وجاء الفرج من الانتظار في اليلة الرابعة \ الخبر الرابع
في مقام بعد مقامات ثلاث سابقة له
نزل لها الحطب
هكذا سيقت صيغة الخبر الهاتف \\ بهذا السياق لا غير
امر بد أ بحرف ن \ نزل لها الحطب
من هي الذي هنزل لها الحطب
لم اعلم \ لان الطالب غائب \ غير معلوم الصفة \ فقديحتمل احد افراد البيت عندي \\ او محهول خارج \\ لايهم من \\ لكن المهم ان الخبر الرابع جاء في مقام قد يكون غريب علي الفكر العقلي عند بعضنا \\ لكن له مراد وغاية عند مصدره الاعلي
ما الحطب المراد
الحطب في الريف المصري لايكون مخلفات الشجر كما في البادية \\ معلوم الصفة وهو حطب عيدان الذرة
حزم من العيدان معلومه من اهل الريف هم صانعوها
تربط مجموعة من العيدان الجافة معا \ وتجمع الي المنازل
لتعرش بها اسطح الحظائر \ او السطوح عندنا في الريف
او للاستخدامها في الافران البلدي
لكن ما الامر الحطبي الجمع
نزل لها الحطب \\\ هناك مجهول قائم علي الحطب
لا يعمل الا بالحطب المادة الاوليه للتصنيع \\\ انت مطالب بتوفيره ذاتيا لبيتك ومصنوعاته الحياتيه
عليك ان تحتطب كل يوم لتوفره \ تدخره
هنا لغة قادتنا الي ان نفتح لغة جمع الحطب قبلنا
وهنا سابقة مع رسول الله صلي الله عليه وسلم
سابقة الاختيار الوحيدة
لم يتطرق اليها الصحابه فاختارها صلي الله عليه وسلم
كل حدد العمل القائم به \\ الذبح \\ السلخ \\ وماذا بقي
الطهي \ والطهي محتاج الحطب ومش موجود معهم \\\
في حاجة الي الجمع من الصحراء المجاوره او من الطرقات
وهنا ابدي عليه السلام بعلي جمع الحطب .
ما المفهوم البلاغي العقلي للحطب
لغة الحطب كيف تفهم وتبسط للعقول والفكرة
هل هي مفهوم السعي بالمكتسب الاولي
هل هي الضرب في الارض وابتغاء رزق الله
هل هي عملك الاول في الحياة المجازي عليه
هل هي طريق الهدي والطاعة والصراط
هل هي حياة الانسان الهامة في الارض
لااستطيع ان احدد مدلول واحد يمكن التوقف به
لان مدلول الحطب كثير
فهو كان غذاء للحيوان قبل وبعد ان يجف ومازال بعد الجفاف \ وكذلك يستخدم لب الحطب كسيلولوز في صناعة الورق والكرتون
يعطي الغذاء للانسان بالحب ويصنع منه الخبز
غذاء للطيور والحيوان بجانب الانسان كعلف وللدواجن كمزارع \\\ وهو مادة اساسيه اليوم في اقتصاد الدول
لا اتطرق الي الخشب ايضا والي عيدان القطن الجاف
لكن اهمها حطب الذره لان ما زال يلازم الناس في الريف \\ وهو من اساسيات الطعام اليوم في الارض
الارض والناس والابدان في علاقات معه لا تنفك \
هل من متمكن ومتمعن ولديه حدس
ويتجرأ في الله والحق \\ لا اقول مثل الناس اليوم في تجرأ
علي الله في الارض \\\ التجرأ في قول الحق
وليفهمنا بعقليه مبسطة في الله
ما حقائق وافكار هذه السياقات اليوم
النص الاول \\
وتبقي الترسيمة الثلاثيه شاهدة
النص الثاني
حق الله فوق حق العباد
النص الثالث
لا تغرق في ملابسك
النص الرابع
نزل لها الحطب
وما زال الامر مفتوح لمزيد الله اعلم به وفيما يكون ويامر
ما يهمنا اللحظة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ط
هل من قادر \\ علي الافهام الصادق السوي الصحيح
هل من عقل يستوعب الاستيعاب الحق ويستغرق الاستغراق الحق\\\
هل من مستبصر بحق في الحق ويصدق بصره المستبصرهذه الاوامر ويحدد الطريق \\\\\
هل من يعطي المقام الاخير والمنتهي الواضح من التدبر الفكري لديه ويقول حقا هذا هو المطلوب \\\
اقولها مازال الطريق مفتوح ولن نتوه ابدا \\\\\
لان الابتداء كان صحيحا ابتداء الحب
وعندما يبتدي بالحب فكل الطرق الي الحب قائمة
وكل ملكوته تقترب وتلين وتحنو وتتلطف \\\\\\\\\\
ونري مقامات ونري وصلات ونري انوار ونري اضواء وتجليات \\ ونري وهبات والهامات \\\\\ والقلب يعشق
والخب يسري ويغذي وتمتد الجذور وتزداد الاغداقات
هل تهرب وتتولي وتنفر
اسالك انت \ هل تهرب من هذا الساقط عليك \ النازل لك رحمة وبردا وسلاما \\\ ءاتنفر وتعرض بوجهك \\ ام تسر وتبتهج وتستقبل الضيوف الزائرين
ءاتشتد نحوهم باسا وخشونة \\ ام تلين اليد \ والقلب والباطن \ والجلد وتكرم الضيوف بالوجود والموجود
ثم من هم الضيوف
انت لم تعرف ولم تري ولم تلين وتخشع \\ ما عليك الا الاحتضان والدفئ وحسن الاستقبال والاحسان اليهم
ضيوف اعزاء لا توجس منهم
ضيوف الرحمن الرحيم
ضيوف رب العالمين
هل جاءوا زياره وانتهت\\
ام انهم لصلة القربي والمصاهرة الكبري قدموا
وهنا يتبين لك الحق الاكبر
وما عليك الا الاختيار فقط
اختيار الانتساب والحسب
اختيار الذات والجاه والركن والعضد
اختيار الظفر الاخير الي الله
اختيار امر وضح واستبان واحيط بدلائل الجلال والرحمة والخير واليسر والصلاح والفوز
واخر مجهول المعالم والايجاد والمطلوب والمشهود والامل
امامك فضل واضح \ واخر غائب غير واضح
امامك الطريق الممهد والحطب اللازم له والقوت \\
امامك اخر غير معلوم وترابي ومجهول الامد والافق والمنتهي
صحيح صدق
النفس ترغب \\\ الهوي غلاب \\ الامل محبوب وممدود \
وهناك تطلع ورغبه ورؤي \\ لكن هناك ما يسمي الكيس
وما هو الكيس \\ هو القابض علي نفسه \ المتمكن منها \\ اللاجم لها وعاقلها\ من سلك عليها الجهاد الاكبر
من ادانها وكسر هواها وامانيها \\\\
من عقل العقل والامور وعمل للاخرة
من اطلق دماغه الذي في راسه وركز علي الجواهر العاقلة والفكريةو فيه واطلقها كل في مهمتها
وحقق عليها السيطرة والشطارة واليد الطول
ادار محركاتها كما يريد باطنه الفطري وابان طريقه
وانتهي اليه \\\\\
سرعة \\ لا تردد
وكما قلت لم يعد لديك امام ولا خلف \\\
الانطلاق \\ اعقلها وتوكل علي الله
لااقول كما يقال في الارض لك في الفضائيات
انطلق ومزمز
لا ورب الكعبه فتنتهي الي هلاك المزمزة قريبا
لكن اعقلها الي الامور الانطلاقيه في الله ولا مانع ان تمزمز خيرات الانطلاقيه الروحية كما يتراء لك في حينها القادم
ما احلي مزمزة الخير والصلاح \\ وبئس ما دونها في الارض اليوم
وماذا جمعت مزمزة ما يقال لك في الارض \\
ماهو الحطب الذي جمعته لك ولك ولكم ايها المنطلقون المزمزون \\\\ هات لي منفعة بدنية واحدة نستند عليها بفائدة \\\\ هباء منثور عهن منفوش \\ تراب ومخارج بدن
من تدار في الارض اليوم
عجلة الانطلاق كيف تدار
هل دارت لجمع الحطب اللازم لك ولحياتك ولنفسك وبدنك وذريتك وعملك وزادك وربك وتكليفه لك وموتك في النهاية
ام درات دواره الانطلاق والمزمزة في المال والبطن والجنس والعري والعربدة في الناس والاعراض
انت وحدك السامع والناظر والمستبصر والواقف او القاعد الان \\\\\\\\\ لك عينان هل ستمسهم النار ام لا \\\\\
ما الالوليه الامر
لكل امر اولويه واهميه في حياتنا نوليه الاهتمام والرعايه والعمل والتنميه
والان لا افرض عليه امر
لكن هناك القريب والبعيد
ام كلثوم بتقول القريب منك بعيد والبعيد عنك قريب
هل هذا حقيقة معنا الان \\\\
القريب منك بعيد \\ نعم حق القول \\
ما تراه في صلات القرابه دخل في هذا النص
القريب اليوم اصبح بالبعيد
والبعيد عنك قريب \\ رنعم حق القول
فالله الحق نراه منا بعيد في السماء
لكنهم لا يعلمون انه يقترب منهم كل ليله
فكان حقا قريب منا
فيايها الناس ماذا انتم في اختيار بين الحال في الارض اليوم
ولما جاءت لغة الاقرباء اولي بالمعروف في امر الصدقات \\\ هل تصد اليد التي قربت منك وتمتد لك بالحب والحنان الان
هل ترفض الحنيه واللطف واللين من يد تحبك \\ هل ترفض ماسات اليد لك من جار طيب يحبك لله وفي الله ويؤازرك في مسراتك واحزانك ولا يفارقك كظلك \\\
اعتقد انك اذا تغيرت عنه فانت قد توصف بمفهوم الحق هنا
كالانعام بل اضل \\\
من الا قرب اليوم الي الناس
الجار الذي ينهض صريخك ويفك ضيقك ويحضر مصرعك قبل غيره
ويعودك وانت سقيم
انه الله
وما سنده وركنه الرشيد
اياك نعبد واياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم
مالك يوم الدين
هذه الركن الرشيد لجار الله في الارض وسندهم
صلات القربي الي الله
صلات التقوي والهدي والفلاح
فهل تبتعد وتقطع الاوصال
وتقطع العهود
المطلوب الحق الوفاء بالعهد والعقد
وما زال الباب مفتوحا
لان جمع الحطب لم ينتهي
انتظر
في مقام بعد مقامات ثلاث سابقة له
نزل لها الحطب
هكذا سيقت صيغة الخبر الهاتف \\ بهذا السياق لا غير
امر بد أ بحرف ن \ نزل لها الحطب
من هي الذي هنزل لها الحطب
لم اعلم \ لان الطالب غائب \ غير معلوم الصفة \ فقديحتمل احد افراد البيت عندي \\ او محهول خارج \\ لايهم من \\ لكن المهم ان الخبر الرابع جاء في مقام قد يكون غريب علي الفكر العقلي عند بعضنا \\ لكن له مراد وغاية عند مصدره الاعلي
ما الحطب المراد
الحطب في الريف المصري لايكون مخلفات الشجر كما في البادية \\ معلوم الصفة وهو حطب عيدان الذرة
حزم من العيدان معلومه من اهل الريف هم صانعوها
تربط مجموعة من العيدان الجافة معا \ وتجمع الي المنازل
لتعرش بها اسطح الحظائر \ او السطوح عندنا في الريف
او للاستخدامها في الافران البلدي
لكن ما الامر الحطبي الجمع
نزل لها الحطب \\\ هناك مجهول قائم علي الحطب
لا يعمل الا بالحطب المادة الاوليه للتصنيع \\\ انت مطالب بتوفيره ذاتيا لبيتك ومصنوعاته الحياتيه
عليك ان تحتطب كل يوم لتوفره \ تدخره
هنا لغة قادتنا الي ان نفتح لغة جمع الحطب قبلنا
وهنا سابقة مع رسول الله صلي الله عليه وسلم
سابقة الاختيار الوحيدة
لم يتطرق اليها الصحابه فاختارها صلي الله عليه وسلم
كل حدد العمل القائم به \\ الذبح \\ السلخ \\ وماذا بقي
الطهي \ والطهي محتاج الحطب ومش موجود معهم \\\
في حاجة الي الجمع من الصحراء المجاوره او من الطرقات
وهنا ابدي عليه السلام بعلي جمع الحطب .
ما المفهوم البلاغي العقلي للحطب
لغة الحطب كيف تفهم وتبسط للعقول والفكرة
هل هي مفهوم السعي بالمكتسب الاولي
هل هي الضرب في الارض وابتغاء رزق الله
هل هي عملك الاول في الحياة المجازي عليه
هل هي طريق الهدي والطاعة والصراط
هل هي حياة الانسان الهامة في الارض
لااستطيع ان احدد مدلول واحد يمكن التوقف به
لان مدلول الحطب كثير
فهو كان غذاء للحيوان قبل وبعد ان يجف ومازال بعد الجفاف \ وكذلك يستخدم لب الحطب كسيلولوز في صناعة الورق والكرتون
يعطي الغذاء للانسان بالحب ويصنع منه الخبز
غذاء للطيور والحيوان بجانب الانسان كعلف وللدواجن كمزارع \\\ وهو مادة اساسيه اليوم في اقتصاد الدول
لا اتطرق الي الخشب ايضا والي عيدان القطن الجاف
لكن اهمها حطب الذره لان ما زال يلازم الناس في الريف \\ وهو من اساسيات الطعام اليوم في الارض
الارض والناس والابدان في علاقات معه لا تنفك \
هل من متمكن ومتمعن ولديه حدس
ويتجرأ في الله والحق \\ لا اقول مثل الناس اليوم في تجرأ
علي الله في الارض \\\ التجرأ في قول الحق
وليفهمنا بعقليه مبسطة في الله
ما حقائق وافكار هذه السياقات اليوم
النص الاول \\
وتبقي الترسيمة الثلاثيه شاهدة
النص الثاني
حق الله فوق حق العباد
النص الثالث
لا تغرق في ملابسك
النص الرابع
نزل لها الحطب
وما زال الامر مفتوح لمزيد الله اعلم به وفيما يكون ويامر
ما يهمنا اللحظة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ط
هل من قادر \\ علي الافهام الصادق السوي الصحيح
هل من عقل يستوعب الاستيعاب الحق ويستغرق الاستغراق الحق\\\
هل من مستبصر بحق في الحق ويصدق بصره المستبصرهذه الاوامر ويحدد الطريق \\\\\
هل من يعطي المقام الاخير والمنتهي الواضح من التدبر الفكري لديه ويقول حقا هذا هو المطلوب \\\
اقولها مازال الطريق مفتوح ولن نتوه ابدا \\\\\
لان الابتداء كان صحيحا ابتداء الحب
وعندما يبتدي بالحب فكل الطرق الي الحب قائمة
وكل ملكوته تقترب وتلين وتحنو وتتلطف \\\\\\\\\\
ونري مقامات ونري وصلات ونري انوار ونري اضواء وتجليات \\ ونري وهبات والهامات \\\\\ والقلب يعشق
والخب يسري ويغذي وتمتد الجذور وتزداد الاغداقات
هل تهرب وتتولي وتنفر
اسالك انت \ هل تهرب من هذا الساقط عليك \ النازل لك رحمة وبردا وسلاما \\\ ءاتنفر وتعرض بوجهك \\ ام تسر وتبتهج وتستقبل الضيوف الزائرين
ءاتشتد نحوهم باسا وخشونة \\ ام تلين اليد \ والقلب والباطن \ والجلد وتكرم الضيوف بالوجود والموجود
ثم من هم الضيوف
انت لم تعرف ولم تري ولم تلين وتخشع \\ ما عليك الا الاحتضان والدفئ وحسن الاستقبال والاحسان اليهم
ضيوف اعزاء لا توجس منهم
ضيوف الرحمن الرحيم
ضيوف رب العالمين
هل جاءوا زياره وانتهت\\
ام انهم لصلة القربي والمصاهرة الكبري قدموا
وهنا يتبين لك الحق الاكبر
وما عليك الا الاختيار فقط
اختيار الانتساب والحسب
اختيار الذات والجاه والركن والعضد
اختيار الظفر الاخير الي الله
اختيار امر وضح واستبان واحيط بدلائل الجلال والرحمة والخير واليسر والصلاح والفوز
واخر مجهول المعالم والايجاد والمطلوب والمشهود والامل
امامك فضل واضح \ واخر غائب غير واضح
امامك الطريق الممهد والحطب اللازم له والقوت \\
امامك اخر غير معلوم وترابي ومجهول الامد والافق والمنتهي
صحيح صدق
النفس ترغب \\\ الهوي غلاب \\ الامل محبوب وممدود \
وهناك تطلع ورغبه ورؤي \\ لكن هناك ما يسمي الكيس
وما هو الكيس \\ هو القابض علي نفسه \ المتمكن منها \\ اللاجم لها وعاقلها\ من سلك عليها الجهاد الاكبر
من ادانها وكسر هواها وامانيها \\\\
من عقل العقل والامور وعمل للاخرة
من اطلق دماغه الذي في راسه وركز علي الجواهر العاقلة والفكريةو فيه واطلقها كل في مهمتها
وحقق عليها السيطرة والشطارة واليد الطول
ادار محركاتها كما يريد باطنه الفطري وابان طريقه
وانتهي اليه \\\\\
سرعة \\ لا تردد
وكما قلت لم يعد لديك امام ولا خلف \\\
الانطلاق \\ اعقلها وتوكل علي الله
لااقول كما يقال في الارض لك في الفضائيات
انطلق ومزمز
لا ورب الكعبه فتنتهي الي هلاك المزمزة قريبا
لكن اعقلها الي الامور الانطلاقيه في الله ولا مانع ان تمزمز خيرات الانطلاقيه الروحية كما يتراء لك في حينها القادم
ما احلي مزمزة الخير والصلاح \\ وبئس ما دونها في الارض اليوم
وماذا جمعت مزمزة ما يقال لك في الارض \\
ماهو الحطب الذي جمعته لك ولك ولكم ايها المنطلقون المزمزون \\\\ هات لي منفعة بدنية واحدة نستند عليها بفائدة \\\\ هباء منثور عهن منفوش \\ تراب ومخارج بدن
من تدار في الارض اليوم
عجلة الانطلاق كيف تدار
هل دارت لجمع الحطب اللازم لك ولحياتك ولنفسك وبدنك وذريتك وعملك وزادك وربك وتكليفه لك وموتك في النهاية
ام درات دواره الانطلاق والمزمزة في المال والبطن والجنس والعري والعربدة في الناس والاعراض
انت وحدك السامع والناظر والمستبصر والواقف او القاعد الان \\\\\\\\\ لك عينان هل ستمسهم النار ام لا \\\\\
ما الالوليه الامر
لكل امر اولويه واهميه في حياتنا نوليه الاهتمام والرعايه والعمل والتنميه
والان لا افرض عليه امر
لكن هناك القريب والبعيد
ام كلثوم بتقول القريب منك بعيد والبعيد عنك قريب
هل هذا حقيقة معنا الان \\\\
القريب منك بعيد \\ نعم حق القول \\
ما تراه في صلات القرابه دخل في هذا النص
القريب اليوم اصبح بالبعيد
والبعيد عنك قريب \\ رنعم حق القول
فالله الحق نراه منا بعيد في السماء
لكنهم لا يعلمون انه يقترب منهم كل ليله
فكان حقا قريب منا
فيايها الناس ماذا انتم في اختيار بين الحال في الارض اليوم
ولما جاءت لغة الاقرباء اولي بالمعروف في امر الصدقات \\\ هل تصد اليد التي قربت منك وتمتد لك بالحب والحنان الان
هل ترفض الحنيه واللطف واللين من يد تحبك \\ هل ترفض ماسات اليد لك من جار طيب يحبك لله وفي الله ويؤازرك في مسراتك واحزانك ولا يفارقك كظلك \\\
اعتقد انك اذا تغيرت عنه فانت قد توصف بمفهوم الحق هنا
كالانعام بل اضل \\\
من الا قرب اليوم الي الناس
الجار الذي ينهض صريخك ويفك ضيقك ويحضر مصرعك قبل غيره
ويعودك وانت سقيم
انه الله
وما سنده وركنه الرشيد
اياك نعبد واياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم
مالك يوم الدين
هذه الركن الرشيد لجار الله في الارض وسندهم
صلات القربي الي الله
صلات التقوي والهدي والفلاح
فهل تبتعد وتقطع الاوصال
وتقطع العهود
المطلوب الحق الوفاء بالعهد والعقد
وما زال الباب مفتوحا
لان جمع الحطب لم ينتهي
انتظر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق