لنتعلم من غيرنا كيف يعيشوا معا \\ وما غيرنا المعلم الا طير ضعيف لكنه لديه مفاهيم الفطرة والادب والحشمة والخلق\ وصون العرض\\ والانصياع للاحترام والتقدير \\ وعدم الفوضي \\\\\\\\\\\\
الذي حدث عجيب وليس بعجيب
والله العظيم هذا ماكان اليوم امام عيناي وسمعي وبدني وعقلي وفكري \\ لا ازيد ولا انقص الا كما حدث\\\
وما الذي حدث مع الطير \ وخاصة الحمائم
الجكايه كما هي
اليوم الجمعة 13\ 1\2017
الوقت الحادية عشر صباحا
المكان سطح المنزل امام حظيرة الفراخ والحمام
ان جالس علي الكرسي لكي استمتع بضوء الشمس حيث اليوم رائق وصاف والريح هادئ\\ وقبل قرءان الجمعة بعشر دقائق او اكثر
علي الارض ثلاث من الحمام الاولي زرقاء والاخريين بني اللون
احد البني اللون كان قريبا من الازرق اللون
وفجاة رايت الازرق يداعب البنيه ويوشوش لها كما يفعل الحمام مع زوجه \ ويداعب راسها بمنقاره
وما كان من الحمامه البنيه الاخري البعيدة عنهن الا ان توجهت الي البنيه التي يداعبها علي ما اعتقد الذكر الازرق ونقرتها نقرة في راسها ورجعت بعيدا عنها
والازرق عندما راي هذا ابتعد
وما كان من التي داعبها الازرق ان اخذت النقرة من الاخري البنيه مثلها وسكتت واقفة مكانها
كيف نقرأ هذه اللغة \\\
المتامل المفكر مع هذا الحدث الحال امامي وبالنهار
كيف يقرؤه عقلا وفكرا
ايكون امر تحرش كالبشر
ايكون امر اعجاب بتلك الانثي
ايكون مغرم بها ويلاغيها
ايكون غلم بها
هذا لا يهم معرفته
لكن الاهم والاعجب في الامر
ما الذي دفع الحمامه البنيه التي كانت قريبة الحدث الي ان تتقدم وتنقر الحمامه الولهانة بالازرق الولهان
هل هو زوجها الاصل \\ ام انه غيور \\ ام انه راي منكرا امامة من غرباء فاراد الاصلاح والادب
ام انها الفطرة الاولي بالمحافظة علي الخلق والادب والطريق والعرض العلني
امور كثيره تراود وتتوارد بخاطري بعد الحدث السريع من هذه الطيور في درس عجيب في الخلق العام
كيف تقرا هذا المنطق
ما اللغة التي سنفهمها هنا
الادب والاحترام في المكان العام
احترام النفس ومشاعر الاخرين
صيانة العرض وحفظ الزوج من زوجته لعدم تواجده
الاتنظر لغيره ولا تتصل به ولا تداعبه وتكلمه
هذا هو تاويل دفع الحمامه الي نقرها في راسها
لماذا نقرها في راسها
سؤال قوي ما الذي دفع الحمامة واعتقد انه ذكر راجل محترم
من رجال الحمائم
اتجه فورا الي راسها ونقرها نقرة واحدة بثبات وقوة وعزم ورجع الي القرب \\\
لماذا الراس وليس الجسد
ليه نقرها في راسها ولم يضربها بجناحه او ينقرها في صدرها او يزجرها في اي مكان اخر \\\
اختيار الراس ليه
توجه الي راسها وعقد العزم علي راسها ليه \\\\\\\\
اتعرف الاجابه \\ اتعلم السبب \\
اننا نتعلم فقط من الاقل قيمة منا لكنهم حكماء وعظماء في الارض \\ يضربوا لنا الامثال في الكرامه والعفة والشرف والخلق والسلوك والاحترام
اين الانسان من الطير والحيوان
ولا حاجة تذكر علي الرغم من وجود فيه ما يسمي العقل والفكر والتامل والتدبر
مواعظ وتصرفات تادب وتوحد وتصون لكن الانسان طناش وطاش
ليه نقرها في راسها
لان بالراس مشاغل النفس
بالراس الهوي والعقلانيه والشرود
بالراس الفطرة
الراس هي قوام الجسد في الطير
ضربها بمنقاره ليقول لراسها كفي
اختشي وتحشمي يا امراة
احترمي من بجوارك من الحيران والشهود
احترمي المكان العام \\ الزمي الادب
ممنوع التحرش العلني بين الطيور
هذا ورب الكعبة ماحدث في صباح اليوم
بلا رتوش وتجميل
ما المستفاد في الارض
درس من دروس الادب والخلق عند الطير وما طبع عليه بين البشر ايال
درس يقول لمن في الارض الان
اين الادب والعفة والًصون للعرض
اين الرجال \\\ اين واين اسئلة ما زالت مفتوحة دون ختم جواب
لان الحال يبتدئ الطريق
ةةةةةةة
الذي حدث عجيب وليس بعجيب
والله العظيم هذا ماكان اليوم امام عيناي وسمعي وبدني وعقلي وفكري \\ لا ازيد ولا انقص الا كما حدث\\\
وما الذي حدث مع الطير \ وخاصة الحمائم
الجكايه كما هي
اليوم الجمعة 13\ 1\2017
الوقت الحادية عشر صباحا
المكان سطح المنزل امام حظيرة الفراخ والحمام
ان جالس علي الكرسي لكي استمتع بضوء الشمس حيث اليوم رائق وصاف والريح هادئ\\ وقبل قرءان الجمعة بعشر دقائق او اكثر
علي الارض ثلاث من الحمام الاولي زرقاء والاخريين بني اللون
احد البني اللون كان قريبا من الازرق اللون
وفجاة رايت الازرق يداعب البنيه ويوشوش لها كما يفعل الحمام مع زوجه \ ويداعب راسها بمنقاره
وما كان من الحمامه البنيه الاخري البعيدة عنهن الا ان توجهت الي البنيه التي يداعبها علي ما اعتقد الذكر الازرق ونقرتها نقرة في راسها ورجعت بعيدا عنها
والازرق عندما راي هذا ابتعد
وما كان من التي داعبها الازرق ان اخذت النقرة من الاخري البنيه مثلها وسكتت واقفة مكانها
كيف نقرأ هذه اللغة \\\
المتامل المفكر مع هذا الحدث الحال امامي وبالنهار
كيف يقرؤه عقلا وفكرا
ايكون امر تحرش كالبشر
ايكون امر اعجاب بتلك الانثي
ايكون مغرم بها ويلاغيها
ايكون غلم بها
هذا لا يهم معرفته
لكن الاهم والاعجب في الامر
ما الذي دفع الحمامه البنيه التي كانت قريبة الحدث الي ان تتقدم وتنقر الحمامه الولهانة بالازرق الولهان
هل هو زوجها الاصل \\ ام انه غيور \\ ام انه راي منكرا امامة من غرباء فاراد الاصلاح والادب
ام انها الفطرة الاولي بالمحافظة علي الخلق والادب والطريق والعرض العلني
امور كثيره تراود وتتوارد بخاطري بعد الحدث السريع من هذه الطيور في درس عجيب في الخلق العام
كيف تقرا هذا المنطق
ما اللغة التي سنفهمها هنا
الادب والاحترام في المكان العام
احترام النفس ومشاعر الاخرين
صيانة العرض وحفظ الزوج من زوجته لعدم تواجده
الاتنظر لغيره ولا تتصل به ولا تداعبه وتكلمه
هذا هو تاويل دفع الحمامه الي نقرها في راسها
لماذا نقرها في راسها
سؤال قوي ما الذي دفع الحمامة واعتقد انه ذكر راجل محترم
من رجال الحمائم
اتجه فورا الي راسها ونقرها نقرة واحدة بثبات وقوة وعزم ورجع الي القرب \\\
لماذا الراس وليس الجسد
ليه نقرها في راسها ولم يضربها بجناحه او ينقرها في صدرها او يزجرها في اي مكان اخر \\\
اختيار الراس ليه
توجه الي راسها وعقد العزم علي راسها ليه \\\\\\\\
اتعرف الاجابه \\ اتعلم السبب \\
اننا نتعلم فقط من الاقل قيمة منا لكنهم حكماء وعظماء في الارض \\ يضربوا لنا الامثال في الكرامه والعفة والشرف والخلق والسلوك والاحترام
اين الانسان من الطير والحيوان
ولا حاجة تذكر علي الرغم من وجود فيه ما يسمي العقل والفكر والتامل والتدبر
مواعظ وتصرفات تادب وتوحد وتصون لكن الانسان طناش وطاش
ليه نقرها في راسها
لان بالراس مشاغل النفس
بالراس الهوي والعقلانيه والشرود
بالراس الفطرة
الراس هي قوام الجسد في الطير
ضربها بمنقاره ليقول لراسها كفي
اختشي وتحشمي يا امراة
احترمي من بجوارك من الحيران والشهود
احترمي المكان العام \\ الزمي الادب
ممنوع التحرش العلني بين الطيور
هذا ورب الكعبة ماحدث في صباح اليوم
بلا رتوش وتجميل
ما المستفاد في الارض
درس من دروس الادب والخلق عند الطير وما طبع عليه بين البشر ايال
درس يقول لمن في الارض الان
اين الادب والعفة والًصون للعرض
اين الرجال \\\ اين واين اسئلة ما زالت مفتوحة دون ختم جواب
لان الحال يبتدئ الطريق
ةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق