الكتاب الكريم انزله الله الي الارض \ طالبا من الناس تدبره وفهم معانيه \\\ افلا يتدبرون القرءان
كيف يفهم معاني تدبر القرءان عند الله \\ الي ما يؤل هذا الفهم النصي\\ في هذا التدبر المطلوب \\\ فالنص ينتهي الي مفهوم لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
التدبر يكون ان تتخطي مفهوم الاختلاف هذا بان تصل الي بيانه وتفصيله الواضح من الايات \\ حقائق الامور الخبريه والمطلوبات \\ ونري ان الحق قد سلك هذا في تعمد النص الصريح البيان تحت قاعدة المبين الحكيم البيان للمطلوب من الناس \\\\\\\ ومنه \\ الكتاب المبين \\\ ايات الكتاب المبين \\\ شمل الكتاب وما فيه من الايات بوصف واحد وهو
عام فيه \\\ المبين
الابانه هنا تعني ابانه التفصيل الواضح \\ ان الله لا يخفي عليه شيئ في الارض ولا في السماء
هل تري من فتور \\ تضاد وتعارض نصوص \ سياقات \\
مطالب \ نواهي \\ محرمات \\ \\\\\\ كل في كتاب مبين ينطق في الارض بالحق وفي الحق والي الحق
للاولون نظره تخالف اخرهم
نعم السلبقون لنا لهم نظرتهم باطنيه تخالف نظرتنا السطحية
اخذوا الامور والاوامر والنواهي والشرع والدين بفكر الباطن
التطبيقي علي النفس والروح
تحقيق الباطن اولا قبل الظاهر
لان الظاهر تبيع الباطن وليس العكس
فالباطن هو العليم الدافع المحرك الظاهر
فالباطن هو الخير مثل باطن السحاب من المزن
وباطن الثمرة من النعم المستصاغة مابين الحلو والمر
هكذا الانسان باطنه ما بين المر والحلو \\ وليس الظاهر منه
ومن هنا شدد الله في الحق والحقائق علي النفاق في ايات الكتاب الكريم \ لان الظاهر من القوام الجسدي والفعل غير الباطن الصدري
فعجب الجسم والسماع اليه ليس بمطلوب في الحق من هؤلاء
في الارض ولا في الدين
فثياب الواعظين التي برز فيها الثعلب ليطلب الديك يؤزن فيها نيه الغدر الدفين \\\ انه جوع النفس الامارة
العنعنة عند السابقون لنا ما هي الا توثيق الخبر المتعدد التدبري لفهم معاني القرءان الكريم
عنعنة الباطن المؤكد \\ لذلك كان هناك فيه ما بين الضعيف في الخبر \ والموثوق به \\ وهذا هو مصنف سرد الاحاديث عنهم
الوثوق اولا من راوي النص المسموع من فلان وتلقاه فلان من فلان \\\ وثوق باطن كل منهم اقول باطن كل منهم وهو ما يعرف بالمقصد الباطني \\ احق ام كذب ام مفتعل مثل الاسرائيليات \\ ةهذا ما فعلوه الاربعة الصحاح لنا
لكن هذا لا يعجب الارض اليوم
وصفوا عالم العنعنة الباطنية باوصاف ذم وهم لا يعلمون كنهتها الاولي
انها قول الباطن القوي في الله اولا
تحبيب الباطن بالرسول والله والقرءان مدة طويله قدرت عند الصحابة بسنوات \\ مش النهارده مزاج ايام من النفوس
امزجة الباطن الصحابي الاول في بعد المشرق والمغرب بين ظاهر التابعين اليوم والخلف \\\\\\\\\
فهم كان لديهم مشارب باطنيه ترتوي اولا
ثم يتبعها الشواكل الظاهره والعقول المفكرة الي العمل بباطن ما علموا وفهمو وحاسبوا به انفسهم
هل تنسي قول الرسول لعمر بن الخطاب اقوي البشر في الحق وخوف ابليس منه واعتزال طريقه
اعترف للرسول اولا بحقيقة باطنه العقلي \\\
انت احب الي من نفسي التي بين جنبي
فرد عليه الرسول بالنهاية المرجوه \\ الان يا عمر صدقت
رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
احلوا العقود الصدريه للنفس الباطنيه اولا مع ربهم
حلوها من همم النفس وهواها ورغباتها واستارها الغاشية \\\ صدقت سرائرهم بظواهرهم
وماذا لهم بعد قوله فيهم بلفظة صريحة :
صدقوا ما عاهدوا الله عليه
كيف يتطابق الصدق ويتوحد في الانسان كتوحيد صادق لله
ان يجتمع الباطن بالظاهر ويعرفا حق الله والقرءان والمطلوب فعله واتباعه \\ الا يكون الباطن في الشرق والظاهر مع الغرب \ والعكس
الارض اليوم في صوره الخبر الواحد
نعم ضاع الحب يا ولدي وتعري من الا رض \\\ فقد الباطن مفاهيم الحب وانتقل الي مفاهيم الشغف فقط وهيام النفس للهوي
وها هي البواطن تظهر في سماء الافق النفسي والهوي الفتان
لتتحلل من سوابق الباطن والضمائر الحية القوام
وها هم يظهرون في الارض \\\ وها هم في لعناتهم لبواطن القدماء الاول \ وها نصدر لهم اللعنات والجهل واللغات الغثة لفعلهم الباطني المحبوب \\\
وها هي الارض تتقاعس ولا شيئ يفعل
وها هي نبتات صفراء تري نور الارض يتغير \
وها هي العيون لم تعد تزرف حزنا علي الاجداد
وها هي اللعنة تصب علي رفاتهم التي ارمت
وها هي القلوب ركبت من نفس طاغية فلم تعد في الصدور انتقلت الي بيت العزه الدماغي
تسير حرة وتعطي احرار
ويا عيني ع الصبر والصبر يا عيني عليه
وماذا بعد الصبر
الانفجار
الموت
الرفات والتراب
ثم القبر
ثم الخروج سراعا الي نصب يوفدون
ثم تموج البشر بارض الساهرة بالشام التي تحترق الان
ثم الميزان العدل ثم السياق ام بكلابيب وخطاطيف الي جهنم \\ وام المشي والركوب الي الجنان
وسلملي ع الخبر الواحد
وعلي الميسر
وووووو
كيف يفهم معاني تدبر القرءان عند الله \\ الي ما يؤل هذا الفهم النصي\\ في هذا التدبر المطلوب \\\ فالنص ينتهي الي مفهوم لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
التدبر يكون ان تتخطي مفهوم الاختلاف هذا بان تصل الي بيانه وتفصيله الواضح من الايات \\ حقائق الامور الخبريه والمطلوبات \\ ونري ان الحق قد سلك هذا في تعمد النص الصريح البيان تحت قاعدة المبين الحكيم البيان للمطلوب من الناس \\\\\\\ ومنه \\ الكتاب المبين \\\ ايات الكتاب المبين \\\ شمل الكتاب وما فيه من الايات بوصف واحد وهو
عام فيه \\\ المبين
الابانه هنا تعني ابانه التفصيل الواضح \\ ان الله لا يخفي عليه شيئ في الارض ولا في السماء
هل تري من فتور \\ تضاد وتعارض نصوص \ سياقات \\
مطالب \ نواهي \\ محرمات \\ \\\\\\ كل في كتاب مبين ينطق في الارض بالحق وفي الحق والي الحق
للاولون نظره تخالف اخرهم
نعم السلبقون لنا لهم نظرتهم باطنيه تخالف نظرتنا السطحية
اخذوا الامور والاوامر والنواهي والشرع والدين بفكر الباطن
التطبيقي علي النفس والروح
تحقيق الباطن اولا قبل الظاهر
لان الظاهر تبيع الباطن وليس العكس
فالباطن هو العليم الدافع المحرك الظاهر
فالباطن هو الخير مثل باطن السحاب من المزن
وباطن الثمرة من النعم المستصاغة مابين الحلو والمر
هكذا الانسان باطنه ما بين المر والحلو \\ وليس الظاهر منه
ومن هنا شدد الله في الحق والحقائق علي النفاق في ايات الكتاب الكريم \ لان الظاهر من القوام الجسدي والفعل غير الباطن الصدري
فعجب الجسم والسماع اليه ليس بمطلوب في الحق من هؤلاء
في الارض ولا في الدين
فثياب الواعظين التي برز فيها الثعلب ليطلب الديك يؤزن فيها نيه الغدر الدفين \\\ انه جوع النفس الامارة
العنعنة عند السابقون لنا ما هي الا توثيق الخبر المتعدد التدبري لفهم معاني القرءان الكريم
عنعنة الباطن المؤكد \\ لذلك كان هناك فيه ما بين الضعيف في الخبر \ والموثوق به \\ وهذا هو مصنف سرد الاحاديث عنهم
الوثوق اولا من راوي النص المسموع من فلان وتلقاه فلان من فلان \\\ وثوق باطن كل منهم اقول باطن كل منهم وهو ما يعرف بالمقصد الباطني \\ احق ام كذب ام مفتعل مثل الاسرائيليات \\ ةهذا ما فعلوه الاربعة الصحاح لنا
لكن هذا لا يعجب الارض اليوم
وصفوا عالم العنعنة الباطنية باوصاف ذم وهم لا يعلمون كنهتها الاولي
انها قول الباطن القوي في الله اولا
تحبيب الباطن بالرسول والله والقرءان مدة طويله قدرت عند الصحابة بسنوات \\ مش النهارده مزاج ايام من النفوس
امزجة الباطن الصحابي الاول في بعد المشرق والمغرب بين ظاهر التابعين اليوم والخلف \\\\\\\\\
فهم كان لديهم مشارب باطنيه ترتوي اولا
ثم يتبعها الشواكل الظاهره والعقول المفكرة الي العمل بباطن ما علموا وفهمو وحاسبوا به انفسهم
هل تنسي قول الرسول لعمر بن الخطاب اقوي البشر في الحق وخوف ابليس منه واعتزال طريقه
اعترف للرسول اولا بحقيقة باطنه العقلي \\\
انت احب الي من نفسي التي بين جنبي
فرد عليه الرسول بالنهاية المرجوه \\ الان يا عمر صدقت
رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
احلوا العقود الصدريه للنفس الباطنيه اولا مع ربهم
حلوها من همم النفس وهواها ورغباتها واستارها الغاشية \\\ صدقت سرائرهم بظواهرهم
وماذا لهم بعد قوله فيهم بلفظة صريحة :
صدقوا ما عاهدوا الله عليه
كيف يتطابق الصدق ويتوحد في الانسان كتوحيد صادق لله
ان يجتمع الباطن بالظاهر ويعرفا حق الله والقرءان والمطلوب فعله واتباعه \\ الا يكون الباطن في الشرق والظاهر مع الغرب \ والعكس
الارض اليوم في صوره الخبر الواحد
نعم ضاع الحب يا ولدي وتعري من الا رض \\\ فقد الباطن مفاهيم الحب وانتقل الي مفاهيم الشغف فقط وهيام النفس للهوي
وها هي البواطن تظهر في سماء الافق النفسي والهوي الفتان
لتتحلل من سوابق الباطن والضمائر الحية القوام
وها هم يظهرون في الارض \\\ وها هم في لعناتهم لبواطن القدماء الاول \ وها نصدر لهم اللعنات والجهل واللغات الغثة لفعلهم الباطني المحبوب \\\
وها هي الارض تتقاعس ولا شيئ يفعل
وها هي نبتات صفراء تري نور الارض يتغير \
وها هي العيون لم تعد تزرف حزنا علي الاجداد
وها هي اللعنة تصب علي رفاتهم التي ارمت
وها هي القلوب ركبت من نفس طاغية فلم تعد في الصدور انتقلت الي بيت العزه الدماغي
تسير حرة وتعطي احرار
ويا عيني ع الصبر والصبر يا عيني عليه
وماذا بعد الصبر
الانفجار
الموت
الرفات والتراب
ثم القبر
ثم الخروج سراعا الي نصب يوفدون
ثم تموج البشر بارض الساهرة بالشام التي تحترق الان
ثم الميزان العدل ثم السياق ام بكلابيب وخطاطيف الي جهنم \\ وام المشي والركوب الي الجنان
وسلملي ع الخبر الواحد
وعلي الميسر
وووووو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق