Translate

الاثنين، 7 نوفمبر 2016

ادع من القلب : ذا الايد بدون ارادة حرة واستقلاليه القرار

      نعم  في الارض  من  يكون ذا الايد  ولكن بلا ايد \\ مغلول الايد  والفري\\   واليوم سنفتح  معاصرة هذه  للزمن اليوم بيننا \
  لكن ان انف  نبتدي المشور نسال اصحاب مفاهيم القوة المعربدة  
   في ربوع  واوساط واطر اف اليابسة \\\\\\
    ماهي مفاهيم القوه  في الملك الان \\  هل هي الاحسان الي الحشم والخدم والرعية \\ ام  شدد الملك  وتثبيته  بالقهروالشدة وهنا لا نعلم  معالمه  الخفية \\\
لكن هذا المبدأ الارضي  لم يأخذالرب  ولم  يضمنه  لا تصريحا 
واضحا ولا ضمنا خافيا \\\\
انما  قال  في الملك  بصريح  النص  انه ملك  ذا الايد \\\\
  وارسل  رموز ملوك بمسمي  صريح  في  قصص الملوك  وبين  ما ملك من الايد وليس من القوة الغادرة في الارض  اليوم \\\\
 وليس هذا فقط  بل  بين  انه قائم علي :
  وشددنا ملكه \\\  ملوك  الدين والشرع والهدي 
    ليه  \\\  قال  الله تعالي   عن الملوك  بكونه عبدنا \\ ولم يخاطبه  بصيغة الملوك \\\\\  وهل لا تفهم  هذه الناحية المعنويه ؟
       مين الذي صنعه \\   واذكر عبدنا  داود \\\\  المرجعية واضحة \\ لا فلسفة في بيانها  منا 
اسمع من البقرة 102
واتبعوا ما تتلوا الشياطين علي ملك سليمان ,,,,,,
وقال لهم نبيهم  ان الله قد بعث  لكم  طالوت ملكا ...........
..................... قال  ان الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم 
والجسم  والله يؤتي ملكه من يشاء والله واسع  عليم 247 البقرة
اسمع  الايه 251 
 وقتل داود جالوت وءاتاه الله الملك  والحكمة  وعلمه مما يشاء .... ................. ولكن الله ذو فضل علي العالمين 
      انها ايات الله  الي الارض تتلي بالحق  
            تلك هي  مفاهيم  شدد الملك من الله  لملوك الارض  عباد 
الله \\\\  مش عباد  السلطه المشدود  ملكهم  من السراب الزائل  
         ما الذي يوجب  في تمكين  الملك  من الرب \\\
       اسمع  واتعظ وتشبع  وارتوي \\\\\\
        اولا  يفهم  اولا في الملك كونه  ذا الايد  في الحق 
        يكون خليفة الله  في ملكه الارضي 
      الحكم  بين الناس بالحق  
       لا يتبع الهوي   ولا بطانة السوء 
اي لا يشطط  
 اسمع ما قاله الخصمان  لداود المتسلقا المحراب 
    1\  احكم بالحق 
2\ ولا تشطط
3\ واهدنا الي سواء الصراط 
   معالم الطريق واضحة في عريضة الادعاء والدعوي وهناك اتفاق بين الطرفين في امر  الخصام 
        الطريق  للحاكم  واضح في الامر 
        هنا حريه  الدعوي وحرية المطلوب صريحة 
        في الحق والطلب والانتهاء 
       لكن لماذا الشطط  والنص عليه صريحا 
   ولا تشطط  \\\ هل  علم المتخاصمين  بين قومهم  ان  في هذا العصر شطط  فذكروا ذلك لداود  صريحا \\  ام انه لحكمة مرادة الذكر في حكم داود  الفصل في الخطاب 
انهم خاطبوا داود  بخبرمقرون  بعرض مطلوب  قبل الحكم 
ان هذا اخي  له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة فقال اكفلنيها
وعزني في الخطاب \\\\
  نحن امام غصب وطمع  في النعجة من الخصم المدعي عليه 
وهي تشير الي قضية مهمة في الارض وهي الشراكة  في المشاريع \\ وطمع الشريك في اكل  نصيب شريكه وموته له  وهلاكه \\\\\\  
         المهم  كما قلت سورة ص  فيها امور العجب الحاضره بينا المعاصرة الان  في الارض
        ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    انها تتكلم  عن المشاكل  وتداعيات  فرق  الارض  المختلفة 
    الان 
  وتتكلم علي من يملك الايد لكنه بلا ايد 
تتكلم علي  الحكام والملوك من لا يملكون ارادة حرة  ولا قرار حر 
  تتكلم عن الاستقلاليه الذاتيه  النابعة من الوطن والارض  والعبد  
لله  \\  تتكلم عن شدد الملك  في الارض 
 ولكنها لم تصرح   صراحة  بغير الذين يشد ملكهم من اخرين   
 لانهم اصلا رافضين  مفهوم التوحيد   الالهي للالهة 
  وطلبوا  قطهم  قبل يوم الحساب
    تتكلم  ضمنا علي من يعتمد علي ارادة غيره  والتحكم منهم والبهدله  الواضحة والحرب المعلنه ولا من يغير مفهوم النفس  
الذي سلكه القرءان    في  ملك البشر 
  بين   معني  الايد  وليست القوه  الغادرة في الارض الان 
  رمز بها في كل من داود  وسليمان  وابراهيم ويعقوب
فقال في سليما  بانه  ملك ذا الايد  
وشددنا ملكه وقويناه وارسيناه له 
وانه  اعطي الحكمة وفصل الخطاب 
  يعني مش ملك ورق  \\  شخص  مسمي فقط 
    ملك  عبد  لله 
   اواب 
اوتي  الحكمة  وفصل الخطاب
  معه جنود  مسخرة 
وليس  يستقوي  بجنود  من الارض  من الشرق او من الغرب 
اسمع  
وسخرنا الجبال معه 
والطير محشوره   
  اي  مجموعة  جند تحت امرته 
وما قصة الهدهد  ببعيدة ومهمتة بغير معروفة 
    هذا عطاؤنا  لكل من داود  وسليمان 
ما قال  الله  الا صريحا  واضحا  في سليمان 
             هذا عطاؤنا 
  مش  عطاء زيد وعبيد  الا اذا  نقدوا منعوا وهدو الارض  وما بني عليها  قبل \\  
       يمنون اذا مجدوا  \\\ ويمسكون  اذا لاموا علي تاخير 
  او فعلوا  نكرا 
              وشتان بين  عطاء متحرر من المن والمسك 
وعطاء  فيه الامساك اعلي من المنن 
     وهكذا حال من ليس له كبير
 من ليس له ذات مستقله 
 من ليس له ايد فاعلة حرة 
  تجمع  وتمنن  وتمسك بغير حساب 
      وعجبي  
علي  :  منين اجيب ناس لمعناة الكلام يتلوه 
         منين اجيب ناس تحفض  الكلام والعلوم 
           وعجبي 
    والغير  قائم علي الطريق الصحيح  المستقيم وعارف  نفسه 
  لكننا حتي اللحظ لم نعرف نفسنا ؟
       الي متي  نعرف  ؟
              ووووووو





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق