رافقت طه اختها كهيعص لزوما لا ينفك ابدا \ لزوم المرضي
غير الشقي \\ عند ربه \\ لزوم يقطع هذا القول من الكفار والمشركين لرسوله : لقد شقي هذا الرجل بربه
وكان النزول الفوري من ربه
مرموزا باحرف اخطات الذاكرة الانسية مقصدها ومقتضاها ودلالتها من ربه \\\\ ط ها \\\ طاء \\ وهاء
مثلها مثل غيرها من الحروف الرمزية الاستهلا لية المطلع في السور وهي من السبع المثاني والمتشابهات
الناس تموج في معناها \\ علي غير حقيقتها المقصودة من ربه \\\ لانهم فهما ما بعدها \\\ ماانزلنا عليك القرءان لتشقي
يقصد خطاب الي اسم الرسول بـــــ : طه
الحديث داخل السورة لا ينبئ بهذا المفهوم الخاطئ عند الناس
لان السورة قد قالت لنا في السياق التالي :
وهل أتاك حديث موسي \\\\ هل علمت الحديث او اطلعت علي خبره من قبل \\ جاءك امر منه او خبر عنه \ وصلك خبره \\ فلما اتاها \\ وصل اليها واقترب منها
السورة توسعت وافاضت الحديث في موسي
لانه ما ا تي الرسول من قبل \ استمر البيان من الايه 9 الي الاية 99 من السورة \\ فيض الحديث الي محمد عن موسي نبي اليهود وقصته معهم ومع فرعون والسامري والعجل \\
لماذا فصل الحق في طه حديث موسي بفيض مفصل للرسول والناس \\ بيان طريق وصراط موسي مع بني اسرائيل وفرعون \\ وكذلك نقص عليك من انباء ما قد سبق
وقد ءاتيناك من لدنا ذكرا
طــــــــ هــــــــــــــــأ
احرف تكمل ما قبلها من رمزية امر الله في تدبير الخلق
وخرق الاسباب الايجادية \\ تكمله ما سبق مع ذي القرنين
فاتبع سببا \\ اتبع اسباب الخير \\\ كما اتبعها في سورة مريم \\ اتبع الاسباب التي ذهب من اجلها لكن الرب قد ضرب لنا امثلة لا تقوم علي الاسباب بل تخضع لقدرته وارادته
وهي ما رمزت لها كهيعص وكملتها سورة طه بحرفين هن
الطا ء والهاء ط ه
لكن كانتا في معني اخر وهن معني الصراط السوي ومن اهتدي
ولكن ما دليل ما تقول اذا كان حقا هذا \\\\\\
الشقاء
وهي ترمز الي الاعراض عن ذكر الله
ادم قال له ربه : هذا عدولك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقي
وزكريا قال ولم اكن بدعائك رب شقيا \\ وقال عن الغلام
هب لي من لدنك وليا
وقد منح الله الغلام وحنانا من لدنا وزكاة وكان تقيا
وقد قال الناس يا مريم \\ ما كان ابوك امرأ سوء وما كانت امك بغيا \\ وتكلم الغلام وقال \\ وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا
وعن ابر اهيم بين القول \\\ واعتزلكم وما تدعون من دون الله
وادعوا ربي عسي ان اكون بدعاء ربي شقيا
ويزيد الله الذين اهتدوا هدي والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير مردا
الحديث في مريم يكون في امر مسببات الشقاء
حيث كانت الالفاظ \\\ تقيا \ مرضيا\ حنانا \ صديقا \ يامر اهله بالصلاة والزكاة \\ واصبر \\ عتيا \ وصليا \ فردا \ لدا
كلها مفردات لها معني واعتبار
ما انزلنا عليك القرءان لتشقي الا تذكرة لمن يخشي
تنزيلا ممن خلق الارض والسموات العلي \ الرحمن علي العرش استوي \\\\ ....................وان تجهر بالقول فانه يعلم السر واخفي
ونفتح خفايا السورة
ولقد نعلم انه يضيق صدرك بما يقولون \\ يقابلها فاصبر علي ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن ءاناء اليل فسبح واطراف النهار لعلك ترضي
وهنا توجيه الي الرسول يثبته علي الطريق السوي
ولا تمدن عينيك الي ما متعنا به ازواجا منهم زهرة الحياة
الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وابقي
هذا هو مفهوم ومقتضي احرف طه في استهلال السورة \ لا تنظر الي هؤلاء المترفين الاغنياء فقد اتاك الله خير منها وابقي \\\ اتاك سبعا من المثاني والقرءان العظيم
ولسوف يعطيك ربك فترضي \\
فلذلك فادع واستقم كما امرت ولا تتبع اهواءهم وقل امنت بما انزل الله من كتاب وامرت لاعدل بينكم الله ربنا وربكم \\\\\
واتبع مله ابراهيم حنيفا
وان هذا صراطي مستقيما فاتبعوه \\\ والعاقبة للتقوي
قل كل متربص فتربصوا \\ انتظروا مالكم الي الله
الذي ستعلمونه \\\ وهو من اصحاب الصراط السوي ومن اهتدي \\
و نفتح ما غلق فيها
السورة تشرح وتفيض في حديث موسي نبي بني اسرائيل
بسؤال \\ وهل ءاتاك حديث موسي
هل جاءك حديث عنه \\ ع_لمت منه شيئا
لكن الله يبين له وكذلك نقص عليك من انباء ما قد سبق وقد ءاتيناك من لدنا ذكرا \\\ من اعرض عنه
يحمل يوم القيامة وزرا خالدين فيه وساء لهم يوم
القيامة حملا وتميز يوم القيامة بين فريقين وتنهي بالقول
فتعالي الله الملك الحق
وتنقل الي ادم والشيطان معه
ثم الي جزاء من اسرف ولم يؤمن بايات ربه \\\وهلاك القرون
يمشون في مساكنهم لكنهم لم يتعظوا
لذلك قال لرسوله \\ فاصبر علي ما يقولون وقل
كل متربص \\ مترصد \\ منتظر \\ خيرا او شرا يحل به
متربص المأل
الذي بين الحق انه الصراط السوي
انه من اهتدي
وربطت الانبياء بها مباشرة في بيان \\\
ما ياتيهم من ذكر من ربهم محدث الا استمعوه وهم يلعبون
لاهية قلوبهم
يا رجل \\ الطريق طريق الصراط السوي وهذا رمز حرف ط
ما كان طريق شقاء للانسان في حياته مع ربه
ما انزلنا عليك القرءان لتشقي
ما كان لك شقاء مع ربك ابدا \\\ بل انعام من ربك عليك
ءاتاك سبع مثاني وقرءان عظيم
لا تمدن عينيك الي ما متعنا به ازواجا منهم
لان رزق ربك خير وابقي
طه طريق السوي طريق سلكه قبلك نبي الله موسي
مع ما كان بينه وبين فرعون وبني اسرائيل
هدي الاهتداء اليه من الله \\ وهو مال لكل انسان في حياته
يقوم علي الصبر الدائم علي قول القائلين بغيره
ثم التربص والانتظار \\
كل الناس متربص امره من الله ومنتظر ما يؤول اليه
فستعلمون ذلك عاجلا او اجلا \\\\\\\\
كلنا سنعلم الطريق السوي
وسنعلم من اهتدي من الناس ومن لم يهتدي اليه
كل متربص
وانتظروا انا منتظرون
فهل هنا ما يشير الي كون طه اسم للرسول كم يقولون البعض والمفسرون
كل ماقيل لا يمت الي مفهوم الحروف بصلة في القول
بدلاله الحديث المفصل عن قصة موسي مع قومه \\
تشبيه طريق الرسل مع رسالته وقومه
كل ذلك مما نثبت به فؤادك \\\
ما كان ذلك لك شسقاء مع ربك يا رسول الله الي الناس والعرب \\ والعالمين
ما كان هذا القرءان لشقاء الانسان مع ربه
لكن الناس كلما ياتيهم حديث محدث من ربهم الا استمعوه وهم يلعبون \\\ فليفرحوا قليلا وليبكوا كثيرا
ما حال الناس اليوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انهم اليوم في اسوء السوء الحال الذي دفعوا انفسهم فيه برضاهم ورغبتهم وامانيهم الباطلة مع ربهم
والقرءان عبر عن هذا بالقول الحق الحال
ما يأتيهم من ذكر محدث من ربهم
وها هو القرءان ذكر من ربهم \\ ذكر محث في حالهم انفسهم رغباتهم دينهم زواجهم مالهم \\ حياتهم \\ ذريتهم \\ مع ربهم ومع الناس كل شئونهم الدنيوية شملها ذكر القرءان
وماذا قابلوه \\ اليوم قابلوه استماعا بلعبهم
الا استمعوه وهم يلعبون \\
نعم حقا قول الحق \ الناس اليوم يلعبون لاهية قلوبهم واسروا
النجوي
لقد انزلنا اليكم كتابا فيه ذكركم افلا تعقلون
وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة وانشانا بعدها قوما اخرين
وان ادري ما نحن فيه اليوم \ هل هو فتنة لكم ام متاع الي حين ؟؟؟؟
قل للناس وللعالمين
قال رب احكم بالحق وربنا الرحمن المستعان علي ما تصفون
يايها الناس اتقوا ربكم
لا تجادلوا في الله بغير علم
لا تتبعوا امر كل شيطان مريد
ما انزلنا عليك القرءان لتشقي الا تذكرة لمن يخشي
يا من توليتم عن الطريق السوي ومن اهتدي اسمعوا
واعوا هذا الحديث \\\\\\
فان تولوا فقل ءاذنتكم علي سواء وإن ادري لعله فتنة لكم
ومتاع الي حين
ان الذين سبقت لهم منا الحسني اولئك عنها مبعدون
وسيق الذين اتقوا ربهم الي الجنة زمرا
يوم نحشر المتقين الي الرحمن وفدا
ونسوق المجرمين الي جهنم وردا
لا يملكون الشفاعة الا من اتخذ عند الرحمن عهدا
ان كل من في السموات والارض الا ءاتي الرحمن عبدا
لقد احصاهم وعدهم عدا وكلهم ءاتيه يوم القيامة فردا
طه ما انزلنا عليك القرءان لتشقي
طريق السوي ما كان في القرءان لشقاءك مع ربك
ولقد نعلم انه يضيق صدرك بما يقولون
فاصبر
واصطبر لعبادته
ما انزلنا عليك القرءان لتشقي
ط ها رموز طريق الله السوي
طريق الرسل مع ربهم وقومهم \\\ طريق الاهتداء الي الله \\ الذي هو صراط الله المستقيم
اهدنا الصراط المستقيم \\ صراط الذين انعمت عليهم
من النبيين والصديقين \\
فهل وضح الحق \ وهل تعني اسم للرسول \
وصدق الله العظيم وصدق رسوله وصدق الذكر الحكيم وصدق المتقون المحسنون
وتربصوا ان معكم متربصون
قل كل متربص بنفسه
ةةةةةةةةةةة
غير الشقي \\ عند ربه \\ لزوم يقطع هذا القول من الكفار والمشركين لرسوله : لقد شقي هذا الرجل بربه
وكان النزول الفوري من ربه
مرموزا باحرف اخطات الذاكرة الانسية مقصدها ومقتضاها ودلالتها من ربه \\\\ ط ها \\\ طاء \\ وهاء
مثلها مثل غيرها من الحروف الرمزية الاستهلا لية المطلع في السور وهي من السبع المثاني والمتشابهات
الناس تموج في معناها \\ علي غير حقيقتها المقصودة من ربه \\\ لانهم فهما ما بعدها \\\ ماانزلنا عليك القرءان لتشقي
يقصد خطاب الي اسم الرسول بـــــ : طه
الحديث داخل السورة لا ينبئ بهذا المفهوم الخاطئ عند الناس
لان السورة قد قالت لنا في السياق التالي :
وهل أتاك حديث موسي \\\\ هل علمت الحديث او اطلعت علي خبره من قبل \\ جاءك امر منه او خبر عنه \ وصلك خبره \\ فلما اتاها \\ وصل اليها واقترب منها
السورة توسعت وافاضت الحديث في موسي
لانه ما ا تي الرسول من قبل \ استمر البيان من الايه 9 الي الاية 99 من السورة \\ فيض الحديث الي محمد عن موسي نبي اليهود وقصته معهم ومع فرعون والسامري والعجل \\
لماذا فصل الحق في طه حديث موسي بفيض مفصل للرسول والناس \\ بيان طريق وصراط موسي مع بني اسرائيل وفرعون \\ وكذلك نقص عليك من انباء ما قد سبق
وقد ءاتيناك من لدنا ذكرا
طــــــــ هــــــــــــــــأ
احرف تكمل ما قبلها من رمزية امر الله في تدبير الخلق
وخرق الاسباب الايجادية \\ تكمله ما سبق مع ذي القرنين
فاتبع سببا \\ اتبع اسباب الخير \\\ كما اتبعها في سورة مريم \\ اتبع الاسباب التي ذهب من اجلها لكن الرب قد ضرب لنا امثلة لا تقوم علي الاسباب بل تخضع لقدرته وارادته
وهي ما رمزت لها كهيعص وكملتها سورة طه بحرفين هن
الطا ء والهاء ط ه
لكن كانتا في معني اخر وهن معني الصراط السوي ومن اهتدي
ولكن ما دليل ما تقول اذا كان حقا هذا \\\\\\
الشقاء
وهي ترمز الي الاعراض عن ذكر الله
ادم قال له ربه : هذا عدولك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقي
وزكريا قال ولم اكن بدعائك رب شقيا \\ وقال عن الغلام
هب لي من لدنك وليا
وقد منح الله الغلام وحنانا من لدنا وزكاة وكان تقيا
وقد قال الناس يا مريم \\ ما كان ابوك امرأ سوء وما كانت امك بغيا \\ وتكلم الغلام وقال \\ وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا
وعن ابر اهيم بين القول \\\ واعتزلكم وما تدعون من دون الله
وادعوا ربي عسي ان اكون بدعاء ربي شقيا
ويزيد الله الذين اهتدوا هدي والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير مردا
الحديث في مريم يكون في امر مسببات الشقاء
حيث كانت الالفاظ \\\ تقيا \ مرضيا\ حنانا \ صديقا \ يامر اهله بالصلاة والزكاة \\ واصبر \\ عتيا \ وصليا \ فردا \ لدا
كلها مفردات لها معني واعتبار
ما انزلنا عليك القرءان لتشقي الا تذكرة لمن يخشي
تنزيلا ممن خلق الارض والسموات العلي \ الرحمن علي العرش استوي \\\\ ....................وان تجهر بالقول فانه يعلم السر واخفي
ونفتح خفايا السورة
ولقد نعلم انه يضيق صدرك بما يقولون \\ يقابلها فاصبر علي ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن ءاناء اليل فسبح واطراف النهار لعلك ترضي
وهنا توجيه الي الرسول يثبته علي الطريق السوي
ولا تمدن عينيك الي ما متعنا به ازواجا منهم زهرة الحياة
الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وابقي
هذا هو مفهوم ومقتضي احرف طه في استهلال السورة \ لا تنظر الي هؤلاء المترفين الاغنياء فقد اتاك الله خير منها وابقي \\\ اتاك سبعا من المثاني والقرءان العظيم
ولسوف يعطيك ربك فترضي \\
فلذلك فادع واستقم كما امرت ولا تتبع اهواءهم وقل امنت بما انزل الله من كتاب وامرت لاعدل بينكم الله ربنا وربكم \\\\\
واتبع مله ابراهيم حنيفا
وان هذا صراطي مستقيما فاتبعوه \\\ والعاقبة للتقوي
قل كل متربص فتربصوا \\ انتظروا مالكم الي الله
الذي ستعلمونه \\\ وهو من اصحاب الصراط السوي ومن اهتدي \\
و نفتح ما غلق فيها
السورة تشرح وتفيض في حديث موسي نبي بني اسرائيل
بسؤال \\ وهل ءاتاك حديث موسي
هل جاءك حديث عنه \\ ع_لمت منه شيئا
لكن الله يبين له وكذلك نقص عليك من انباء ما قد سبق وقد ءاتيناك من لدنا ذكرا \\\ من اعرض عنه
يحمل يوم القيامة وزرا خالدين فيه وساء لهم يوم
القيامة حملا وتميز يوم القيامة بين فريقين وتنهي بالقول
فتعالي الله الملك الحق
وتنقل الي ادم والشيطان معه
ثم الي جزاء من اسرف ولم يؤمن بايات ربه \\\وهلاك القرون
يمشون في مساكنهم لكنهم لم يتعظوا
لذلك قال لرسوله \\ فاصبر علي ما يقولون وقل
كل متربص \\ مترصد \\ منتظر \\ خيرا او شرا يحل به
متربص المأل
الذي بين الحق انه الصراط السوي
انه من اهتدي
وربطت الانبياء بها مباشرة في بيان \\\
ما ياتيهم من ذكر من ربهم محدث الا استمعوه وهم يلعبون
لاهية قلوبهم
يا رجل \\ الطريق طريق الصراط السوي وهذا رمز حرف ط
ما كان طريق شقاء للانسان في حياته مع ربه
ما انزلنا عليك القرءان لتشقي
ما كان لك شقاء مع ربك ابدا \\\ بل انعام من ربك عليك
ءاتاك سبع مثاني وقرءان عظيم
لا تمدن عينيك الي ما متعنا به ازواجا منهم
لان رزق ربك خير وابقي
طه طريق السوي طريق سلكه قبلك نبي الله موسي
مع ما كان بينه وبين فرعون وبني اسرائيل
هدي الاهتداء اليه من الله \\ وهو مال لكل انسان في حياته
يقوم علي الصبر الدائم علي قول القائلين بغيره
ثم التربص والانتظار \\
كل الناس متربص امره من الله ومنتظر ما يؤول اليه
فستعلمون ذلك عاجلا او اجلا \\\\\\\\
كلنا سنعلم الطريق السوي
وسنعلم من اهتدي من الناس ومن لم يهتدي اليه
كل متربص
وانتظروا انا منتظرون
فهل هنا ما يشير الي كون طه اسم للرسول كم يقولون البعض والمفسرون
كل ماقيل لا يمت الي مفهوم الحروف بصلة في القول
بدلاله الحديث المفصل عن قصة موسي مع قومه \\
تشبيه طريق الرسل مع رسالته وقومه
كل ذلك مما نثبت به فؤادك \\\
ما كان ذلك لك شسقاء مع ربك يا رسول الله الي الناس والعرب \\ والعالمين
ما كان هذا القرءان لشقاء الانسان مع ربه
لكن الناس كلما ياتيهم حديث محدث من ربهم الا استمعوه وهم يلعبون \\\ فليفرحوا قليلا وليبكوا كثيرا
ما حال الناس اليوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انهم اليوم في اسوء السوء الحال الذي دفعوا انفسهم فيه برضاهم ورغبتهم وامانيهم الباطلة مع ربهم
والقرءان عبر عن هذا بالقول الحق الحال
ما يأتيهم من ذكر محدث من ربهم
وها هو القرءان ذكر من ربهم \\ ذكر محث في حالهم انفسهم رغباتهم دينهم زواجهم مالهم \\ حياتهم \\ ذريتهم \\ مع ربهم ومع الناس كل شئونهم الدنيوية شملها ذكر القرءان
وماذا قابلوه \\ اليوم قابلوه استماعا بلعبهم
الا استمعوه وهم يلعبون \\
نعم حقا قول الحق \ الناس اليوم يلعبون لاهية قلوبهم واسروا
النجوي
لقد انزلنا اليكم كتابا فيه ذكركم افلا تعقلون
وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة وانشانا بعدها قوما اخرين
وان ادري ما نحن فيه اليوم \ هل هو فتنة لكم ام متاع الي حين ؟؟؟؟
قل للناس وللعالمين
قال رب احكم بالحق وربنا الرحمن المستعان علي ما تصفون
يايها الناس اتقوا ربكم
لا تجادلوا في الله بغير علم
لا تتبعوا امر كل شيطان مريد
ما انزلنا عليك القرءان لتشقي الا تذكرة لمن يخشي
يا من توليتم عن الطريق السوي ومن اهتدي اسمعوا
واعوا هذا الحديث \\\\\\
فان تولوا فقل ءاذنتكم علي سواء وإن ادري لعله فتنة لكم
ومتاع الي حين
ان الذين سبقت لهم منا الحسني اولئك عنها مبعدون
وسيق الذين اتقوا ربهم الي الجنة زمرا
يوم نحشر المتقين الي الرحمن وفدا
ونسوق المجرمين الي جهنم وردا
لا يملكون الشفاعة الا من اتخذ عند الرحمن عهدا
ان كل من في السموات والارض الا ءاتي الرحمن عبدا
لقد احصاهم وعدهم عدا وكلهم ءاتيه يوم القيامة فردا
طه ما انزلنا عليك القرءان لتشقي
طريق السوي ما كان في القرءان لشقاءك مع ربك
ولقد نعلم انه يضيق صدرك بما يقولون
فاصبر
واصطبر لعبادته
ما انزلنا عليك القرءان لتشقي
ط ها رموز طريق الله السوي
طريق الرسل مع ربهم وقومهم \\\ طريق الاهتداء الي الله \\ الذي هو صراط الله المستقيم
اهدنا الصراط المستقيم \\ صراط الذين انعمت عليهم
من النبيين والصديقين \\
فهل وضح الحق \ وهل تعني اسم للرسول \
وصدق الله العظيم وصدق رسوله وصدق الذكر الحكيم وصدق المتقون المحسنون
وتربصوا ان معكم متربصون
قل كل متربص بنفسه
ةةةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق