الخبر \\ ما الخبر ياخبر ؟ يا خبر كلمة تعجب بلاغي لقوة الخبر وشدته وعظمته \\ تقال عنه \\\ يا خبر \\\\\\\\\\
اذا في الخبر قوه فما هي \\
هل هي قوة الحق والحقائق \\ ام قوة الحدث \\ ام قوي وقدرة الفعل \\ ام قوة الذات الفاعلة الحدث \\\\ سؤال يحوي مصدوق ومفهوم ما يقال فيه \\ خبر \\\
اذا هناك قوي محيطة بالخبر وفاعلة فيه مع السمع والبصر والقلب والعقل ومؤثرة في السلوك والعمل
فما الخبر اولا
الحديث المنفرد به راو واحد
هو ما ينقل ويحدث به قولا او كتابة
قوي الخبر الفاعلة
الحديث
الرابط
المعطيات
القضايا
النتائج
فما الرابط
في الحديث الفردي في اللغة الخبر لا يحتاج الي رابط
فالخبر المفرد لا يحتاج الي رابط بين المبتدا والخبر
ربط الكلمات والعبارات \\ تطابق المسند في جمله مع الفاعل
ربط المبتدا بالخبر
ليه لا يحتاج رابط لغوي
لوجود رابط منطقي
وهو الفكرة المستقيمة بالكلام المعقول المقبول عقلا وقلبا
وفكرة \\\ لذلك كان كلام الله له صفة الحديث الي العقول والقلوب والفكر
ليعصم الذهن من الخطا في الفكر
بل يدفع الي الفكرة السليمة المستقيمة
عن طريق استخدام القوانين العقلية التي تؤدي الي احكام صائبة تجنب الخطا
نقل الانسان الي اراء وافكار منطقيه معقوله تعتمد علي العقل من مقدمات الي نتائج
التفكير السليم ايجابا
ويتفكرون في خلق السموات والارض
ما الايجابيه هنا النتائجيه
ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك
كانت مقدمات فكر \\ انتهب الي نتائج ايجاب
ما خلقت هذا باطلا
هل تري من فتور \\\ نتائج سلب
ارجع البصر \\ ثم ارجع البصر كرتين
هل انقلب البصر الي نتائج سلبيه
ينقلب خاسئا وهو حسير
تلك هو التفكير الايجابي المستقيم للعقل والقلب
بيان المعطيات صادقة ام غير صادقة النتائج
التحديد القاطع
المصدوق فيها
منطقي الفكرة العقليه
سليمة قويه
ام مغالطات منطقيه
المعطيات الخبريه من الله في فطرة الله التي فطر الكون والخلق عليها \ هل هي حجج سليمة الفكرة مستقيمة للناس في منطق العقل والفطرة
هل تخلو من الترابط \\ فيها ميل وضعف سببيه وتميز واكراه \\ وما يثير الغضب والمشاعر ودفع ذاتي وحرج
ذلك الكتاب لا ريب فيه هدي للمتقين
الله لا اله الا هو الحي القيوم نزل عليك الكتاب
الحمد لله فاطر السموات والارض
ما اريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمون
وما كان ربك نسيا
وما ربك بظلام للعبيد
وما انت عليهم بجبار
اتقوا الله \\\ وقولوا قولا سديدا
ولتنظر نفس ما قدمت لغد
ولا تلقوا بايديكم الي التهلكة
لما تقولوا مالا تفعلون
فاني قريب
اقرب اليه من حبل الوريد
ونضع الموازين القسط ليوم القيامة
الجنة لمن اطاعني
والنار لمن عصاني واستكبر في الارض
معطيات قضايا منطقيه تتوافق مع العقل والقلب والنتائج بمصدوقاتها وحقائقها
وكان الخبر مقتضا الفؤاد والقلب والفكر
لانه صب في قضايا النفس وسلك فطرتها \\\\\
فكان الحق اولا
لان الحق لا يخطئ
لهذا كان دافع ودامغ ومضاد الباطل \\\\ ومنتهي كل شيئ مرجعي الي حقائقه
ثم من الله الحق قبل
الي الارض الحق مع السماء في امور الله البشرية الخلق بتكليف في الارض ليقيم الحق للحق ويزهق الباطل ويقتص \\\\\\\\\\
ولنسألن المرسلين عن الحق ولنسألن الذين ارسل اليهم
عن الحق \\\\ كل يسأل بالحق عن الحق
كل ينتهي الي الحق ويصبح الله الحق
لمن الملك اليوم \\\\\\\ صمت رهيب وسكون غير مسبوق من الارض \\\\\\\\\\\\\\\ هل قالت فلانه انا لي
هل سمع صوت اوربا \ امريكا \\ روسيا \\ من يحاولن اليوم التملك والامتلاك والتوسع \\\\\\ صمت رهيب لاموات
لمن الملك اليوم
قوي كثيره وتنوعات في الارض
في لحظة ما سكت الكلام \\ سكوت تام \\\\\ اين سكني الارض وفزعات البشر وغطرسة الجبابرة
ومستكبرينها
خسئت وتهاوت الي باطن التراب مدفونه \\\\\\
هل العقل في تقبل لهذه المنطقيات والمعطيات
وما تصل الي نتائج \\\\\\
اذ1ا كان الواقع الخبؤي الحال لا يناقض ذلك من فعل الانسان فليه يناقض الله وفعله في الاخرة ولا يقر المعطيات تلك \\\\ وهذا معطي لقضيه
وبالحق انزلناه وبالحق نزل
صيغة منطقيه المصدوق والنتائج
الحق والحقائق
مصدوقات الحقائق
الي العقول الثنائية الفطرة
ثنائيه الزوج
امور قويه في الله والحق والقوة وحقائقها للناس
هل اعتنقوها كمبدا عقلي وفكر \\\\\\\\\\\
هل قدروا بها الله حق قدره
لااله الا الله
ولا حول ولا قوه الا بمن ياصاح
بامريكا ولندن واوربا وهلم جرا اليوم
اسمع الحق والحقائق
الحوليه المصدوقة بالواقع الكوني
لا حول
ولا قوه
الا بالله
اقوي مصدوق الصدق في الارض قائم ولن ينتهي
او يستقوي عليه ابدا
وهو القاهر فوق عباده
ذي الطول لا اله الا هو
ونتوقف
لنعود
و
اذا في الخبر قوه فما هي \\
هل هي قوة الحق والحقائق \\ ام قوة الحدث \\ ام قوي وقدرة الفعل \\ ام قوة الذات الفاعلة الحدث \\\\ سؤال يحوي مصدوق ومفهوم ما يقال فيه \\ خبر \\\
اذا هناك قوي محيطة بالخبر وفاعلة فيه مع السمع والبصر والقلب والعقل ومؤثرة في السلوك والعمل
فما الخبر اولا
الحديث المنفرد به راو واحد
هو ما ينقل ويحدث به قولا او كتابة
قوي الخبر الفاعلة
الحديث
الرابط
المعطيات
القضايا
النتائج
فما الرابط
في الحديث الفردي في اللغة الخبر لا يحتاج الي رابط
فالخبر المفرد لا يحتاج الي رابط بين المبتدا والخبر
ربط الكلمات والعبارات \\ تطابق المسند في جمله مع الفاعل
ربط المبتدا بالخبر
ليه لا يحتاج رابط لغوي
لوجود رابط منطقي
وهو الفكرة المستقيمة بالكلام المعقول المقبول عقلا وقلبا
وفكرة \\\ لذلك كان كلام الله له صفة الحديث الي العقول والقلوب والفكر
ليعصم الذهن من الخطا في الفكر
بل يدفع الي الفكرة السليمة المستقيمة
عن طريق استخدام القوانين العقلية التي تؤدي الي احكام صائبة تجنب الخطا
نقل الانسان الي اراء وافكار منطقيه معقوله تعتمد علي العقل من مقدمات الي نتائج
التفكير السليم ايجابا
ويتفكرون في خلق السموات والارض
ما الايجابيه هنا النتائجيه
ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك
كانت مقدمات فكر \\ انتهب الي نتائج ايجاب
ما خلقت هذا باطلا
هل تري من فتور \\\ نتائج سلب
ارجع البصر \\ ثم ارجع البصر كرتين
هل انقلب البصر الي نتائج سلبيه
ينقلب خاسئا وهو حسير
تلك هو التفكير الايجابي المستقيم للعقل والقلب
بيان المعطيات صادقة ام غير صادقة النتائج
التحديد القاطع
المصدوق فيها
منطقي الفكرة العقليه
سليمة قويه
ام مغالطات منطقيه
المعطيات الخبريه من الله في فطرة الله التي فطر الكون والخلق عليها \ هل هي حجج سليمة الفكرة مستقيمة للناس في منطق العقل والفطرة
هل تخلو من الترابط \\ فيها ميل وضعف سببيه وتميز واكراه \\ وما يثير الغضب والمشاعر ودفع ذاتي وحرج
ذلك الكتاب لا ريب فيه هدي للمتقين
الله لا اله الا هو الحي القيوم نزل عليك الكتاب
الحمد لله فاطر السموات والارض
ما اريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمون
وما كان ربك نسيا
وما ربك بظلام للعبيد
وما انت عليهم بجبار
اتقوا الله \\\ وقولوا قولا سديدا
ولتنظر نفس ما قدمت لغد
ولا تلقوا بايديكم الي التهلكة
لما تقولوا مالا تفعلون
فاني قريب
اقرب اليه من حبل الوريد
ونضع الموازين القسط ليوم القيامة
الجنة لمن اطاعني
والنار لمن عصاني واستكبر في الارض
معطيات قضايا منطقيه تتوافق مع العقل والقلب والنتائج بمصدوقاتها وحقائقها
وكان الخبر مقتضا الفؤاد والقلب والفكر
لانه صب في قضايا النفس وسلك فطرتها \\\\\
فكان الحق اولا
لان الحق لا يخطئ
لهذا كان دافع ودامغ ومضاد الباطل \\\\ ومنتهي كل شيئ مرجعي الي حقائقه
ثم من الله الحق قبل
الي الارض الحق مع السماء في امور الله البشرية الخلق بتكليف في الارض ليقيم الحق للحق ويزهق الباطل ويقتص \\\\\\\\\\
ولنسألن المرسلين عن الحق ولنسألن الذين ارسل اليهم
عن الحق \\\\ كل يسأل بالحق عن الحق
كل ينتهي الي الحق ويصبح الله الحق
لمن الملك اليوم \\\\\\\ صمت رهيب وسكون غير مسبوق من الارض \\\\\\\\\\\\\\\ هل قالت فلانه انا لي
هل سمع صوت اوربا \ امريكا \\ روسيا \\ من يحاولن اليوم التملك والامتلاك والتوسع \\\\\\ صمت رهيب لاموات
لمن الملك اليوم
قوي كثيره وتنوعات في الارض
في لحظة ما سكت الكلام \\ سكوت تام \\\\\ اين سكني الارض وفزعات البشر وغطرسة الجبابرة
ومستكبرينها
خسئت وتهاوت الي باطن التراب مدفونه \\\\\\
هل العقل في تقبل لهذه المنطقيات والمعطيات
وما تصل الي نتائج \\\\\\
اذ1ا كان الواقع الخبؤي الحال لا يناقض ذلك من فعل الانسان فليه يناقض الله وفعله في الاخرة ولا يقر المعطيات تلك \\\\ وهذا معطي لقضيه
وبالحق انزلناه وبالحق نزل
صيغة منطقيه المصدوق والنتائج
الحق والحقائق
مصدوقات الحقائق
الي العقول الثنائية الفطرة
ثنائيه الزوج
امور قويه في الله والحق والقوة وحقائقها للناس
هل اعتنقوها كمبدا عقلي وفكر \\\\\\\\\\\
هل قدروا بها الله حق قدره
لااله الا الله
ولا حول ولا قوه الا بمن ياصاح
بامريكا ولندن واوربا وهلم جرا اليوم
اسمع الحق والحقائق
الحوليه المصدوقة بالواقع الكوني
لا حول
ولا قوه
الا بالله
اقوي مصدوق الصدق في الارض قائم ولن ينتهي
او يستقوي عليه ابدا
وهو القاهر فوق عباده
ذي الطول لا اله الا هو
ونتوقف
لنعود
و
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق