شيئ غريب ان يضع الانسان نفسه في موضع فوق طاقته \\
يصنع موقف العالم بكل غيب ويقصد بيانه ويؤكد القرءاه في موقف العالم \\\ امر يسلكه اليوم من هم قراء ومشايخ دين وقرءان \\ مما يثير البواطن والمشاعروالاحاسيس \\ الي ظهور ظاهرة التغني والمتاجرة بالقرءان والتي نبهت قبل عليها وان الارض اليوم في ظهور بائن وستصبح ظاهرة تسود حتي من حفاظ ومشايخ لغرض مقصود فيما يدعون \\\
هناك قصد داخلي
نعم لدي القارئ او الداع قصد داخلي يدفعه الي استبيان امره
ولقد سمعت ذلك القصد في امرين حدثا في جمع من الناس
من مقرئ في احد المعازي والاخر في امام في الصلاه
التاكيد المتكرر للفظه قرءانيه بعينها في نص
هناك تماري بياني يراد بيانه علي الاسماع
قلت قبل ان القرءان اليوم في الارض تحول الي سماعي صوت فقط مما دفع البعض الي استغلال ذلك في مفاهيم مرادة الغرض يفرضها علي المستمعين
واليك منها :
في احد الايام وبحضور تعزيه سمعت القارئ يقول في سورة البقرة امر عجيب ويكرره علي الاسماع في نص الايه
امن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون \ هذا هو الوقف النص القرءان \ ج\\ يعني وقف جائز بدلالة علامة الوقف هنا ج\\
لكن العالم اليقيني لم يتبع هذا الوقف المعلوم من منزل الكتاب والقرءان الاياتي فيه
وصنع هو وقفا لم يفهم ما فعل وياريته فعلها مرة واحدة وانتهي \\
انما اخذيكرر ويكرر ويتمادي في التكرار بقوله : امن الرسول
امن الرسول \\ ياعم سمعنا وانصتنا \\\ انتقل بسياق النص وانتهي الي الوقف فيه \\ لكنه يعود ويكرر ع الاسماع امن الرسول
وهنا نسال \\ هل الرسول حاضر بيننا واعلن انه في هذه اللحظة الحاضره انه كان لم يؤمن وقاللك اعلن المستمعين اني امنت
وها انت تعلم الناس هذا الخبر \\ يا شيخنا انتقل بالسياق واكمل
بصراحة تمادي وتمدد واطال \\ والناس انتبهت لذلك \\\
وهنا انتبه الشيخ واكمل بعد ان ملت الاذان من هذا الخروج الفاضح \\
وهنا نقول ما الموقف الفقهي هنا ؟
ما الاساءة القراءيه للقرءان وللرسول ولربه فيما انزل وعلم ونظم وساق وحدد مواطن الوقف \\\\
يا شيخنا هل انت اعلم من ربك \\ فتصنع من علمك ما لم يصنعه ربك \\\
موقف اخر من امام صلاه
يقول النصي في سورة الذاريات 58
ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين
شيخنا سلك مسلك اخر وقطع النص جزئين لم يفعلهن رب القرءان وسياق النص :
ان الله هو الرزاق \ ذو القوة المتين
هو انت مش عارف ان الله كذلك
واذا كنت تعرف ذلك فلماذا تسمع الناس ان الله هو الرزاق
الناس برده عارف معرفتك والصغير قبل الكبير عارف الامر
ليه تنص انت علي الامر والنص ليس في حاجة اليذلك ولا الاسماع في حاجة ايضا \\ لكنه سلك وقطع النص جزئين لانه اعلم في البيان للناس من ربه \\
غفل ان الله صفته الرازق ذا قوه متينه لا يعجزها اي نقص او ضعف \ تمثلت في سياق النص بصفة ذو القوة المتين
لكن صاحبنا يعلم اكثر ويفهم الناس اكثر من رب الناس
ليه تصنع هنا وقف \\ النص يصف بعضه ويلازم بعضه في السياق \\ لكن عجبي من الافهام وغرضها الذي يسلك مسلك
الاهواء فيما لا يعرف\\ لكنه استخدم فهمة في بيان ما يدعوا اليه \\
انها التجاره القرءانيه كما قلت في الارض \\\\
هل ننتظر المزيد منها لكي تسلك مسالك الخطا الفادح \\\\
مش عارف واذا بينت وجه الخطا والذله النفسيه \\
الارض تهد فوق دماغ اللي خلفوك وخلفوني وخلوني اتجرا علي شيخنا في علمه
وربنا يسلم
والدنيا اتمدنت
امال ياعم
يصنع موقف العالم بكل غيب ويقصد بيانه ويؤكد القرءاه في موقف العالم \\\ امر يسلكه اليوم من هم قراء ومشايخ دين وقرءان \\ مما يثير البواطن والمشاعروالاحاسيس \\ الي ظهور ظاهرة التغني والمتاجرة بالقرءان والتي نبهت قبل عليها وان الارض اليوم في ظهور بائن وستصبح ظاهرة تسود حتي من حفاظ ومشايخ لغرض مقصود فيما يدعون \\\
هناك قصد داخلي
نعم لدي القارئ او الداع قصد داخلي يدفعه الي استبيان امره
ولقد سمعت ذلك القصد في امرين حدثا في جمع من الناس
من مقرئ في احد المعازي والاخر في امام في الصلاه
التاكيد المتكرر للفظه قرءانيه بعينها في نص
هناك تماري بياني يراد بيانه علي الاسماع
قلت قبل ان القرءان اليوم في الارض تحول الي سماعي صوت فقط مما دفع البعض الي استغلال ذلك في مفاهيم مرادة الغرض يفرضها علي المستمعين
واليك منها :
في احد الايام وبحضور تعزيه سمعت القارئ يقول في سورة البقرة امر عجيب ويكرره علي الاسماع في نص الايه
امن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون \ هذا هو الوقف النص القرءان \ ج\\ يعني وقف جائز بدلالة علامة الوقف هنا ج\\
لكن العالم اليقيني لم يتبع هذا الوقف المعلوم من منزل الكتاب والقرءان الاياتي فيه
وصنع هو وقفا لم يفهم ما فعل وياريته فعلها مرة واحدة وانتهي \\
انما اخذيكرر ويكرر ويتمادي في التكرار بقوله : امن الرسول
امن الرسول \\ ياعم سمعنا وانصتنا \\\ انتقل بسياق النص وانتهي الي الوقف فيه \\ لكنه يعود ويكرر ع الاسماع امن الرسول
وهنا نسال \\ هل الرسول حاضر بيننا واعلن انه في هذه اللحظة الحاضره انه كان لم يؤمن وقاللك اعلن المستمعين اني امنت
وها انت تعلم الناس هذا الخبر \\ يا شيخنا انتقل بالسياق واكمل
بصراحة تمادي وتمدد واطال \\ والناس انتبهت لذلك \\\
وهنا انتبه الشيخ واكمل بعد ان ملت الاذان من هذا الخروج الفاضح \\
وهنا نقول ما الموقف الفقهي هنا ؟
ما الاساءة القراءيه للقرءان وللرسول ولربه فيما انزل وعلم ونظم وساق وحدد مواطن الوقف \\\\
يا شيخنا هل انت اعلم من ربك \\ فتصنع من علمك ما لم يصنعه ربك \\\
موقف اخر من امام صلاه
يقول النصي في سورة الذاريات 58
ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين
شيخنا سلك مسلك اخر وقطع النص جزئين لم يفعلهن رب القرءان وسياق النص :
ان الله هو الرزاق \ ذو القوة المتين
هو انت مش عارف ان الله كذلك
واذا كنت تعرف ذلك فلماذا تسمع الناس ان الله هو الرزاق
الناس برده عارف معرفتك والصغير قبل الكبير عارف الامر
ليه تنص انت علي الامر والنص ليس في حاجة اليذلك ولا الاسماع في حاجة ايضا \\ لكنه سلك وقطع النص جزئين لانه اعلم في البيان للناس من ربه \\
غفل ان الله صفته الرازق ذا قوه متينه لا يعجزها اي نقص او ضعف \ تمثلت في سياق النص بصفة ذو القوة المتين
لكن صاحبنا يعلم اكثر ويفهم الناس اكثر من رب الناس
ليه تصنع هنا وقف \\ النص يصف بعضه ويلازم بعضه في السياق \\ لكن عجبي من الافهام وغرضها الذي يسلك مسلك
الاهواء فيما لا يعرف\\ لكنه استخدم فهمة في بيان ما يدعوا اليه \\
انها التجاره القرءانيه كما قلت في الارض \\\\
هل ننتظر المزيد منها لكي تسلك مسالك الخطا الفادح \\\\
مش عارف واذا بينت وجه الخطا والذله النفسيه \\
الارض تهد فوق دماغ اللي خلفوك وخلفوني وخلوني اتجرا علي شيخنا في علمه
وربنا يسلم
والدنيا اتمدنت
امال ياعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق