نعم اريد اجابة يقين لا تخضع الي تاويلات النفس الفارة من الحق الان\ \ بل ابحث عن حقيقة لم يتدرج اليها قبلي باحث
حقيقة هذا الامر :
العقل الباطن لي الانسان \ او ما يعرف بالباطن الروحي
ليه اول شيئ ينطلق اليه وهو ساكن البدن المسجي بالفراش ليلا رؤية الخيال \\ التخيل اليقظ \\ الرؤية اليقظة \\
الادراك الباطني الحقائق \ التكلم الباطني مع الروح الباطنه فيه \\\ ان يتوحدا معا وينطلقا الي خيال هو اليقين والحقيقة
نريد معرفة
ما هو الباطن \\ وهل هو الاحساس والشعور والفطره اليقينية \\\ ليه يتحرك اكثر ليلا والبدن سكنا فيه
وهنا دلالة قوامة من الباطن \\ هل هي قوامة اللفظ
الحي القيوم لدي الانسان \\ حي وقوامة الباطن الروحي فينا \\ المحرك الاصل الاوحد لهذا اول انطلاق له انطلاق فطرة الخلق الاولي\\ الخيال الخلقي \\
فيكون مصدوقها النصي :
فطرة الله التي خلق الناس عليها لا تبديل لخلق الله
اذا الباطن لا ينطلق بهذه الفطرة عندما يسكن الجسد اليل سكنا فينشط الباطن وينطلق الي افق الخلق الخيالي
وهنا نقول هل الخلق نوع من الخيال الخلقي من الخالق
اقول بحق الله وارادته \\\\\
نعم خلق الله للكون والخلائق ما هو الا خلق فاق الخيال
والتصوري العقلي لدي باطن الانسان وليس عقلة الظاهر وهي العقل الفكري الذي تستهويه الان النفس
انه الباطن الروحي الاول الذي يدفع العقل الظاهر بالدماغ البشري
ونفخت فيه من روحي هذا هو الباطن العقلي الروحي الذي يقود القلب والعقل والاحساس والشعور لدي البشر
جانب النفس الروحية المطمئنه التس سويت علي الباطن الفطري الروحي الخلقي الربوبي فينا
لذلك هي مرجعية الناس الي الله
وليس القلب ولا العقل ولا البدن
يايتها النفس المطمئنة \\ النفس المخلوقة اولا من روح الله
النفس التي تخيلها الحق قبل خلقها للمخلوق الخلفي له في الارض \\ هي بصدق الله
هي من خيال الله الخلقي
وارجوا هنا الا يكون العقل البشري قاصر الادراك ويقول كلاما اخر وخاصة عندما يسمع كلمة من :
خيال الله \\\\\\\ انه التخيل البشري عندنا
كلنا يتخيل مدينه فاضلة \\\ وظيفة محترمة \
زوجة صالحة \\\ اولاد وذرية من بعده
التخيل هو التحقيق للشيئ والايجاد \ الصنع والخلق له \\\ هل تخيل حنظله الا عرش ربه والجنة والنار فقال له الرسول عرفت فالزم \\\\\\ فكان له نعمة من الله الي الفلاح في الاخرة
وهذا الامر اري انه قادنا الي فتح موضوع هام وشاق والناس اليوم في الارض تنفر منه وتهدمه للناس والعباد والدين والفهم في الله والكون
هو \\ التفسير والتاويل القائم علي ما يسمي عند
البشر بـــــــــــ : بالعنعنة \\ وهي السياق \\ عن فلان وعن فلان\\ ثم ينتهي الس رسول الله بالنص
هل عرفوا السببيه المعنعنة المتيقنة الشارحة الفاهمة المعبرة بالتعدد الخبري الكاف لمعني الامر المراد
انه عصر العقل الظاهر الفكر \\
وليس قوه وشدة وفطرة النفس المطمئنه الروحية الباطن لدينا \\\\ مش فاضيين للباطن ولا غيره
فهموا غلط في اليسر والتيسير العبادي وليس التيسير الفقهي المفسر لكلام الله
كيف تفسر هذا القول
وننزل من القرءان ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين
هل تفسرة اليوم بانه دواء للمريض
فيه دواء لا يشفي لانه اعطي خطا في التشخيص
وهذا واقع كثير فينا من الاطباء
الامر هنا لا يحتاج الميسر التاويلي بل يبحث في اللغة عن التعدد الخبر وليس الخبر الحر \\\ ويؤجل الموضوع الي اخر
الخيال عند الله هو الخلق الاول
فسواهن سبع سموات
هل كان عند الله ماكيت مرسوم قبلهن \\\ حاش لله ان ينزل الي هذا في البشر
انه الخالق الباري المصور
صنع الله \\\\ خيال الخلق الاول
النفس الباطنة المطمئنه علي منوال خيال الخلق الاول من روح الله المنخ بها فيها \\ الا تلاحظ السياق\\\\\ فالهمها فجورها وتقواها \\\\\\ الهام ظاهر وليس باطن لان الباطن قائم علي قوامه الفطرة من روح الله في نفس واحدة فقط وهي المطمئنه لله
النازله في البدن من عنده والراجعة من البدن اليه
نزلت راضية مطمئنة وترجع راضية مطمئنه الي ما نزلت منه \\\\\\\
هل تنكر ما اقول وابين طبقا لنصوص الكتاب المبين \\\\ يولد الانسان علي الفطرة التي خيلها الخالق فيه
\\ وضعها وسكنها في البدن فينا
فماذا يحدث لها
وابواه يفعلان معها امرين
الدفع بها وهي ساكنه وثابته الي الهويه اليهودية
او الدفع بها الي الهويه النصرانيه
لماذا خلت من الهوية الاسلاميه في حديث الرسول
لانها من الخيال الخلقي من الله في الارض والبشر
خلقت بعلم الله ومن روح الله وانزلت الي ابدان الناس ولذلك كما قلت ترجع الي ما انزلت منه
ما الذي بيعفرت البشر اليوم في الارض
الالهام الفجوري من النفس الامارة الغالب النفس المطمئنه الاولي \\\ اعتقال العقل الظاهر وتقويض العقل الباطن الروحاني بقيود واغلال \\\\\\\\
وما ابرئ نفسي ان النفس لامارة بالسوء
هكذا هو حال الارض الان
الباطن الروحي هو ما ينسب له مسمي الضمير
اي الباطن \\\\\
الجوهر الفطري الروحي النفس المطمئنة
اين هو اليوم \\\\ لا اعرف ولا اعلم ولا اتكلم
وهو فيه حد يتكلم بعد موت الناس الا ذكر فقط
وها نحن نذكر اين هو \\\\ مات الله يرحمه
وما محاسنه \\\ ماتت رجعت معاه طبقا لطقوس القدماء التوحيدين \\\\\\\\\\\\
وعلشان كدة سرقها الانسان ونهبها
الايمان الفطري التخيلي القد\يم القائم علي فطرة التوحيد والخيال الروحي فينا
الخيال ما هو الا حلم الله الحليم علي البشر والخلائق
وهل غير الله من حليم وحكيم وكريم ورحيم
اين من يتعامل باحاسيس الباطن والروح الفطرية فيه
لو كانت الارض علي هذه الشاكله لتغير الحال
لكنها امر الامر الي الحين المنتظر الحدث
فلا تبتئس بما يفعلون في الارض
واتقي الله وانظر الي الامام
واعد العدة ولا تركن الي ركن هار \\
الي الله الركن القوي المتين
وووووووو
حقيقة هذا الامر :
العقل الباطن لي الانسان \ او ما يعرف بالباطن الروحي
ليه اول شيئ ينطلق اليه وهو ساكن البدن المسجي بالفراش ليلا رؤية الخيال \\ التخيل اليقظ \\ الرؤية اليقظة \\
الادراك الباطني الحقائق \ التكلم الباطني مع الروح الباطنه فيه \\\ ان يتوحدا معا وينطلقا الي خيال هو اليقين والحقيقة
نريد معرفة
ما هو الباطن \\ وهل هو الاحساس والشعور والفطره اليقينية \\\ ليه يتحرك اكثر ليلا والبدن سكنا فيه
وهنا دلالة قوامة من الباطن \\ هل هي قوامة اللفظ
الحي القيوم لدي الانسان \\ حي وقوامة الباطن الروحي فينا \\ المحرك الاصل الاوحد لهذا اول انطلاق له انطلاق فطرة الخلق الاولي\\ الخيال الخلقي \\
فيكون مصدوقها النصي :
فطرة الله التي خلق الناس عليها لا تبديل لخلق الله
اذا الباطن لا ينطلق بهذه الفطرة عندما يسكن الجسد اليل سكنا فينشط الباطن وينطلق الي افق الخلق الخيالي
وهنا نقول هل الخلق نوع من الخيال الخلقي من الخالق
اقول بحق الله وارادته \\\\\
نعم خلق الله للكون والخلائق ما هو الا خلق فاق الخيال
والتصوري العقلي لدي باطن الانسان وليس عقلة الظاهر وهي العقل الفكري الذي تستهويه الان النفس
انه الباطن الروحي الاول الذي يدفع العقل الظاهر بالدماغ البشري
ونفخت فيه من روحي هذا هو الباطن العقلي الروحي الذي يقود القلب والعقل والاحساس والشعور لدي البشر
جانب النفس الروحية المطمئنه التس سويت علي الباطن الفطري الروحي الخلقي الربوبي فينا
لذلك هي مرجعية الناس الي الله
وليس القلب ولا العقل ولا البدن
يايتها النفس المطمئنة \\ النفس المخلوقة اولا من روح الله
النفس التي تخيلها الحق قبل خلقها للمخلوق الخلفي له في الارض \\ هي بصدق الله
هي من خيال الله الخلقي
وارجوا هنا الا يكون العقل البشري قاصر الادراك ويقول كلاما اخر وخاصة عندما يسمع كلمة من :
خيال الله \\\\\\\ انه التخيل البشري عندنا
كلنا يتخيل مدينه فاضلة \\\ وظيفة محترمة \
زوجة صالحة \\\ اولاد وذرية من بعده
التخيل هو التحقيق للشيئ والايجاد \ الصنع والخلق له \\\ هل تخيل حنظله الا عرش ربه والجنة والنار فقال له الرسول عرفت فالزم \\\\\\ فكان له نعمة من الله الي الفلاح في الاخرة
وهذا الامر اري انه قادنا الي فتح موضوع هام وشاق والناس اليوم في الارض تنفر منه وتهدمه للناس والعباد والدين والفهم في الله والكون
هو \\ التفسير والتاويل القائم علي ما يسمي عند
البشر بـــــــــــ : بالعنعنة \\ وهي السياق \\ عن فلان وعن فلان\\ ثم ينتهي الس رسول الله بالنص
هل عرفوا السببيه المعنعنة المتيقنة الشارحة الفاهمة المعبرة بالتعدد الخبري الكاف لمعني الامر المراد
انه عصر العقل الظاهر الفكر \\
وليس قوه وشدة وفطرة النفس المطمئنه الروحية الباطن لدينا \\\\ مش فاضيين للباطن ولا غيره
فهموا غلط في اليسر والتيسير العبادي وليس التيسير الفقهي المفسر لكلام الله
كيف تفسر هذا القول
وننزل من القرءان ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين
هل تفسرة اليوم بانه دواء للمريض
فيه دواء لا يشفي لانه اعطي خطا في التشخيص
وهذا واقع كثير فينا من الاطباء
الامر هنا لا يحتاج الميسر التاويلي بل يبحث في اللغة عن التعدد الخبر وليس الخبر الحر \\\ ويؤجل الموضوع الي اخر
الخيال عند الله هو الخلق الاول
فسواهن سبع سموات
هل كان عند الله ماكيت مرسوم قبلهن \\\ حاش لله ان ينزل الي هذا في البشر
انه الخالق الباري المصور
صنع الله \\\\ خيال الخلق الاول
النفس الباطنة المطمئنه علي منوال خيال الخلق الاول من روح الله المنخ بها فيها \\ الا تلاحظ السياق\\\\\ فالهمها فجورها وتقواها \\\\\\ الهام ظاهر وليس باطن لان الباطن قائم علي قوامه الفطرة من روح الله في نفس واحدة فقط وهي المطمئنه لله
النازله في البدن من عنده والراجعة من البدن اليه
نزلت راضية مطمئنة وترجع راضية مطمئنه الي ما نزلت منه \\\\\\\
هل تنكر ما اقول وابين طبقا لنصوص الكتاب المبين \\\\ يولد الانسان علي الفطرة التي خيلها الخالق فيه
\\ وضعها وسكنها في البدن فينا
فماذا يحدث لها
وابواه يفعلان معها امرين
الدفع بها وهي ساكنه وثابته الي الهويه اليهودية
او الدفع بها الي الهويه النصرانيه
لماذا خلت من الهوية الاسلاميه في حديث الرسول
لانها من الخيال الخلقي من الله في الارض والبشر
خلقت بعلم الله ومن روح الله وانزلت الي ابدان الناس ولذلك كما قلت ترجع الي ما انزلت منه
ما الذي بيعفرت البشر اليوم في الارض
الالهام الفجوري من النفس الامارة الغالب النفس المطمئنه الاولي \\\ اعتقال العقل الظاهر وتقويض العقل الباطن الروحاني بقيود واغلال \\\\\\\\
وما ابرئ نفسي ان النفس لامارة بالسوء
هكذا هو حال الارض الان
الباطن الروحي هو ما ينسب له مسمي الضمير
اي الباطن \\\\\
الجوهر الفطري الروحي النفس المطمئنة
اين هو اليوم \\\\ لا اعرف ولا اعلم ولا اتكلم
وهو فيه حد يتكلم بعد موت الناس الا ذكر فقط
وها نحن نذكر اين هو \\\\ مات الله يرحمه
وما محاسنه \\\ ماتت رجعت معاه طبقا لطقوس القدماء التوحيدين \\\\\\\\\\\\
وعلشان كدة سرقها الانسان ونهبها
الايمان الفطري التخيلي القد\يم القائم علي فطرة التوحيد والخيال الروحي فينا
الخيال ما هو الا حلم الله الحليم علي البشر والخلائق
وهل غير الله من حليم وحكيم وكريم ورحيم
اين من يتعامل باحاسيس الباطن والروح الفطرية فيه
لو كانت الارض علي هذه الشاكله لتغير الحال
لكنها امر الامر الي الحين المنتظر الحدث
فلا تبتئس بما يفعلون في الارض
واتقي الله وانظر الي الامام
واعد العدة ولا تركن الي ركن هار \\
الي الله الركن القوي المتين
وووووووو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق