وتلي الخبر الحدث \\ سجود الملائكة لادم \\ كيف تم \\
وهل اعترض احد \\ وما علنه الاعتراضيه \\ وما انتهاءه القاطع \\\ وما خكم المخالف \\\\\\\\
النص في البقرة \\
واذ قلنا للملائكة اسجدوا لادم .................
ما الامر في النص \\\ اسجدوا لادم
متي يكون السجود \\\ بعد امرين \\ التسوية \\ ونفخ الروح فيه
فاذا سويته ونفخت فبه من روحي فقعوا له ساجدين
امر صادر علي مفردات ظاهرة ومحسوسه في ادم حين خلقه الله امام الملائكة
فاذا سويته \\ اي اعطيته الهيئة البشريه والقوام والتركيب والتنظيم الخلقي
ونفخت فيه من روحي \ اي وضع الروح في الجسد ليصبح حيا قيوما امام الملائكة متحرك متكلم ناطق \\\\\\\
ما الحدث الفعل من الملائكة في طا عة الرب
فقعوا له ساجدين \\\ الوقوع \\ هو ان يخروا الارض وقوعا للسجود \\\ اننا امام امر طلبي لتقديم التحية والاجلال لهذا المخلوق خلف الارض\\\\ لكن لماذا لفظة قعوا له \\\\\\\\
فيها الاستجابة الفوريه \\ فيها التقدير والسلوك واحترام قدرة الله وصنعه الجديد \\\\\ قعوا له ساجدين
اي خروا ارضا حين تبدوا الروح فيه ويتحرك
لماذا قعوا هنا كطريقة للسجود الفوري \\\\اي الاسراع لان الوقوع في سرعة الحركة وتلبية الامر دليل علي استجابه الباطن ورضوخ للامر \\ لا تباطؤ ولكع
هنا لفته
امر صدر لكن هناك محسوس يشبه تمام حدث الطوفان لنوح
وهو فوران التنور\\\ وفار التنور \\ يتطابق مع فاذا سويته ونفخت فيه من روحي \\\\ الاشتراك في البدء \\ بظهور العلامة للتنفيذ الفوري \\\\\\\
هنا تنفيذ لا تداول
طاعة الامر الفوريه \\\ عبرت عنها لفظة قعوا له ساجدين
استجابه الامر \\ هل كان اجماعا ام كان فيه دفع \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
فيه دفع
سامعيه من الملائكة استجابوا \\\ الا ملك ابلس ودفع الامر
وما معني ابلس \\\\ اي سكت وانقطع عن السجود ولم ينفذ امر
ربه وتحير مبلسا فيه \ اي اخذه الياس
وما هو الامر \\\\
الملائكة لم تعترض \ فسجد الملائكة كلهم اجمعين
غالبيه الملا ئكة سجدوا \\\ الا واحدا منهم كان مبلس الامر وهنا عرف بابليس اللعين \\ سكت عن السجود الفوري \\ توقف \\
هذا هو وقع الخبر
فسجد الملائكة كلهم اجمعين حين ظهرت الروح فيه خر الملائكة سجود \\ واحدا فقط سكت عن الامر وهو مبلس حيران \\\\\\\ وهنا لفتة ارضية
المعارضة للحاكم
مسبوقة علي الارض \\ قبل في السماء \\ الحاكم والمحكومين لهم حريه المعارضة \\\ البناءة وليست المسيئة بالكفر للحاكم
ليست اعتراض ايباء واستكبار علي الحاكم \\ لان الخروج علي الحاكم مخالفة السلطان
ما الذي بين الطاعة والعصيان
امر صدر بالسجود الفوري \\ فقعوا له ساجدين \\ فوري \\ دون تلكؤ \\ ابطاء وتكاسل \\ غير مبلسين \\\\\ لكن هناك من ابلس في الامر \\ وفقد الطاعة \\\ما منعك الا تسجد اذ امرنك
هل تم اكراه او اجبار
فسجد الملائكة كلهم اجمعين \\ من شهدوا لحظة الروح وقع ساجدا له \\\ وهنا عبر لفظة كلهم اجمعين وبدي بعده لفظة استثناء \\\ الا ابليس ابي واستكبر
ماهو اوصاف موقف اللعين لسببيه الابلاس الساكت عن السجود الملائكي لادم
ففي البقرة كان الموقف ايباء واستكبار وكفر
وهنا نجد ان ابليس تلبس بنزكية نفسه علي المخلوق وتمثل الامر في ابلاسه امامهم
وفي الاعراف 12
نجد انه زكي نفسه فقال \ انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين
تفاضل عليه بصفة النفس \\ لا فضل بين ما هو عربي او اعجمي الا بالتقوي \\\
وفي الحجر
نسب الامر فقال \\ لم اكن لاسجد لبشر خلقته من صلصال من
حما مسنون 33
وفي الاسراء 61
قال ءاسجد لمن خلقت طينا
وفي طه 116
الا ابليس ابي
وفي ص
الا ابليس استكبر وكان من الكافرين 73
قال انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين 76
تعددت الاوصاف في اللعين المبلس المتلبس
زكلها بين الاعراض المزكي النفس والمفاضله التكوينيه الذاتية \\\ ما كان لاسجد لبشر خلقته من طين \\ من صلصال
ثم الاستكبار والايباء علي امر الله
الصفوة في الارض
اول من عرف الصفوة والنخبة والباهويه هو ابليس \ التمايز
والتعالي \\\ ابي واستكبر وكفر
وفي النساء يقول الحق
الم تر الي الذين يزكون انفسهم .................. 49
بل الله ايزكي من يشاء \\\ يعطي كل حقه ولا تظلمو ن فتيلا ةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
ما منعك الا تسجد اذ امرتك
سؤال يوجه الي كل معارض في الارض\\ اليوم ما منعك الا تسجد اذامرتك
هل تر جع الي عزة النفس\\\ فكان منها الايباء والاستكبار
وهنا يسقط صاحبها في امر الكفر
لكن هناك نوعيات من الابالسه تتفاضل بصفة التكوين
خلقتني من نار \\\ نار السموم \\\\ انا خير منه
وهناك تفاضل في مادة الخلق \\ وهي تفاضل الانا
ما بين كونية الطين وكونية النار مفرق به يتحول صاحبه من شان الي اخر
وما بين كونية النفس تتسع الهويه وتستطيل وتزكي
بصفات زكويه رفضت العلو والتكرار
فهل هذه الامثال يتعلم منها كل جبار حمار
وما بين الكونيه تتوارد الدواهي
ويتغير الحال بعد حال
فهل نعقلها ونحسن الخصال
ام نتشيطن مبلسين مفلسين
وما عندي غير حال
فما يغني التفاضل والتمايز
وما يضيره الا انتقال
ويبقي السؤال
ليه تعصي
وانت عارف المال
ةةةةة
وهل اعترض احد \\ وما علنه الاعتراضيه \\ وما انتهاءه القاطع \\\ وما خكم المخالف \\\\\\\\
النص في البقرة \\
واذ قلنا للملائكة اسجدوا لادم .................
ما الامر في النص \\\ اسجدوا لادم
متي يكون السجود \\\ بعد امرين \\ التسوية \\ ونفخ الروح فيه
فاذا سويته ونفخت فبه من روحي فقعوا له ساجدين
امر صادر علي مفردات ظاهرة ومحسوسه في ادم حين خلقه الله امام الملائكة
فاذا سويته \\ اي اعطيته الهيئة البشريه والقوام والتركيب والتنظيم الخلقي
ونفخت فيه من روحي \ اي وضع الروح في الجسد ليصبح حيا قيوما امام الملائكة متحرك متكلم ناطق \\\\\\\
ما الحدث الفعل من الملائكة في طا عة الرب
فقعوا له ساجدين \\\ الوقوع \\ هو ان يخروا الارض وقوعا للسجود \\\ اننا امام امر طلبي لتقديم التحية والاجلال لهذا المخلوق خلف الارض\\\\ لكن لماذا لفظة قعوا له \\\\\\\\
فيها الاستجابة الفوريه \\ فيها التقدير والسلوك واحترام قدرة الله وصنعه الجديد \\\\\ قعوا له ساجدين
اي خروا ارضا حين تبدوا الروح فيه ويتحرك
لماذا قعوا هنا كطريقة للسجود الفوري \\\\اي الاسراع لان الوقوع في سرعة الحركة وتلبية الامر دليل علي استجابه الباطن ورضوخ للامر \\ لا تباطؤ ولكع
هنا لفته
امر صدر لكن هناك محسوس يشبه تمام حدث الطوفان لنوح
وهو فوران التنور\\\ وفار التنور \\ يتطابق مع فاذا سويته ونفخت فيه من روحي \\\\ الاشتراك في البدء \\ بظهور العلامة للتنفيذ الفوري \\\\\\\
هنا تنفيذ لا تداول
طاعة الامر الفوريه \\\ عبرت عنها لفظة قعوا له ساجدين
استجابه الامر \\ هل كان اجماعا ام كان فيه دفع \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
فيه دفع
سامعيه من الملائكة استجابوا \\\ الا ملك ابلس ودفع الامر
وما معني ابلس \\\\ اي سكت وانقطع عن السجود ولم ينفذ امر
ربه وتحير مبلسا فيه \ اي اخذه الياس
وما هو الامر \\\\
الملائكة لم تعترض \ فسجد الملائكة كلهم اجمعين
غالبيه الملا ئكة سجدوا \\\ الا واحدا منهم كان مبلس الامر وهنا عرف بابليس اللعين \\ سكت عن السجود الفوري \\ توقف \\
هذا هو وقع الخبر
فسجد الملائكة كلهم اجمعين حين ظهرت الروح فيه خر الملائكة سجود \\ واحدا فقط سكت عن الامر وهو مبلس حيران \\\\\\\ وهنا لفتة ارضية
المعارضة للحاكم
مسبوقة علي الارض \\ قبل في السماء \\ الحاكم والمحكومين لهم حريه المعارضة \\\ البناءة وليست المسيئة بالكفر للحاكم
ليست اعتراض ايباء واستكبار علي الحاكم \\ لان الخروج علي الحاكم مخالفة السلطان
ما الذي بين الطاعة والعصيان
امر صدر بالسجود الفوري \\ فقعوا له ساجدين \\ فوري \\ دون تلكؤ \\ ابطاء وتكاسل \\ غير مبلسين \\\\\ لكن هناك من ابلس في الامر \\ وفقد الطاعة \\\ما منعك الا تسجد اذ امرنك
هل تم اكراه او اجبار
فسجد الملائكة كلهم اجمعين \\ من شهدوا لحظة الروح وقع ساجدا له \\\ وهنا عبر لفظة كلهم اجمعين وبدي بعده لفظة استثناء \\\ الا ابليس ابي واستكبر
ماهو اوصاف موقف اللعين لسببيه الابلاس الساكت عن السجود الملائكي لادم
ففي البقرة كان الموقف ايباء واستكبار وكفر
وهنا نجد ان ابليس تلبس بنزكية نفسه علي المخلوق وتمثل الامر في ابلاسه امامهم
وفي الاعراف 12
نجد انه زكي نفسه فقال \ انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين
تفاضل عليه بصفة النفس \\ لا فضل بين ما هو عربي او اعجمي الا بالتقوي \\\
وفي الحجر
نسب الامر فقال \\ لم اكن لاسجد لبشر خلقته من صلصال من
حما مسنون 33
وفي الاسراء 61
قال ءاسجد لمن خلقت طينا
وفي طه 116
الا ابليس ابي
وفي ص
الا ابليس استكبر وكان من الكافرين 73
قال انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين 76
تعددت الاوصاف في اللعين المبلس المتلبس
زكلها بين الاعراض المزكي النفس والمفاضله التكوينيه الذاتية \\\ ما كان لاسجد لبشر خلقته من طين \\ من صلصال
ثم الاستكبار والايباء علي امر الله
الصفوة في الارض
اول من عرف الصفوة والنخبة والباهويه هو ابليس \ التمايز
والتعالي \\\ ابي واستكبر وكفر
وفي النساء يقول الحق
الم تر الي الذين يزكون انفسهم .................. 49
بل الله ايزكي من يشاء \\\ يعطي كل حقه ولا تظلمو ن فتيلا ةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
ما منعك الا تسجد اذ امرتك
سؤال يوجه الي كل معارض في الارض\\ اليوم ما منعك الا تسجد اذامرتك
هل تر جع الي عزة النفس\\\ فكان منها الايباء والاستكبار
وهنا يسقط صاحبها في امر الكفر
لكن هناك نوعيات من الابالسه تتفاضل بصفة التكوين
خلقتني من نار \\\ نار السموم \\\\ انا خير منه
وهناك تفاضل في مادة الخلق \\ وهي تفاضل الانا
ما بين كونية الطين وكونية النار مفرق به يتحول صاحبه من شان الي اخر
وما بين كونية النفس تتسع الهويه وتستطيل وتزكي
بصفات زكويه رفضت العلو والتكرار
فهل هذه الامثال يتعلم منها كل جبار حمار
وما بين الكونيه تتوارد الدواهي
ويتغير الحال بعد حال
فهل نعقلها ونحسن الخصال
ام نتشيطن مبلسين مفلسين
وما عندي غير حال
فما يغني التفاضل والتمايز
وما يضيره الا انتقال
ويبقي السؤال
ليه تعصي
وانت عارف المال
ةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق