المص \\\ لما افردت وحدها بالكتاب الحكيم \ ما علة التوقف
في سورة الاعراف \\ وما مفهوم حرف \\ ص واضافته الي
حروف \\ الم \\ ولماذ كان الجمع لفظا بهذا التركيب الحرفي
سؤال الي كل من يعلم عنها خبرا \\ الي ما تنسب وتشير من معني ومقصد \\\\
ما بين معنيين لـــــــــــــــ : ص
الاول : المصور الثاني : المصرف القلوب
وهي دلالة الخالق البارئ المصور المصرف الخلق
لذلك يطلب من الرب حسن الصرف للقلب \\ يا مصرف القلوب اصرف قلبي علي دينك \ ثبته علي الايمان والهدي وابعده عن الذلل والباطل \\ ثبته علي دينك \\\\\\\\
ومصرف معناها مقلب \\ من حال الي حال \ طبقا لمشيئته
وارادته \\ والرسول تعوذ من هذا الخوف علي امته من تقلب امورهم \\ يخاف من رجوعهم يضرب بعضهم رقاب بعض
الانسان خلق دابه من ماء تمشي علي رجلين
دابة متحركة \\ تدب في الارض تسعي وتضرب الارض
دابه بشريه كلفت من الله بالعبادة والتعمير الارضي
وسخر لها كونيات \ دابة حملت امانه الله علي عاتقها بما حوت من خير وشر وثواب وعقاب \\\\
هل يترك سدي للتدافع والتطاحن والمشاحنه \
ولا يضع له منهج وسلوك وهدي وطريق مستقيم \\\
ما الامر الي الانسان من ربه \\\\\ تدبير وتصريف
له في الدين والدنيا \\ لم يتركه لنفسه بل نظم امره ودبر الاحكام وصرفها له \\ ووضع غاية ومراد هدي وتقي للنفس وصلاحها \\ بين لهم انه لهم اخرة يفصل فيها بين العباد واختلافهم في الدين ومع ربهم \\ فيها حساب عدل الله وقسط بين الناس\\ وجزاء \\ لا ظلم فيها \\\\\\\\\\\
تحت رحمة منه خاصة للذين امنوا \\\ وقهر وعذاب للذين تفرقوا وكانوا شيعا وتقلبوا مع الاحوال والزمان
لم يثبتوا علي امر ربهم وطاعته
الم واضافة ص اليها ليعرف الناس قدرة الله وان ارادته الفعلية وتصرفه ما هو الا قدرة منه وارادة شان تصريفه وتخيرهم الحق والطاعة \\\
بقاء صفات الله في
هو الله الملك القدوس امر عظيم \\ سبح له ونزهه كل من في السموات والارض \\\\\\ فكان الرب عزيز حكيم
ونفتح امر الله هو الملك القدوس
ملك العالمين \\ الغيب والشهادة \\\\
ملك ملك خلق وبري الخلق وصورهم في احسن صورة
الم تكررت مقاماتها لكن المص لم تتكرر مقاما تها
ليه لم يكرر في القرءان المص \\ لان الله فعله واحد
هو التصريف والتدبير \\\\\\ انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن \\\\\\\\\فيكون \\ ذلك شان الله في الخلق \\ قدر ماشاء فعل \\\\ بغير حساب \\\\\\ ملك الملك و الجلال علي ملكه والاكرام لهم \\\\\\\
تصريف الله خاضع للتقدير الزماني
نعم قدر الله امر كل شيئ تقديرا معلوما \\\\ لذلك كان الابداء لها وليس الابتداء \\ابداء ما قدر من قبل وايجادة بالشيئ المقدر
كل يوم يبدي الخالق ما يريد ايجاده من موجودات ما بين الكونيات والخلائق \\\ هذا الايجاد هو تغيري المهام \ ما هو بثابت الشان \\\ يخلق ما يشاء ويميت ما يشاء ويذل ويعز ما يشاء \\\ الامور متقلبة والقلوب تتقلب معها والاحوال متقلبه
ما كان حال الا مغاير اخر \\ تتقلب وتتبدل \\ وتتدافع
وسبحان مقلب القلوب ومثبتها علي الحق \\\
الم تتحدث عن ثوابت والمص تتحدث عن متغيرات
متقلبات وتصاريف وتصوير مختلف
الحق سبحانه وتعالي تحدث للناس عن كل في مقامه وكلمه
وفصل كل شيئ فية تفصيلا بعلم منه
الم هي مفاهيم للامور الخاصة بالخلق والخالق وهي ثوابت وصفات ذاتية مقدرة في الجلال الذاتي والاكرام لله
الرحمن الرحيم رب العالمين
عموميات شامله وقوانين ثابته ازلية صيغت في صيغ ايات كثيره محكمة اتقان اللفظة والمعني والسياق والمقام والخبر
تصدرت الكتاب الكريم باحكامها واياتها والحق القائمة عليه
وهي تموج بين الخالق واحكامة ومطلوباته وبين صنوف الناس تجاه خالقهم في القبول والطاعة والتولي والاعراض عنه
ولكن عندما يتحث الحق عن الشان الربوبي بصيغة احرف
المص في امر العباد واحوالهم وتفرقهم عن ربهم فهنا حدث
متغير الحال منصرف الي واقع الناس فيه صاروا اليه
الناس صورهم الله في صور متباينه وشواكل نفسية كل يتقلب علي حال ما يصرف اليه
قدر الله الخلق علي صور ما وتولي هذا التصوير بتصريفة في الارض لذلك جاء نص الاية الاخيرة من الحشر :
هو الله الخالق البارئ المصور \\\ الفاظ ثلاثة ذات ارتباط
وتلازم معا \\ خلق موجود مصور علي احسن صوره
خلق موجود صوره علي احسن صوره مسواة عدلك في اي صورة ما شاء ركبك
المص هي هي سياق اخر الحشر
هو الله الخالق البارئ المصور\\ الخلق خلقوا ايجاد وتصويرا
الم االصق بها \\ ص\\ لدلاله صفة المصور الخلق لذات الله
والمصور هنا تصوير في احسن تقويم وعلي شواكل صور متعددة الاجناس \\\ شعوب وقبائل واجناس
يقلب الخلق كيفما يشاء وكيفما يصورهم علي سمات ما
سنحة بشرية
هذه السنحة البارئة الخلق من الله ليست كسوله
ولا خاملة \\ بل ربها يصرفها كيفما يشاء بقدر معلوم
ومقادير محددة \\\ تدفع من حال الي حال سواء كان خيرا او شرا النفوس بين اصبعية يحركها كيف يشاء
صروف الزمان وصروف الانسان
تتوقف علي الزمانيه \\\ لذلك قال \\ كل يوم وما اليوم هو زمانيه محددة ببدء الصبح وانتهاء بالغروب \\\ شروق وغروب \ في هذه الفترة الزمنية المحصورة بين الاصباح \
والامساء يكون شان الله فيها \\\ وهو ابداء تواجد الاشياء
\\الخالق كيف يشاء وفي اي وقت يشاء \\ يؤتي ويمنع ويرفع ويخفض \\\\ امره مسبوق التقدير والايجاد \\\\ فهو علي ما يشاء قدير \\\ فعال لما يريد \\ عليم خبير كلها خواتيم بالقدرة الفعلية الشان
لذلك شملت اياتين ال عمران \26\ 27 واية الكرسي في البقرة \255
هذة الامور محددة التغيرات في شئون الناس الغالبة عليهم
بقدرة ربهم وفضله ورحمته بهم \\\ بيدك الخير انك علي كل شيئ قدير \\ وترزق من تشاء بغير حساب
وهذا هو\\\ العلي العظيم
الذي انفرد بامور تصريف حال الناس في عالم
الشهادة \\ وهنا نجد ان الاحرفالاربعة لم تتكرر مرة اخري بل الستقلت بها سورة الاعراف فقط \\\ وهي تشرح في جوامعها من امور صرفها الله سواء في الدنيا او بينها في الاخرة فكانت رمزية شان الله في امور يبديها سواء كما قلت للناس في حياتهم اويبديها لهم يوم القيامة في نصوص خبرية
تقص ما يحدث في الاخرة
انها عظة الله من تصريفة شئون الناس\\
تصريف هو الله الخالق البارئ المصور
اختصاص مطلق اليد \\ ذي الطول\\ المص ذي الطول في تصريف امور البشر
مصرف الاكوان والماديات \\ مصرف الخلائق \\ مصرف الانسان \\ مصرف القلوب\\ كل خاضع للتقليب من حال الي حال يرجع اليه \\ الاترجعوا كفار يضرب بعضكم رقاب بعض
ص هي امر التصريف بعد التصوير
امر اقتضاء امور متغيره الاحوال يصرفها الله في الخلائق
في عالم الشهادة \\ امور الخالق البارئ المصور علي خلقه
المص هي مصرف ومقلب القلوب
صفة لذات الله المطلقة اليد والطول العزيز الحكيم
الخلق تتوقف امورهم علي تصريف الله لهم
بين التثبيت علي الخير او التفريق علي الشر والسوء والضلال ذلك امر الله وتصريفه
لا معقب بعده ولا راد لقضائه
اليه يرجع الامر كله
المص يصرف الايات والاكوان والقلوب
المص البارئ المصور له الاسماء الحسني
المص العزيز الحكيم مع الم الرحمن الرحيم
والتقت الم الرحمن الرحيم مع المص العزيز الحكيم
والي هنا نكون قد درسنا وعلمنا مفاهيم الم واشاراتها المعرفية والمص واشاراتها المعرفية
كل استوف حقه وعلمه ومعرفته وفتحت لامغالقة بيانا شافيا وضوح الضحي واليل اذا سجي
ولا يبقي الا ان نقول والحمد لله رب العالمين
والي مقام المر
وانتظر
ةةةةةةةةةةةةة
في سورة الاعراف \\ وما مفهوم حرف \\ ص واضافته الي
حروف \\ الم \\ ولماذ كان الجمع لفظا بهذا التركيب الحرفي
سؤال الي كل من يعلم عنها خبرا \\ الي ما تنسب وتشير من معني ومقصد \\\\
ما بين معنيين لـــــــــــــــ : ص
الاول : المصور الثاني : المصرف القلوب
وهي دلالة الخالق البارئ المصور المصرف الخلق
لذلك يطلب من الرب حسن الصرف للقلب \\ يا مصرف القلوب اصرف قلبي علي دينك \ ثبته علي الايمان والهدي وابعده عن الذلل والباطل \\ ثبته علي دينك \\\\\\\\
ومصرف معناها مقلب \\ من حال الي حال \ طبقا لمشيئته
وارادته \\ والرسول تعوذ من هذا الخوف علي امته من تقلب امورهم \\ يخاف من رجوعهم يضرب بعضهم رقاب بعض
الانسان خلق دابه من ماء تمشي علي رجلين
دابة متحركة \\ تدب في الارض تسعي وتضرب الارض
دابه بشريه كلفت من الله بالعبادة والتعمير الارضي
وسخر لها كونيات \ دابة حملت امانه الله علي عاتقها بما حوت من خير وشر وثواب وعقاب \\\\
هل يترك سدي للتدافع والتطاحن والمشاحنه \
ولا يضع له منهج وسلوك وهدي وطريق مستقيم \\\
ما الامر الي الانسان من ربه \\\\\ تدبير وتصريف
له في الدين والدنيا \\ لم يتركه لنفسه بل نظم امره ودبر الاحكام وصرفها له \\ ووضع غاية ومراد هدي وتقي للنفس وصلاحها \\ بين لهم انه لهم اخرة يفصل فيها بين العباد واختلافهم في الدين ومع ربهم \\ فيها حساب عدل الله وقسط بين الناس\\ وجزاء \\ لا ظلم فيها \\\\\\\\\\\
تحت رحمة منه خاصة للذين امنوا \\\ وقهر وعذاب للذين تفرقوا وكانوا شيعا وتقلبوا مع الاحوال والزمان
لم يثبتوا علي امر ربهم وطاعته
الم واضافة ص اليها ليعرف الناس قدرة الله وان ارادته الفعلية وتصرفه ما هو الا قدرة منه وارادة شان تصريفه وتخيرهم الحق والطاعة \\\
بقاء صفات الله في
هو الله الملك القدوس امر عظيم \\ سبح له ونزهه كل من في السموات والارض \\\\\\ فكان الرب عزيز حكيم
ونفتح امر الله هو الملك القدوس
ملك العالمين \\ الغيب والشهادة \\\\
ملك ملك خلق وبري الخلق وصورهم في احسن صورة
الم تكررت مقاماتها لكن المص لم تتكرر مقاما تها
ليه لم يكرر في القرءان المص \\ لان الله فعله واحد
هو التصريف والتدبير \\\\\\ انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن \\\\\\\\\فيكون \\ ذلك شان الله في الخلق \\ قدر ماشاء فعل \\\\ بغير حساب \\\\\\ ملك الملك و الجلال علي ملكه والاكرام لهم \\\\\\\
تصريف الله خاضع للتقدير الزماني
نعم قدر الله امر كل شيئ تقديرا معلوما \\\\ لذلك كان الابداء لها وليس الابتداء \\ابداء ما قدر من قبل وايجادة بالشيئ المقدر
كل يوم يبدي الخالق ما يريد ايجاده من موجودات ما بين الكونيات والخلائق \\\ هذا الايجاد هو تغيري المهام \ ما هو بثابت الشان \\\ يخلق ما يشاء ويميت ما يشاء ويذل ويعز ما يشاء \\\ الامور متقلبة والقلوب تتقلب معها والاحوال متقلبه
ما كان حال الا مغاير اخر \\ تتقلب وتتبدل \\ وتتدافع
وسبحان مقلب القلوب ومثبتها علي الحق \\\
الم تتحدث عن ثوابت والمص تتحدث عن متغيرات
متقلبات وتصاريف وتصوير مختلف
الحق سبحانه وتعالي تحدث للناس عن كل في مقامه وكلمه
وفصل كل شيئ فية تفصيلا بعلم منه
الم هي مفاهيم للامور الخاصة بالخلق والخالق وهي ثوابت وصفات ذاتية مقدرة في الجلال الذاتي والاكرام لله
الرحمن الرحيم رب العالمين
عموميات شامله وقوانين ثابته ازلية صيغت في صيغ ايات كثيره محكمة اتقان اللفظة والمعني والسياق والمقام والخبر
تصدرت الكتاب الكريم باحكامها واياتها والحق القائمة عليه
وهي تموج بين الخالق واحكامة ومطلوباته وبين صنوف الناس تجاه خالقهم في القبول والطاعة والتولي والاعراض عنه
ولكن عندما يتحث الحق عن الشان الربوبي بصيغة احرف
المص في امر العباد واحوالهم وتفرقهم عن ربهم فهنا حدث
متغير الحال منصرف الي واقع الناس فيه صاروا اليه
الناس صورهم الله في صور متباينه وشواكل نفسية كل يتقلب علي حال ما يصرف اليه
قدر الله الخلق علي صور ما وتولي هذا التصوير بتصريفة في الارض لذلك جاء نص الاية الاخيرة من الحشر :
هو الله الخالق البارئ المصور \\\ الفاظ ثلاثة ذات ارتباط
وتلازم معا \\ خلق موجود مصور علي احسن صوره
خلق موجود صوره علي احسن صوره مسواة عدلك في اي صورة ما شاء ركبك
المص هي هي سياق اخر الحشر
هو الله الخالق البارئ المصور\\ الخلق خلقوا ايجاد وتصويرا
الم االصق بها \\ ص\\ لدلاله صفة المصور الخلق لذات الله
والمصور هنا تصوير في احسن تقويم وعلي شواكل صور متعددة الاجناس \\\ شعوب وقبائل واجناس
يقلب الخلق كيفما يشاء وكيفما يصورهم علي سمات ما
سنحة بشرية
هذه السنحة البارئة الخلق من الله ليست كسوله
ولا خاملة \\ بل ربها يصرفها كيفما يشاء بقدر معلوم
ومقادير محددة \\\ تدفع من حال الي حال سواء كان خيرا او شرا النفوس بين اصبعية يحركها كيف يشاء
صروف الزمان وصروف الانسان
تتوقف علي الزمانيه \\\ لذلك قال \\ كل يوم وما اليوم هو زمانيه محددة ببدء الصبح وانتهاء بالغروب \\\ شروق وغروب \ في هذه الفترة الزمنية المحصورة بين الاصباح \
والامساء يكون شان الله فيها \\\ وهو ابداء تواجد الاشياء
\\الخالق كيف يشاء وفي اي وقت يشاء \\ يؤتي ويمنع ويرفع ويخفض \\\\ امره مسبوق التقدير والايجاد \\\\ فهو علي ما يشاء قدير \\\ فعال لما يريد \\ عليم خبير كلها خواتيم بالقدرة الفعلية الشان
لذلك شملت اياتين ال عمران \26\ 27 واية الكرسي في البقرة \255
هذة الامور محددة التغيرات في شئون الناس الغالبة عليهم
بقدرة ربهم وفضله ورحمته بهم \\\ بيدك الخير انك علي كل شيئ قدير \\ وترزق من تشاء بغير حساب
وهذا هو\\\ العلي العظيم
الذي انفرد بامور تصريف حال الناس في عالم
الشهادة \\ وهنا نجد ان الاحرفالاربعة لم تتكرر مرة اخري بل الستقلت بها سورة الاعراف فقط \\\ وهي تشرح في جوامعها من امور صرفها الله سواء في الدنيا او بينها في الاخرة فكانت رمزية شان الله في امور يبديها سواء كما قلت للناس في حياتهم اويبديها لهم يوم القيامة في نصوص خبرية
تقص ما يحدث في الاخرة
انها عظة الله من تصريفة شئون الناس\\
تصريف هو الله الخالق البارئ المصور
اختصاص مطلق اليد \\ ذي الطول\\ المص ذي الطول في تصريف امور البشر
مصرف الاكوان والماديات \\ مصرف الخلائق \\ مصرف الانسان \\ مصرف القلوب\\ كل خاضع للتقليب من حال الي حال يرجع اليه \\ الاترجعوا كفار يضرب بعضكم رقاب بعض
ص هي امر التصريف بعد التصوير
امر اقتضاء امور متغيره الاحوال يصرفها الله في الخلائق
في عالم الشهادة \\ امور الخالق البارئ المصور علي خلقه
المص هي مصرف ومقلب القلوب
صفة لذات الله المطلقة اليد والطول العزيز الحكيم
الخلق تتوقف امورهم علي تصريف الله لهم
بين التثبيت علي الخير او التفريق علي الشر والسوء والضلال ذلك امر الله وتصريفه
لا معقب بعده ولا راد لقضائه
اليه يرجع الامر كله
المص يصرف الايات والاكوان والقلوب
المص البارئ المصور له الاسماء الحسني
المص العزيز الحكيم مع الم الرحمن الرحيم
والتقت الم الرحمن الرحيم مع المص العزيز الحكيم
والي هنا نكون قد درسنا وعلمنا مفاهيم الم واشاراتها المعرفية والمص واشاراتها المعرفية
كل استوف حقه وعلمه ومعرفته وفتحت لامغالقة بيانا شافيا وضوح الضحي واليل اذا سجي
ولا يبقي الا ان نقول والحمد لله رب العالمين
والي مقام المر
وانتظر
ةةةةةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق