وقام بين الله جل وعظم سلطانه صراع معارضه ايباء وتكبر
وتزكيه نفس خلقها من ملك في الملا الاعلي\\ ابلس عن السجود لادم مع الملائكة الطائعين ربهم فكفر بربه
وهنا نسال
هل يحق للحاكم ان يعاقب من ابي امره واستكبر عليه وكفر به ان يعيش تحت كنفه معززا مكرما مباشرا وظيفته \\\\
ام يحاسب علي ما اقترف وكفر \\\\
هذا ما تبينه النصوص بالكتاب الكريم
ما الاسباب التي اعترض بها امر ربه الوقوعي السجود\\
ما منعك الا تسجد اذ امرتك \\\\\ ليه ماسجدتش ؟
ابليس عدد ابلاسه بالايباء والتكبر وتزكية نفسه بالخيريه عليه \ انا خيرا منه \\\\ الذنب الايبائي تكبر واستطال كل الامور الابلاسيه \\\ لكن من هو ابليس\\\
ملن له منصب علي الملائكة \\ ذو وظيفه من كبار رجال الملا الاعلي \\ من المسؤلين في العرش السمائي لله
ومن المقربين الملائكة
اعتقد ان تزكيه نفسه ومنصبه الملائكي هو الدافع \\\
لكن الامر يرجع الي الله لعلمه الغيبي في امر الخليفة الارضي \\\\\
ما يهمنا هو حدث الصراع مع الله في الملا الاعلي مع ملك محكوم تحت امر الله \ بالعامية \\ موظف عنده
فكيف يقابل المحكوم امر الحاكم
هناك امور حاكمة لا نتطرق اليها في علاقة الحاكم بالمحكومين
لكن ما يهمنا هو ادب الحوار مع الحاكم اولا \\ القول الحسن اللين \\ وهذا ما امر به موسي وهارون لفرعون
لا ان يحول الحوار الي مواجهة \\\ وهي ما عبر به \\ ان يفرط علينا او يطغي \\ ما الذي يدفع الحاكم الي هذا\\\\
مواجهة الحاكم بالايباء والتكبر وتزكية النفس عليه
هذا هو الخطر المجرم في العلاقة الحاكمة
وهنا لفتة لكل من يحاور حكامه \\
لك حق الشوري والنقد في حدود الا تجعل الحوار مواجهة
وصراع ايباء وتكبر \\\ فهذا هو الدواهي التي تصيب النفس
ونرجع نعيط ونشتكي لطوب الارض
واليك حال ابليس في النص \\\
قال اخرج منها مذءوما مدحورا
وما العقاب \\\\ لمن تبعك منهم لاملان جهنم منكم اجمعين
والكل يعلم في الارض ماهو الذم والدحر من الحاكم
وما يكون لاعوانه \\\\\\\\\\\\
حق الاعتراض علي اوامر الحاكم مكفوله طالما في حدود اللياقة الوظيفية والعلاقة \\\
كل من يحول الامر الي ايباء واستكبار علي الحاكم وتزكيه نفسيه عليه \\ له عقاب وجوبي \\ في الشرائع والاديان
وها هو كما نص في الاعراف 18
انها حقائق منزله ومبينه الطريق والحوار والسلوك والعقاب \\\ مثليه ابليس في الملا الاعلي
لا تعقيب ولا استرسال \\ كل حقائق في الارض من الله
احذر التكبر وعزة النفس وايباء الحاكم
انت خالفت العلاقة وتكبرت عليها
وهذا مبلغك من العلم هنا \\ لكننا نوضح حاكمية الامور
كم فعلت مع اعتراض ومواجهة ملك علي امر ربه \\\\
العزل الوظيفي
لن تترك بكامل حقوقك \\ بل سيصيبك العقاب
وما هو \\\
1\ العزل الوظيفي
قال فاهبط منها \\ لماذا الهبوط السببي \\
فما يكون لك ان تتكبر فيها
معدش ينفع العيش وسط الملائكه وانت متكبر عليهم وعلي ربك \\\ خسئت الامر وخسرته
وما نتيجة العزل الملائكي \\\\
فاخرج منها فانك من الصاغرين
تحولت الي الاسفلين وهم صغراء الارض
انتقلت من القرب والتبجيل الملائكي الي الذل والهوان
ففقدت المهابه بين الملائكه والابهيه \\\\
الي ارزل االتافهين
وهذا هو دواهي التكبر والا ستعلاء علي امر الله
لكن اللعين الصاغر طمع في رحمة ربه
قال انظرني \\\ وهذا من علمه الملائكي قبل ان يطغي
قال لربه انظرني الي يوم البعث
ابليس فعلا قد تكبر واشتد علي ربه تكبرا \\\\
مستبيحا زكاة نفسه علي مخلوقه الجديد فتفاضل بها
علي امر الله \ فتجاوز الادب والحوار مع الله ربه وحاكمه وخالقه\\ واتخذ التكبر سبيلا \\\\\
هل يعامله ربه بالحسني \\\\ وهو متكبر \\
اسمع ما قاله له ربه \\ ما يكون لك ان تتكبر فيها \\\\ تخطي قدراته الي اعلي علي ربه \\ فالكبر والكبرياء له وحده
لا وجود لمنافس مع الله فيه \\\\ فهو الجبار المتكبر
وهل يجوز للانسان ان يتكبر ويعلوعلي الحاكم او ولي الامر \\\ الم يكفيك الحدث حتي تفهم \\\\\\\\
ليه طلب الانظار الي البعث
لانه وعد الحق بمطالب في ذرية ادم
وما هي
النص الاعراف 16 \ 17
قال فبما اغويتني لاقعدن لهم صراطك المستقيم
ثم لاتبنهم من بين ايديهم ومن خلفهم وعن ايمانهم وعن شمائلهم ولا تجد اكثرهم شاكرين
فيم تكون افعاله التي بينها لربه \\
في الارض يعبث فيها من لحظة الهبوط الي قيام البعث
هل تري مفردات العبث والاحاطة ببني ادم
المفردات :
لاقعدن لهم صراطك المستقيم \ الاقعاد هو التعجيز عن الشيئ
الحبس والمنع والابعاد \\ احداث اضطراب فيهم
ثم لاتينهم \\ هاجيلهم من كل اتجاه سواء كانوا قائمين او ساكنين او نائمين \\ وهنا لفته \\
بينها الله تعالي في النص
قال رب بما اغويتني لازينن لهم في الارض ولاغوينهم اجمعين \ الاعبادك منهم المخلصين . الحجر 39\40
وفي الاسراء 62
قال أرءيتك هذا الذي كرمت علي لئن اخرتني الي يوم القيامة
لاحتنكن ذريته الا قليلا .
فما هو احاطة الاحتكان عنده \\\\\\\
الاستيلاء عليهم
وهنا لفته اوجب الله فعلها مع كل مولود \\\ وهي احتكان الطفل
بعد ولادته بتمره تدعك بفمه والاذان في اذنيه والاقامة
واعتقد انها مقابل فعل ابليس بالاحتكان لذرية ادم
وفي النساء 118 \ 120
لعنه الله وقال لاتخذن من عبادك نصيبا مفروضا
ولاضلنهم ولامنينهم ولامرنهم فليبتكن ءاذان الانعام ولامرنهم
فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر
خسرانا مبينا
يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الا غرورا
هل فهم البشر مطالب الشيطان تجاه ذرية ادم
هل عرفوا امر احاطته الكامله لهم
انه يجري مجري الدم في العروق
اذا الشيطان له قدرة علي ذرية ادم مستمره الي يوم القيامة
وهل هناك محيص وفرار منه \\\\\\
نعم هناك فرار من هذة الاحاطة الدمويه الجسد \\
ماهي \\\ انها الوسوسة والمقاسمه
النص
الاعبادك منهم المخلصين الحجر 40
ان عبادي ليس لك عليهم سلطان الا من اتبعك من الغاوين 42
ما ذا يملك ابليس
قوه الحركة والعلم والاحاطة \\ ومن اين اتيت بهذا
ما ذكر انفا \\\\\\ هل لا تصدق امر ابليس \\ ام ان امانيه
قد طغت عليك
وسوف نفرد بحثا مستقلا لهذا بعد\\\\
وشوف امر من علم نهايته والحكم عليه
وهنا كان له كل الباس والقوه والشدة والكبت الصدري
حتي قال لربه ولا تجد اكثرهم شاكرين \\هذا مما علمة من امرهم وقوته عليهم
فهل تقتنع امر الشيطان وشدة باسه بالارض
من لا يرحم لا يرحم \\
فهل يرحم الشيطان
وان جهنم لموعدهم اجمعين لها سبعة ابواب لكل باب منهم جزء مقسوم الحجر 43\44
هل تحسب ان الله سيرحمه وذريته
لك الامر والفكر
وهل يرحم العدو الاكبر استكبار ا
مقطوع وابتر
ووووووو
وتزكيه نفس خلقها من ملك في الملا الاعلي\\ ابلس عن السجود لادم مع الملائكة الطائعين ربهم فكفر بربه
وهنا نسال
هل يحق للحاكم ان يعاقب من ابي امره واستكبر عليه وكفر به ان يعيش تحت كنفه معززا مكرما مباشرا وظيفته \\\\
ام يحاسب علي ما اقترف وكفر \\\\
هذا ما تبينه النصوص بالكتاب الكريم
ما الاسباب التي اعترض بها امر ربه الوقوعي السجود\\
ما منعك الا تسجد اذ امرتك \\\\\ ليه ماسجدتش ؟
ابليس عدد ابلاسه بالايباء والتكبر وتزكية نفسه بالخيريه عليه \ انا خيرا منه \\\\ الذنب الايبائي تكبر واستطال كل الامور الابلاسيه \\\ لكن من هو ابليس\\\
ملن له منصب علي الملائكة \\ ذو وظيفه من كبار رجال الملا الاعلي \\ من المسؤلين في العرش السمائي لله
ومن المقربين الملائكة
اعتقد ان تزكيه نفسه ومنصبه الملائكي هو الدافع \\\
لكن الامر يرجع الي الله لعلمه الغيبي في امر الخليفة الارضي \\\\\
ما يهمنا هو حدث الصراع مع الله في الملا الاعلي مع ملك محكوم تحت امر الله \ بالعامية \\ موظف عنده
فكيف يقابل المحكوم امر الحاكم
هناك امور حاكمة لا نتطرق اليها في علاقة الحاكم بالمحكومين
لكن ما يهمنا هو ادب الحوار مع الحاكم اولا \\ القول الحسن اللين \\ وهذا ما امر به موسي وهارون لفرعون
لا ان يحول الحوار الي مواجهة \\\ وهي ما عبر به \\ ان يفرط علينا او يطغي \\ ما الذي يدفع الحاكم الي هذا\\\\
مواجهة الحاكم بالايباء والتكبر وتزكية النفس عليه
هذا هو الخطر المجرم في العلاقة الحاكمة
وهنا لفتة لكل من يحاور حكامه \\
لك حق الشوري والنقد في حدود الا تجعل الحوار مواجهة
وصراع ايباء وتكبر \\\ فهذا هو الدواهي التي تصيب النفس
ونرجع نعيط ونشتكي لطوب الارض
واليك حال ابليس في النص \\\
قال اخرج منها مذءوما مدحورا
وما العقاب \\\\ لمن تبعك منهم لاملان جهنم منكم اجمعين
والكل يعلم في الارض ماهو الذم والدحر من الحاكم
وما يكون لاعوانه \\\\\\\\\\\\
حق الاعتراض علي اوامر الحاكم مكفوله طالما في حدود اللياقة الوظيفية والعلاقة \\\
كل من يحول الامر الي ايباء واستكبار علي الحاكم وتزكيه نفسيه عليه \\ له عقاب وجوبي \\ في الشرائع والاديان
وها هو كما نص في الاعراف 18
انها حقائق منزله ومبينه الطريق والحوار والسلوك والعقاب \\\ مثليه ابليس في الملا الاعلي
لا تعقيب ولا استرسال \\ كل حقائق في الارض من الله
احذر التكبر وعزة النفس وايباء الحاكم
انت خالفت العلاقة وتكبرت عليها
وهذا مبلغك من العلم هنا \\ لكننا نوضح حاكمية الامور
كم فعلت مع اعتراض ومواجهة ملك علي امر ربه \\\\
العزل الوظيفي
لن تترك بكامل حقوقك \\ بل سيصيبك العقاب
وما هو \\\
1\ العزل الوظيفي
قال فاهبط منها \\ لماذا الهبوط السببي \\
فما يكون لك ان تتكبر فيها
معدش ينفع العيش وسط الملائكه وانت متكبر عليهم وعلي ربك \\\ خسئت الامر وخسرته
وما نتيجة العزل الملائكي \\\\
فاخرج منها فانك من الصاغرين
تحولت الي الاسفلين وهم صغراء الارض
انتقلت من القرب والتبجيل الملائكي الي الذل والهوان
ففقدت المهابه بين الملائكه والابهيه \\\\
الي ارزل االتافهين
وهذا هو دواهي التكبر والا ستعلاء علي امر الله
لكن اللعين الصاغر طمع في رحمة ربه
قال انظرني \\\ وهذا من علمه الملائكي قبل ان يطغي
قال لربه انظرني الي يوم البعث
ابليس فعلا قد تكبر واشتد علي ربه تكبرا \\\\
مستبيحا زكاة نفسه علي مخلوقه الجديد فتفاضل بها
علي امر الله \ فتجاوز الادب والحوار مع الله ربه وحاكمه وخالقه\\ واتخذ التكبر سبيلا \\\\\
هل يعامله ربه بالحسني \\\\ وهو متكبر \\
اسمع ما قاله له ربه \\ ما يكون لك ان تتكبر فيها \\\\ تخطي قدراته الي اعلي علي ربه \\ فالكبر والكبرياء له وحده
لا وجود لمنافس مع الله فيه \\\\ فهو الجبار المتكبر
وهل يجوز للانسان ان يتكبر ويعلوعلي الحاكم او ولي الامر \\\ الم يكفيك الحدث حتي تفهم \\\\\\\\
ليه طلب الانظار الي البعث
لانه وعد الحق بمطالب في ذرية ادم
وما هي
النص الاعراف 16 \ 17
قال فبما اغويتني لاقعدن لهم صراطك المستقيم
ثم لاتبنهم من بين ايديهم ومن خلفهم وعن ايمانهم وعن شمائلهم ولا تجد اكثرهم شاكرين
فيم تكون افعاله التي بينها لربه \\
في الارض يعبث فيها من لحظة الهبوط الي قيام البعث
هل تري مفردات العبث والاحاطة ببني ادم
المفردات :
لاقعدن لهم صراطك المستقيم \ الاقعاد هو التعجيز عن الشيئ
الحبس والمنع والابعاد \\ احداث اضطراب فيهم
ثم لاتينهم \\ هاجيلهم من كل اتجاه سواء كانوا قائمين او ساكنين او نائمين \\ وهنا لفته \\
بينها الله تعالي في النص
قال رب بما اغويتني لازينن لهم في الارض ولاغوينهم اجمعين \ الاعبادك منهم المخلصين . الحجر 39\40
وفي الاسراء 62
قال أرءيتك هذا الذي كرمت علي لئن اخرتني الي يوم القيامة
لاحتنكن ذريته الا قليلا .
فما هو احاطة الاحتكان عنده \\\\\\\
الاستيلاء عليهم
وهنا لفته اوجب الله فعلها مع كل مولود \\\ وهي احتكان الطفل
بعد ولادته بتمره تدعك بفمه والاذان في اذنيه والاقامة
واعتقد انها مقابل فعل ابليس بالاحتكان لذرية ادم
وفي النساء 118 \ 120
لعنه الله وقال لاتخذن من عبادك نصيبا مفروضا
ولاضلنهم ولامنينهم ولامرنهم فليبتكن ءاذان الانعام ولامرنهم
فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر
خسرانا مبينا
يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الا غرورا
هل فهم البشر مطالب الشيطان تجاه ذرية ادم
هل عرفوا امر احاطته الكامله لهم
انه يجري مجري الدم في العروق
اذا الشيطان له قدرة علي ذرية ادم مستمره الي يوم القيامة
وهل هناك محيص وفرار منه \\\\\\
نعم هناك فرار من هذة الاحاطة الدمويه الجسد \\
ماهي \\\ انها الوسوسة والمقاسمه
النص
الاعبادك منهم المخلصين الحجر 40
ان عبادي ليس لك عليهم سلطان الا من اتبعك من الغاوين 42
ما ذا يملك ابليس
قوه الحركة والعلم والاحاطة \\ ومن اين اتيت بهذا
ما ذكر انفا \\\\\\ هل لا تصدق امر ابليس \\ ام ان امانيه
قد طغت عليك
وسوف نفرد بحثا مستقلا لهذا بعد\\\\
وشوف امر من علم نهايته والحكم عليه
وهنا كان له كل الباس والقوه والشدة والكبت الصدري
حتي قال لربه ولا تجد اكثرهم شاكرين \\هذا مما علمة من امرهم وقوته عليهم
فهل تقتنع امر الشيطان وشدة باسه بالارض
من لا يرحم لا يرحم \\
فهل يرحم الشيطان
وان جهنم لموعدهم اجمعين لها سبعة ابواب لكل باب منهم جزء مقسوم الحجر 43\44
هل تحسب ان الله سيرحمه وذريته
لك الامر والفكر
وهل يرحم العدو الاكبر استكبار ا
مقطوع وابتر
ووووووو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق