ما منع ادب الطلب والاحترام مطلبا يراد \\ ما دام لم يتنحي منحي قله فهذا هو الغباء الفهمي في ذاك المطلب النفسي العقلي \\\\\\\ كيف ذلك ؟
الادب وحسن الطلب حتي ولو كان في سوء او فعل تتاذي النفس\\ موجب الاحسان \\ وحسن الكلام \\\فهل الغلاب يعطي الحق\\ هل العنوة تغتلم الامور \\\ وتصبح امر جهري\\\\\ يدعا النفس ان تاخذ به في سلوكها الحياتي مما سيدفع الاخر الي دفع هذا الدافع المؤثر علي نفسه بالتضاد الفوري \\ لا يولد العنف الا عنفا \ هذا هو منطق عدمية الفهم المهامي للامر مطلبي لا يؤخذ بمنطق الامور البسيطة الميسورة
لكن فيما يخاطب مسلك هذا \\\\\\
ايخاطب به كل الامور لدي الناس \\\ وهنا يسود هذا المبدا بعامية مطلقة \\ ام اةنه يتوقف علي تقدير سريع يقدر من طالب الامر \\\\\\\\\\\ نعم الامر هو هكذا
التقدير السريع للموقف الحال
نعم هناك اشكال تتوقف عليها اشكاليات التخاطب المطلبي \\
فليست كل الامور تؤخذ بوسيلة واحدة دافعة الي المطلب المراد \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اللين ام الشدة يكون الامر
هناك ضغط فهذا حق مطلب الامور \\\ الاستحواذ يكون لدي شخص ما \ وهذا الاستحواذ يدفع الي افعال فيها شدة وباسوقوة لدي صاحبها \\ تحت مفهوم حق شخصي \\ وهنا يطارد كل من يدفع عنه هذا الحق \\\ وتنشاا قوة تحيط بالامر وشدة لمنع الاخر من سلبه \\\ التصور الدراسي السريع في كيفية الوسيله الخلاصية وفي ذات الامر منع الصدام المترتب بالامر
حكمة التشخيص والتقدير
يسبق كل ما يعرف بالحدس للامر المطلوب وحكمة المطلب الوسيلي \\\ الوصول للشيئ والتاثير النفسي \\\
تقدر هذه الامور بسرعة فائقة تتخلل النفاذ السلوكي المتبع \\\
تقدير الشاكلبه لدي المطالب بالحق \\
سريعا يقدر شاكله الشخص وبالتالي الوسيله النافذة الي نفسه
اهي حسن الطلب ام شسدة واغتلام وباس وقوة \\ لدي العقول شدة وعصبيه وفهم وعنف ومكتسبات وتملك ليس بسهوله اليسر ان يقتص منهم \في هذه الايام تري كل الناس لافرق بين ذكر وانثي وشاب وصبي وشيخ \\\ كل لديه العنف والشدة في مواجهة الاخر ويعتبر ذلك وسيلته في الحق \\ لكن الامر لايخلوا من قلة لديها ادب الحق والسلوك \\ لديها ميراث الاصاله العرقية والخلق النفسي حتي ولا كان ضعفا يسود \\\\\
وهنا تتوقف النفس امامه طويله وبسرع حسبان وتقدير فوري \\\
فليس من منطق المقام ان يتعامل بمنطق شيمة هؤلاء ويحض بالعنف والامر اللا خلقي بشري \\\
لكن نري من يسودهم هذا المنطق بل ويجعلون البغي والعنوة هي سودة مطالبهم \\\
الا تري الان الحال في الارض ؟
الحقوق والمطالب عنوه \\ والتعامل بينهم عنوه \\ كل بين الاغتلام \\ والباس الشديد
لماذا ساد هذا الارض الان ؟
اليوم في العلاقات الاجتماعية سائد يسود بين كل الناس \\ اصول افرع \ شركاء \\ اخوة \\ نساء ازواج \\ صهر وانساب \ تجارة \\ عادي الامر \\ كل المعاملات الدفعيه في الحركة والسعي والمصالح الان \\
تؤخذ وتحصل وتستقوي بالعنوة والعنف ولي الذراع والابناء
التحطيم والكسر والقتل والتدمير
نعم يوجد اليوم في الارض \\\\\
اخذ الحقوق بطريق الغيب السحابي \\التستر وراء السحاب
داخل الرتق العلوي \\\\ هل تستطيع ان تكشف ما وراء السحاب ؟ امر صعب اليوم لكنه فيه حكمة التقدير الحسباني
لمسلك الطلب ووجهة المطلوب من المطالب \\\
الطب التقديري
طب النفس النفساني \\ من المفروض الان ان يكون في الحسبان قبل ان تؤخذ الامور \\\ الدخول الي النفس
كسر رقيبها وعتيدها الاستحواذي العالي \\\
الصفة هو الوسيله الاولي التي يقدر عليها الموقف الحال \\\
وبالتالي تظهر الوسيله الداخلة الي النفس وتحدد \\\ ام الحسني وام الباس والشدة \\
لكن هذه اليوم في الارض قد لا تعطي مطلوب الشئ \\\
لان النفوس غير سويه الان في الارض\\\\\ تربت علي سوابق عنف سائد في كل اتجاه \\\
هل احترام الادميه سائد \\\
فلماذا تطالبني به عندما اطالبك اولا بها \\ فانت لم تحترم ذلكط وسلكت العنوه والعنف في\\\\\\\
اكتسبت بالعنوه مطلب قد لا يكون حق لك \\ وهذا الان غالب الارض \\
الناس تكتسب بالعنوه ما ليسش بحق \\
وجهات تخويف سائد\\
قنص حقوق انتشر وشاع الارض
لكن مازال امر الحسني يعطي ما لا تعطيه الباس والعنوة والشدة من مراد \\\\
نعم سريعا اذا قدر الطالب هذا والتزمه سلوكا يعطيه ما لا امكن بالقوة القاهرة \\\\\
وهذا ما نراه في الارض من مطالب يقال بانها حقوقيا ت\\\\\\\\\\\\ الانسان
هل هذا يحل اكثر من حلول العنوة ؟
كما قلت الامر بين فكين \\ عمادهن سرعة التقدير
وهذا منطق قائم بين الدول والامم ايضا يحسب الامر ويقدر الوسيله الغير مكلفة المشاكل والتوابع \\\وفي ذات الامر مانعة المساءله في الارض\\\
فهل الناس في فهم وتقدير اليوم \\ ام ان السحاب والغيام الشتوي هو القائم الافق والعلا \\
لكن منين نجيب كل هذا \\\\
ومعلهش \\\\
ووووووو
الادب وحسن الطلب حتي ولو كان في سوء او فعل تتاذي النفس\\ موجب الاحسان \\ وحسن الكلام \\\فهل الغلاب يعطي الحق\\ هل العنوة تغتلم الامور \\\ وتصبح امر جهري\\\\\ يدعا النفس ان تاخذ به في سلوكها الحياتي مما سيدفع الاخر الي دفع هذا الدافع المؤثر علي نفسه بالتضاد الفوري \\ لا يولد العنف الا عنفا \ هذا هو منطق عدمية الفهم المهامي للامر مطلبي لا يؤخذ بمنطق الامور البسيطة الميسورة
لكن فيما يخاطب مسلك هذا \\\\\\
ايخاطب به كل الامور لدي الناس \\\ وهنا يسود هذا المبدا بعامية مطلقة \\ ام اةنه يتوقف علي تقدير سريع يقدر من طالب الامر \\\\\\\\\\\ نعم الامر هو هكذا
التقدير السريع للموقف الحال
نعم هناك اشكال تتوقف عليها اشكاليات التخاطب المطلبي \\
فليست كل الامور تؤخذ بوسيلة واحدة دافعة الي المطلب المراد \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اللين ام الشدة يكون الامر
هناك ضغط فهذا حق مطلب الامور \\\ الاستحواذ يكون لدي شخص ما \ وهذا الاستحواذ يدفع الي افعال فيها شدة وباسوقوة لدي صاحبها \\ تحت مفهوم حق شخصي \\ وهنا يطارد كل من يدفع عنه هذا الحق \\\ وتنشاا قوة تحيط بالامر وشدة لمنع الاخر من سلبه \\\ التصور الدراسي السريع في كيفية الوسيله الخلاصية وفي ذات الامر منع الصدام المترتب بالامر
حكمة التشخيص والتقدير
يسبق كل ما يعرف بالحدس للامر المطلوب وحكمة المطلب الوسيلي \\\ الوصول للشيئ والتاثير النفسي \\\
تقدر هذه الامور بسرعة فائقة تتخلل النفاذ السلوكي المتبع \\\
تقدير الشاكلبه لدي المطالب بالحق \\
سريعا يقدر شاكله الشخص وبالتالي الوسيله النافذة الي نفسه
اهي حسن الطلب ام شسدة واغتلام وباس وقوة \\ لدي العقول شدة وعصبيه وفهم وعنف ومكتسبات وتملك ليس بسهوله اليسر ان يقتص منهم \في هذه الايام تري كل الناس لافرق بين ذكر وانثي وشاب وصبي وشيخ \\\ كل لديه العنف والشدة في مواجهة الاخر ويعتبر ذلك وسيلته في الحق \\ لكن الامر لايخلوا من قلة لديها ادب الحق والسلوك \\ لديها ميراث الاصاله العرقية والخلق النفسي حتي ولا كان ضعفا يسود \\\\\
وهنا تتوقف النفس امامه طويله وبسرع حسبان وتقدير فوري \\\
فليس من منطق المقام ان يتعامل بمنطق شيمة هؤلاء ويحض بالعنف والامر اللا خلقي بشري \\\
لكن نري من يسودهم هذا المنطق بل ويجعلون البغي والعنوة هي سودة مطالبهم \\\
الا تري الان الحال في الارض ؟
الحقوق والمطالب عنوه \\ والتعامل بينهم عنوه \\ كل بين الاغتلام \\ والباس الشديد
لماذا ساد هذا الارض الان ؟
اليوم في العلاقات الاجتماعية سائد يسود بين كل الناس \\ اصول افرع \ شركاء \\ اخوة \\ نساء ازواج \\ صهر وانساب \ تجارة \\ عادي الامر \\ كل المعاملات الدفعيه في الحركة والسعي والمصالح الان \\
تؤخذ وتحصل وتستقوي بالعنوة والعنف ولي الذراع والابناء
التحطيم والكسر والقتل والتدمير
نعم يوجد اليوم في الارض \\\\\
اخذ الحقوق بطريق الغيب السحابي \\التستر وراء السحاب
داخل الرتق العلوي \\\\ هل تستطيع ان تكشف ما وراء السحاب ؟ امر صعب اليوم لكنه فيه حكمة التقدير الحسباني
لمسلك الطلب ووجهة المطلوب من المطالب \\\
الطب التقديري
طب النفس النفساني \\ من المفروض الان ان يكون في الحسبان قبل ان تؤخذ الامور \\\ الدخول الي النفس
كسر رقيبها وعتيدها الاستحواذي العالي \\\
الصفة هو الوسيله الاولي التي يقدر عليها الموقف الحال \\\
وبالتالي تظهر الوسيله الداخلة الي النفس وتحدد \\\ ام الحسني وام الباس والشدة \\
لكن هذه اليوم في الارض قد لا تعطي مطلوب الشئ \\\
لان النفوس غير سويه الان في الارض\\\\\ تربت علي سوابق عنف سائد في كل اتجاه \\\
هل احترام الادميه سائد \\\
فلماذا تطالبني به عندما اطالبك اولا بها \\ فانت لم تحترم ذلكط وسلكت العنوه والعنف في\\\\\\\
اكتسبت بالعنوه مطلب قد لا يكون حق لك \\ وهذا الان غالب الارض \\
الناس تكتسب بالعنوه ما ليسش بحق \\
وجهات تخويف سائد\\
قنص حقوق انتشر وشاع الارض
لكن مازال امر الحسني يعطي ما لا تعطيه الباس والعنوة والشدة من مراد \\\\
نعم سريعا اذا قدر الطالب هذا والتزمه سلوكا يعطيه ما لا امكن بالقوة القاهرة \\\\\
وهذا ما نراه في الارض من مطالب يقال بانها حقوقيا ت\\\\\\\\\\\\ الانسان
هل هذا يحل اكثر من حلول العنوة ؟
كما قلت الامر بين فكين \\ عمادهن سرعة التقدير
وهذا منطق قائم بين الدول والامم ايضا يحسب الامر ويقدر الوسيله الغير مكلفة المشاكل والتوابع \\\وفي ذات الامر مانعة المساءله في الارض\\\
فهل الناس في فهم وتقدير اليوم \\ ام ان السحاب والغيام الشتوي هو القائم الافق والعلا \\
لكن منين نجيب كل هذا \\\\
ومعلهش \\\\
ووووووو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق