها الذين
بالصفة الجامعة أمنوا .
امر كله جامع الفرقة والصفة لمؤمنين الرب
يأيها الذين امنوا
امر طلبي محدد الاشخاص والصفة \\\ الذين امنوا
منتفي من ليس مؤمن \\ من المسلمين \\
دعنا نحلل الخبر الطلبي الامر
لمن يكون الخطاب ؟
البيان معلوم لمن \\ ما صفة الذين خاطبهم الامر الطلبي ؟
البيان معلوم ايضا لمن .
لا غموض ولا بلاغة لغويه في اللفظة
لفظة صريحة واضحة صادقة الخبر والطلب \\\\
تخاطب مستمعين صرحاء حقيقين لديهم التزام وصدق وايمان
واخلاص واتباع وهدي وعلاقة ربوبيه سليمة مستقيمة علي الصراط \\\
اللفظة لم تكن عامة للمسلمين
اختصاصية صريحة
لا تحتاج الي تاويل او افهام بعيدة الفكرة الموضوعية
فيم المنع والتحذير ؟
لا تتولوا قوما
ماذا يفهم هنا ؟
مفاهيم تتولوا قوما
التواد والمحبه ولزومهم كاولياء لهم
لا تتخذوهم وليا ونصيرا
لا تتخذوهم لكم زعماء لينصرونكم من دون الله
الم تر الي الذين تولوا قوما غضب الله عليهم
لماذا النهي الصريح ؟
بالعامي \\ ازاي اكون مخاصم حد وانت ابني وترح تتولاه
وتطلب له الود والحب والنصره \\\ منطق طبعا غير مقبول نفسيا الان في الارض \\\
دا الدول عندما يساء لها علنا تقطع العلاقات ويسود بينها الخصام والقطيعة \\
هذا ما تطابق من النص في الممتحنة
لا تتولوا قوما
مالهم من سبب ؟ بل مغضوب عليهم من ربهم
والثانية \\ يئسوا من رحمة الله في الاخرة ومن وجودها قائمة
\\ يئسوا من الاخره \\\ مثلهم بمن يئسوا من اصحاب القبور\\ اي من الرجعة الي ربهم في الاخرة \\\
لا حظ شيئ لم يدركه العباد لله
ماهو \\\\\\ ؟
لنرجع الي سورة الفاتحة
وخاصة النصف الثاني منها وهن :
اياك نعبد واياك نستعين
العلاقة بين العبد والرب
لها جناحان \\ عبادة \\\\ استعانه
تلازم بينهم \\ لا انفكاك
مطلب العباد من ربهم :
اهدنا الصراط المستقيم
بيان الطريق العبادي لنا
وما هو ؟
طريق الانعام الذي عرفه المنعم عليهم قبل
وجنبنا طريق المغضوب عليهم والضالين
اذا هنا طلب من الرب يتوقف علي الاستعانه والهدايه لهم
حتي لا يقعوا في فرق المغضوب عليهم والضالين عن ربهم
انت تخالف الاتفاق العلاقي الاول وتهلهل اتلعروة الوثقي بينك وبين ربك \\\\
فكيف يقبل الرب هذا من العباد في خرق العهود والمواثيق الربانيه لهم \\\
وهنا كان التحذير وربط الفعل بالقول في العمل \
لا تتولوا قوما غضب الله عليهم
نهي عن ما كانوا في غضب من ربهم
لكن ليس منع مطلق \\ تخصيص لحالة قوم وصفوا بالمغضوب عليهم من ربهم لانهم يئسوا من الاخرة
الامر متعلق بصدق العهود والمواثيق والقول والخبر والطلب \\ الصادق في عموميته الخبر يه للعباد في الارض
ليه \\\
ما احنا عاوزين علاقات وود من هذة العلاقات ونصرة وعون
لكن ما ان يشرع الله امر ولا يتركه للبشر فهناك حكمة خبر
لا يعقلها الا العا فلون فغي الارض \
شوف اليوم ما ترتب علي مكنون ما كان مكبوت في الصدور من شو القوم هؤلاء لنا ؟
عاملين علينا شو عظيم في كل الجوانب
اليوم الارض في تحرر تام
تحرر من كل قيود النفس والهوي \\ انطلق \\ اشرب\ تمتع
انتشي \ فرقع لوز \\ انتعش مع ؟
الشو القادم
لا عقل له \\ تحرر فيه
التحرريه الغربيه نزلت ميناء مصر وهربت الي الداخل دون ان تدفع الجمارك المطلوبه من الزياره \\ تسلقت البيوت من ظهورها \\ والحمد لله \\\\
اهي بر قادم \\\
ولو كانت فنسال \\ لماذا دخلت الينا من ظهر البيوت وليس من ابوابها \\ لانها فهمت مراد الذوق العربي في الشرق
في لهفة وشغف وحب
فلم تنتظر برا من احد ولا من نفسها لهم وتخطت الحدود هاربه الينا سرا\\ ثم اصبحت فينا show
من سيول وتجريف ال show في هذه الايام
وهلت ليالي ......... حلوة وهنية
show رايح و show جي
وانتظر
ةةةةةةةة
امر مسبوق قبل 1438 عام مضت علي زمانيه الرسالة المحمديه في الشرق \\ مطلب ذاتي خاص بنا نحن عباد الله المؤمنين \\ مطلب عام لكل من هو يؤمن بالله طاعة ورضا وقبولا \\\ يا من تكون مؤمنا مطلوب منك الاستقلال الذاتي
فالدين له استقلاله الذاتي \ فانت ايضا مثل دينك وجب عليك
االاستقلال الذاتي \\\ انت مامور بهذا وخلقت لهذا وعبدت الله بهذا \\\\\
كيف ونحن لم نعرف امر هذا الاستقلال المطلوب \\\
ولم ناخذ به الي اليوم علي رغم النداء المستمر ترتيلا في السياق القرءاني في سورة الممتحنة \\
هذا السياق مرجعه طبيعة النفس البشرية الغامضة السريرة \ فالبيان الطلبي واضح من رب العالمين منزل في بيان واضح
الي عالمين الارض مؤمنين بالرب عباد له
وهنا كان النداء جامع باللفظة الجامعة : يأيها الذين
بالصفة الجامعة أمنوا .
امر كله جامع الفرقة والصفة لمؤمنين الرب
يأيها الذين امنوا
امر طلبي محدد الاشخاص والصفة \\\ الذين امنوا
منتفي من ليس مؤمن \\ من المسلمين \\
دعنا نحلل الخبر الطلبي الامر
لمن يكون الخطاب ؟
البيان معلوم لمن \\ ما صفة الذين خاطبهم الامر الطلبي ؟
البيان معلوم ايضا لمن .
لا غموض ولا بلاغة لغويه في اللفظة
لفظة صريحة واضحة صادقة الخبر والطلب \\\\
تخاطب مستمعين صرحاء حقيقين لديهم التزام وصدق وايمان
واخلاص واتباع وهدي وعلاقة ربوبيه سليمة مستقيمة علي الصراط \\\
اللفظة لم تكن عامة للمسلمين
اختصاصية صريحة
لا تحتاج الي تاويل او افهام بعيدة الفكرة الموضوعية
فيم المنع والتحذير ؟
لا تتولوا قوما
ماذا يفهم هنا ؟
مفاهيم تتولوا قوما
التواد والمحبه ولزومهم كاولياء لهم
لا تتخذوهم وليا ونصيرا
لا تتخذوهم لكم زعماء لينصرونكم من دون الله
الم تر الي الذين تولوا قوما غضب الله عليهم
لماذا النهي الصريح ؟
بالعامي \\ ازاي اكون مخاصم حد وانت ابني وترح تتولاه
وتطلب له الود والحب والنصره \\\ منطق طبعا غير مقبول نفسيا الان في الارض \\\
دا الدول عندما يساء لها علنا تقطع العلاقات ويسود بينها الخصام والقطيعة \\
هذا ما تطابق من النص في الممتحنة
لا تتولوا قوما
مالهم من سبب ؟ بل مغضوب عليهم من ربهم
والثانية \\ يئسوا من رحمة الله في الاخرة ومن وجودها قائمة
\\ يئسوا من الاخره \\\ مثلهم بمن يئسوا من اصحاب القبور\\ اي من الرجعة الي ربهم في الاخرة \\\
لا حظ شيئ لم يدركه العباد لله
ماهو \\\\\\ ؟
لنرجع الي سورة الفاتحة
وخاصة النصف الثاني منها وهن :
اياك نعبد واياك نستعين
العلاقة بين العبد والرب
لها جناحان \\ عبادة \\\\ استعانه
تلازم بينهم \\ لا انفكاك
مطلب العباد من ربهم :
اهدنا الصراط المستقيم
بيان الطريق العبادي لنا
وما هو ؟
طريق الانعام الذي عرفه المنعم عليهم قبل
وجنبنا طريق المغضوب عليهم والضالين
اذا هنا طلب من الرب يتوقف علي الاستعانه والهدايه لهم
حتي لا يقعوا في فرق المغضوب عليهم والضالين عن ربهم
انت تخالف الاتفاق العلاقي الاول وتهلهل اتلعروة الوثقي بينك وبين ربك \\\\
فكيف يقبل الرب هذا من العباد في خرق العهود والمواثيق الربانيه لهم \\\
وهنا كان التحذير وربط الفعل بالقول في العمل \
لا تتولوا قوما غضب الله عليهم
نهي عن ما كانوا في غضب من ربهم
لكن ليس منع مطلق \\ تخصيص لحالة قوم وصفوا بالمغضوب عليهم من ربهم لانهم يئسوا من الاخرة
الامر متعلق بصدق العهود والمواثيق والقول والخبر والطلب \\ الصادق في عموميته الخبر يه للعباد في الارض
ليه \\\
ما احنا عاوزين علاقات وود من هذة العلاقات ونصرة وعون
لكن ما ان يشرع الله امر ولا يتركه للبشر فهناك حكمة خبر
لا يعقلها الا العا فلون فغي الارض \
شوف اليوم ما ترتب علي مكنون ما كان مكبوت في الصدور من شو القوم هؤلاء لنا ؟
عاملين علينا شو عظيم في كل الجوانب
اليوم الارض في تحرر تام
تحرر من كل قيود النفس والهوي \\ انطلق \\ اشرب\ تمتع
انتشي \ فرقع لوز \\ انتعش مع ؟
الشو القادم
لا عقل له \\ تحرر فيه
التحرريه الغربيه نزلت ميناء مصر وهربت الي الداخل دون ان تدفع الجمارك المطلوبه من الزياره \\ تسلقت البيوت من ظهورها \\ والحمد لله \\\\
اهي بر قادم \\\
ولو كانت فنسال \\ لماذا دخلت الينا من ظهر البيوت وليس من ابوابها \\ لانها فهمت مراد الذوق العربي في الشرق
في لهفة وشغف وحب
فلم تنتظر برا من احد ولا من نفسها لهم وتخطت الحدود هاربه الينا سرا\\ ثم اصبحت فينا show
من سيول وتجريف ال show في هذه الايام
وهلت ليالي ......... حلوة وهنية
show رايح و show جي
وانتظر
ةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق