فادا قرءناه فاتبع قرأنه \ هكدا نزل القرءان الي الارض نزل ليتبع قراءة وترتيلا كما نزل\ وعلي مكث من الناس ليسهل
فهما ومعني وعملا \ الامر الاتباعي الي الرسول ان يتبع
وادا تبع هل نطلق عليه انه هو محدث القرءان \\\ يجب ان نتفهم ما نقرأ ونتلوا تدبرا \ نتعلم منه رشدا كما طلب موسي من الخضر \\ تعلم الرشد الحق
لكن هنا امر اتباع اي التزام بعدم الحيد عنه \ كما يقول بعضنا لبعض اتبعني الطريق اي يسير فيه ولا يحيد عنه
يتبع من يقوده فيكون تابع له \ لكن هل القرءان هو القائد لنا
ام نحن القواد له ولنعلم مافي قصة موسي مع الخضر
قال له موسي هل اتبعك علي ان تعلمني مما علمت رشدا
قال انك لن تستطيع معي صبرا \\
وكيف تصبر علي ما لم تحط به خبرا
ما دخل الصبر في التعليم للعلم الرشدي\\\
لان موسي لا يصبر امر ما يحدث ولم يعلم عنه ذكرا
لذلك قال له فلا تسالني عن شيئ حتي احدث لك منه ذكرا
لكن ماذا في القران \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ذكر محدث فيه تاويل وتفسير امر الله في الارض في كل شيئ يحتاج الي الصبر والمرابطة لنصل الي الفلاح
الانسان مطالب بالاتباع والعمل به وليس التواكل والتثاقل الارض فكان الدين اتباع ايماني يلزم بالعمل الغير مرهق
عسرا \ بل يرفع الحرج تيسيرا للناس لذلك لم يفرض علينا
فرضا مثل الصلاة والزكاة وغيرها من اركان الاسلام
بل كان طلب القراءه الميسرة من بعض اياته
قاقرؤا ما تيسر من القرءان
فما المقصود ما تيسر \\ ما كان اسهل وممكن القيام به
اي ما سهل علي الناس وتيسر عليهم
وهذا من يسر لا عصر القران علي الناس
ما بال محمدوالذين معه يشقون لربهم
طه ما انزلنا عليك القران لتشقي
ما كان القرءان مصدر شقاء للناس \ انه ذكر للذكر الدائم في الارض التيسير علي العباد \ لعدم المؤاخذة غلي النسيان \\ نسوا الله فانساهم انفسهم
ذكر رحمة ربك للناس
نعم القرءان ذكر رحمة ربك \\\لنرجع الي ثوابت ويقينيات
رحمة ربك \\ مهما بلغ البشر فلن يحصوا الله \ نعما ولا فضلا \\\ لانه هو الغني الحميد
وماذا علم ربك \\\\
ان البشر لن يحصوا الله فتاب عليهم
انه فيهم مرضي\\\\\ وهذا ما نراه بيننا اليوم من كثره مرضي
والمرضي عليهم حرج وشدة في العبادة لله \\فكان الضعف
البدني والروحي القائم عليهم \\ لا يوف الله اجره وهذا جانب اول من توبة الله علينا
المرض اصبح مطلوبا من البعض فاستخدم سلاح خفي القلب لتدمير البشر واذلال النفوس فعلم الله علم حدث لم يقع
في الارض والناس وما يؤل اليه امرهم
المرضي امر يشغل االعقول والفكر اليوم \\\ ما سبب ذلك
التفشي الواضح بين ما يسمون العرب \\\
القرءان من مهامه الاساسية اتباع قراءته الحياتيه من الناس
ليتدبروا اياته وذكرلهم \\\وهذا من علوم القرءان مممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
علم اتباع قراءته المامورين بها من ربنا المنزل القرءان
فاذا قرءناه عليك فاتبع القرءان ذي القول الثقيل \\ ان هذه تذكرة \\ فمن شاء \\\\ وهنا ليس للمريض مشيئة سوي المرض
والشفاء منه وطلب التوبه من الله لمرضه \\\ سبيل المريض ان يشفي من مرضه \\\ علم ان سيكون منكم مرضي
استثناء من الزام القراءة الاتباعية \\ طائفة اليل القائم
سبحا لله وصلاة ومناجاة وتبتيلا \\لذلك لها شدة ووطئا \\
وكانت رغبتهم نشر المرض
اضعاف الابدان والعقول \\\ العرب هم اكثر الشعوب مرضا في الارض \\ انه المرض القاصد كالفوضي القاصدة علينا \ كل مقصود الحدث والعموم \\\ يسقط علي الشرق
وصدق الله فيما قال علم ان سيكون منكم مرضي
واخرون بجانبهم \\\ من هم \\\
هم الناس الشغالة عل جلب رزقهم في الارض \\ وهم الموصوفون \\ واخرون يضربون في الارض يبتغون من
فضل الله \\ لماذا نص الحق هنا علي فضل الله \\ ولم ينص علي رزق الله \\\ الرزق مفروض علي كل الناس في الارض
كتب له رزقه \\ لكن الفضل والمن هو من الله
والله فضل بعضكم علي بعض في الرزق \\ الرزق حق العبد علي ربه \\ لكن الاستزادة فيه هي الفضل من الله \\ ل\لك كان طلب البشر الاستزادة الرزقية لمن يشاء
الناس يقعون تحت مشيئة السعي الدائم بالضرب في الارض وهو ما عبر بالابتغاء \\ \\ ما نبغ \\ نريد \\\الضرب ابتغاء الرزق \\ يريدون الرزق من هذا الضرب الا رضي
يريدوا ان يقدموا خير في يومهم او ليلتهم \\\\
وثالثة البشر \\ واخرون يقاتلون في سبيل الله
الناس اليوم هم هؤلاء الذكر المقسم الناس عي الشواكل الثلاث
مرضي قاعدين
اخرون يضربون الارض
اخرون يقاتلون في سبيل الله
الفئه العامله في المجتمع
وما بقي بعد \\\\ الشيوخ الكهل يليهم الاطفال الرضع
اخرهم البهائم الرتع
هذا الحال ما ال الي هذا المال القائم بين الناس في الشرق
العربي المنهمر اليوم بالفوضي والفتن ويموج بعضهم في بعض
وتلك مقصد بشري يحقق الحدث الكوني الذي هو طغيان الانسان في الارض \\\\\\\ لتصل الارض الي زخرفها وزينتها المقبلة \\\\\\\\\\
وبيقولوا ع القرءان
وهذا قول البشر \\\ صلاحيته للزمان فيها كلام وملام \\\\ هل
استيقنوا الكلام \ ام هم مرضي القلوب \\\
فاتبع قرءانه
وهل الرب تعالي ينزل قرءان متبوع ولا يصلح لزمانيته الدنيويه \\\\ وهل الامر بالاتباع ثم القول ثم انا علينا بيانه
ويكون البيان من الله غير صالح للزمانيه الكونيه والناس
كبر مقتا هذا \\ كل نفس بما كسبت رهينة
انه خوض الخائضين في امر الدين \ تكذيب بايات الله رب العالمين \\ يدبر امر الملك كيف يشاء\\ ويفصل للناس الايات
ومازالوا لا يفكرون ولا يستيقنون الايات
كلام في كلام ولا هنفهم ولا هنبطل كلام
يا ناس
افهموا واعوا
علي من نتكلم
وفي من نتكلم
ممن نزل والي من انزل \\ ولماذا انزل \\ وما سبب انه نزل منجما ومرتلا\ وعلي هذا النظام \ وسمي كتاب وفي النص الفرقان \\ وللناس الذكر وانه محفوظ في لوح \\\ ولماذا جمع
بين التوراة والانجيل والفرقان ولماذا ركز علي الانبياء موسي وعيسي وابراهيم ببيان في الايات في القرءان المبين
ولماذا لم يبدل ولا يتغير الي اليوم \\ ولماذا لم نسمع عن رسول
بعد محمد ولا من يدعي رسول\\\\ ولماذا العجز التام علي البشر قائم تجاه الدين والكتاب الفرقان الكريم لا ريب \\\\
ولماذا لم نسمع عن انداد لله في الارض علنا كما فعل فرعون مع موسي \\ انا ربكم الاعلي
الرسول تابع القرءان
ومعه الصحابه ونحن تابعي التابعين كل متبوع للرسول
قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله
ان هذا صراطي مستقيما فاتبعوه
القرءان فاتبعوه قرءاة وعملا ويقينا
وماذا انت قائل في امر الكتاب المنزل اليكم \\ وامر الرسول
انت لك حين مقدر
الدنيا لها حين مقدر
الكونيات لها حين مقدر
الارض لها حين مقدر
يوم تري كل قد تغير
يوم يبرز الناس لله
وينتهي الملك
وما عدش لا شرق ولا غرب ولا دول غنيه ولا فقيرة
ولا زيد ولا عبيد
وبرزوا لله الواحد القهار
وهنا كانت مهمة الرسول الاتباع والبلاغ
وكانت مهمة الرب هي ثم انا علينا بيانه
وهنا سنبحث ان القصد من البيان الربوبي هو البيان ان
العبادة تقوم علي الدين الخالص لله
وهو ما نتكلم عنه في بحث قادم
لان هناك زمانية قادمة الارض وهي زمانية السحر والرؤي
النفسيه التي تهوي بالانسان الي ما هو منتظر له وما يعرف ان
راه استغني
اي فترة البيان البشري في الارض
انتهي
ةةةةةةةةةةةة
\
فهما ومعني وعملا \ الامر الاتباعي الي الرسول ان يتبع
وادا تبع هل نطلق عليه انه هو محدث القرءان \\\ يجب ان نتفهم ما نقرأ ونتلوا تدبرا \ نتعلم منه رشدا كما طلب موسي من الخضر \\ تعلم الرشد الحق
لكن هنا امر اتباع اي التزام بعدم الحيد عنه \ كما يقول بعضنا لبعض اتبعني الطريق اي يسير فيه ولا يحيد عنه
يتبع من يقوده فيكون تابع له \ لكن هل القرءان هو القائد لنا
ام نحن القواد له ولنعلم مافي قصة موسي مع الخضر
قال له موسي هل اتبعك علي ان تعلمني مما علمت رشدا
قال انك لن تستطيع معي صبرا \\
وكيف تصبر علي ما لم تحط به خبرا
ما دخل الصبر في التعليم للعلم الرشدي\\\
لان موسي لا يصبر امر ما يحدث ولم يعلم عنه ذكرا
لذلك قال له فلا تسالني عن شيئ حتي احدث لك منه ذكرا
لكن ماذا في القران \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ذكر محدث فيه تاويل وتفسير امر الله في الارض في كل شيئ يحتاج الي الصبر والمرابطة لنصل الي الفلاح
الانسان مطالب بالاتباع والعمل به وليس التواكل والتثاقل الارض فكان الدين اتباع ايماني يلزم بالعمل الغير مرهق
عسرا \ بل يرفع الحرج تيسيرا للناس لذلك لم يفرض علينا
فرضا مثل الصلاة والزكاة وغيرها من اركان الاسلام
بل كان طلب القراءه الميسرة من بعض اياته
قاقرؤا ما تيسر من القرءان
فما المقصود ما تيسر \\ ما كان اسهل وممكن القيام به
اي ما سهل علي الناس وتيسر عليهم
وهذا من يسر لا عصر القران علي الناس
ما بال محمدوالذين معه يشقون لربهم
طه ما انزلنا عليك القران لتشقي
ما كان القرءان مصدر شقاء للناس \ انه ذكر للذكر الدائم في الارض التيسير علي العباد \ لعدم المؤاخذة غلي النسيان \\ نسوا الله فانساهم انفسهم
ذكر رحمة ربك للناس
نعم القرءان ذكر رحمة ربك \\\لنرجع الي ثوابت ويقينيات
رحمة ربك \\ مهما بلغ البشر فلن يحصوا الله \ نعما ولا فضلا \\\ لانه هو الغني الحميد
وماذا علم ربك \\\\
ان البشر لن يحصوا الله فتاب عليهم
انه فيهم مرضي\\\\\ وهذا ما نراه بيننا اليوم من كثره مرضي
والمرضي عليهم حرج وشدة في العبادة لله \\فكان الضعف
البدني والروحي القائم عليهم \\ لا يوف الله اجره وهذا جانب اول من توبة الله علينا
المرض اصبح مطلوبا من البعض فاستخدم سلاح خفي القلب لتدمير البشر واذلال النفوس فعلم الله علم حدث لم يقع
في الارض والناس وما يؤل اليه امرهم
المرضي امر يشغل االعقول والفكر اليوم \\\ ما سبب ذلك
التفشي الواضح بين ما يسمون العرب \\\
القرءان من مهامه الاساسية اتباع قراءته الحياتيه من الناس
ليتدبروا اياته وذكرلهم \\\وهذا من علوم القرءان مممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
علم اتباع قراءته المامورين بها من ربنا المنزل القرءان
فاذا قرءناه عليك فاتبع القرءان ذي القول الثقيل \\ ان هذه تذكرة \\ فمن شاء \\\\ وهنا ليس للمريض مشيئة سوي المرض
والشفاء منه وطلب التوبه من الله لمرضه \\\ سبيل المريض ان يشفي من مرضه \\\ علم ان سيكون منكم مرضي
استثناء من الزام القراءة الاتباعية \\ طائفة اليل القائم
سبحا لله وصلاة ومناجاة وتبتيلا \\لذلك لها شدة ووطئا \\
وكانت رغبتهم نشر المرض
اضعاف الابدان والعقول \\\ العرب هم اكثر الشعوب مرضا في الارض \\ انه المرض القاصد كالفوضي القاصدة علينا \ كل مقصود الحدث والعموم \\\ يسقط علي الشرق
وصدق الله فيما قال علم ان سيكون منكم مرضي
واخرون بجانبهم \\\ من هم \\\
هم الناس الشغالة عل جلب رزقهم في الارض \\ وهم الموصوفون \\ واخرون يضربون في الارض يبتغون من
فضل الله \\ لماذا نص الحق هنا علي فضل الله \\ ولم ينص علي رزق الله \\\ الرزق مفروض علي كل الناس في الارض
كتب له رزقه \\ لكن الفضل والمن هو من الله
والله فضل بعضكم علي بعض في الرزق \\ الرزق حق العبد علي ربه \\ لكن الاستزادة فيه هي الفضل من الله \\ ل\لك كان طلب البشر الاستزادة الرزقية لمن يشاء
الناس يقعون تحت مشيئة السعي الدائم بالضرب في الارض وهو ما عبر بالابتغاء \\ \\ ما نبغ \\ نريد \\\الضرب ابتغاء الرزق \\ يريدون الرزق من هذا الضرب الا رضي
يريدوا ان يقدموا خير في يومهم او ليلتهم \\\\
وثالثة البشر \\ واخرون يقاتلون في سبيل الله
الناس اليوم هم هؤلاء الذكر المقسم الناس عي الشواكل الثلاث
مرضي قاعدين
اخرون يضربون الارض
اخرون يقاتلون في سبيل الله
الفئه العامله في المجتمع
وما بقي بعد \\\\ الشيوخ الكهل يليهم الاطفال الرضع
اخرهم البهائم الرتع
هذا الحال ما ال الي هذا المال القائم بين الناس في الشرق
العربي المنهمر اليوم بالفوضي والفتن ويموج بعضهم في بعض
وتلك مقصد بشري يحقق الحدث الكوني الذي هو طغيان الانسان في الارض \\\\\\\ لتصل الارض الي زخرفها وزينتها المقبلة \\\\\\\\\\
وبيقولوا ع القرءان
وهذا قول البشر \\\ صلاحيته للزمان فيها كلام وملام \\\\ هل
استيقنوا الكلام \ ام هم مرضي القلوب \\\
فاتبع قرءانه
وهل الرب تعالي ينزل قرءان متبوع ولا يصلح لزمانيته الدنيويه \\\\ وهل الامر بالاتباع ثم القول ثم انا علينا بيانه
ويكون البيان من الله غير صالح للزمانيه الكونيه والناس
كبر مقتا هذا \\ كل نفس بما كسبت رهينة
انه خوض الخائضين في امر الدين \ تكذيب بايات الله رب العالمين \\ يدبر امر الملك كيف يشاء\\ ويفصل للناس الايات
ومازالوا لا يفكرون ولا يستيقنون الايات
كلام في كلام ولا هنفهم ولا هنبطل كلام
يا ناس
افهموا واعوا
علي من نتكلم
وفي من نتكلم
ممن نزل والي من انزل \\ ولماذا انزل \\ وما سبب انه نزل منجما ومرتلا\ وعلي هذا النظام \ وسمي كتاب وفي النص الفرقان \\ وللناس الذكر وانه محفوظ في لوح \\\ ولماذا جمع
بين التوراة والانجيل والفرقان ولماذا ركز علي الانبياء موسي وعيسي وابراهيم ببيان في الايات في القرءان المبين
ولماذا لم يبدل ولا يتغير الي اليوم \\ ولماذا لم نسمع عن رسول
بعد محمد ولا من يدعي رسول\\\\ ولماذا العجز التام علي البشر قائم تجاه الدين والكتاب الفرقان الكريم لا ريب \\\\
ولماذا لم نسمع عن انداد لله في الارض علنا كما فعل فرعون مع موسي \\ انا ربكم الاعلي
الرسول تابع القرءان
ومعه الصحابه ونحن تابعي التابعين كل متبوع للرسول
قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله
ان هذا صراطي مستقيما فاتبعوه
القرءان فاتبعوه قرءاة وعملا ويقينا
وماذا انت قائل في امر الكتاب المنزل اليكم \\ وامر الرسول
انت لك حين مقدر
الدنيا لها حين مقدر
الكونيات لها حين مقدر
الارض لها حين مقدر
يوم تري كل قد تغير
يوم يبرز الناس لله
وينتهي الملك
وما عدش لا شرق ولا غرب ولا دول غنيه ولا فقيرة
ولا زيد ولا عبيد
وبرزوا لله الواحد القهار
وهنا كانت مهمة الرسول الاتباع والبلاغ
وكانت مهمة الرب هي ثم انا علينا بيانه
وهنا سنبحث ان القصد من البيان الربوبي هو البيان ان
العبادة تقوم علي الدين الخالص لله
وهو ما نتكلم عنه في بحث قادم
لان هناك زمانية قادمة الارض وهي زمانية السحر والرؤي
النفسيه التي تهوي بالانسان الي ما هو منتظر له وما يعرف ان
راه استغني
اي فترة البيان البشري في الارض
انتهي
ةةةةةةةةةةةة
\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق