هذا هو مقام اليلة السابعة من ليال الله في الارض\ فهل اتت الينا بما تهوي الانفس المراد \\ اتت بيانيه للبواطن وما تخفي
الصدور وتكن \\\\\\\ هذا ما سيعرف في الحدث السابع في اليلة السابعة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وقيعة اهواء تمشي الي مراد
وهل هنا شيئ يراد \\ لو لم يك ما كان يراد \\\ اذا الامر مسبوق المراد \\ عزم به في النفس \\ سكن الباطن ودفع النفس \\\\\ لا تبغي سواه \\ هم ركب العقل فلا يحيد
استوجب الظهور
بوقيعة الاصطدام الحتمي \\ لا مفر من انطلاق المكنون
وكان الحدث يستوجب الحذر والتحذير والبيان
وكان وقته في اليلة السابعة \ فماذا يريد \\\\
اعتراض الطريق
وهل هناك في الارض مراد لوقف الطريق البين \\\\\\\
وهل في هذا شك وريب غير فاعل ومبدي في الارض
الارض الان في عج وهجيج ومجيج يعترض طريق الحق والحقائق \\ يثني العزائم لتحيد \\\\\\\\\
وانا احد الذين تعرضوا لهذا المقام بوقيعة ما لي فيها ناقة ولا حمل ولا جمل \\ سوي انها ويعة تراد \\\\\ كسر الطريق السائر فيه \\\ وضعر عثرات من هوي نفس لا تبغي لك هذا \\\\
هذا تصوير مقام اليلة السابعة
طفل في مقتبل العمر \\ في العشر الاول منه \\ من قريه مجاوره كان في احد المدارس فيها \\ وانا كنت احد الذين يتولين تعليمة \\\ بالاصح كنت امر عليهم
اعترض طريقي في القريه شاهرا سيفه في وجهي وهي عصا تناسب سنه الطفولي في احد طرق القريه \\\\\
وما اكثر هذا في الارض اليوم \\\\\\\\\\
ماذا يريد ؟
التاديب والعقاب واخذ حقه عنفا ولا يبالي
مدعيا انه نال منك عقابا قبل
ولما امسكت به وقال هذا كان الامر في تلك الفترة ليس تحت امرتي لاني كنت لا سيطرة لي علي هذة القريه تعليما
كان مجرد ادعاء غير قائم علي الصحة والبيان \\\ مما وضعت تحت امر كونها وقيعة مدعاة منه \\ دسيسه مبتغاة العقاب لي \\\\
وما اكثر من يحاولون العقاب والدفع عن المسير والانتقام الان
هو ابدي اسبابه لي
وانا احاول للناس ابداء اسبابي لكني لم استعيد تلك الاسباب لاني نسيت ان انسب الامور الي اصحابها الذين جهلتهم في يقظتي المناميه \\\\\\\ اسالوا فلان وهي دفوع مني لكنه دفوع لم تصل الي حقائق واضحة المسمي حتي يصدقون \\\
وتاهت الامور وحتي محتوياتي تاهت ايضا ولم اتبين اين هي \\\ ولا اين تركتها \\\ وتاه الطريق للخروج \\\\\\\\\
لكني بعد حين وجدت ضالتي لكن بعد ان ايقظني الداع الي الله لفجر اليوم الجديد من ايام الصبح السبت 31\ 12\ 2016
لينتهي الي نهايه العام بهذا الحدث لما يحدث بالارض من توافق وبيان اهواء الانس فيها
وهل تقفل الصفحات بقفل العام اليوم \\\ اعتقد ان التحذير لا يجري عليه عامل الزمن بل يمتد امتداده ويستطيل استطالته الزمانية \\\\\\\\
وجريت الي ورقتي وقلمي لادون ما تبقي في ذاكرتي من يقظة الحدث حتي لا تضيع ودايعها في باطني من هذا التيه الغير مقصود \\\\\\\
وها هو مدوناتي الذاكره عندي \ ولما جلجل النداء وايقظ باطني رجوت الله الا يغيب عني ذكري الحدث في اليلة السابعة
وهذا ما ورد فيه
النور الفجر الحامل رويدا الصبح احاط لدي بما بقي من معلوم اليلة وسكن الباطن فكشف المضمون وساق المحفوظ للظهور فحاولت الاستبيان للكلام والتجميع لما حدث وكان \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ليضم الي سابقيه من احلي الكلام وسياق نص وبيان
لتحتكم به حياتنا \\ ونسير علي هدي امرهن خير قيام
نعظكم به \\ في هذه الايام
هل اتت اليلة السابعة بمقام صحيح القوام
ءاستوفت المراد وسلكت الاحسان
واستحوذت مقام جاء بحسن بيان في احلك الايام
نعم ورب المقام والكلام هذا هو امر ما كان
وننزل ما هو شفاء ورحمة
من قرءان \\ وحديث \ وكلم \ وكلام \\ وكل شيئ له مقام
الامور تصب في نصابها \\ تصطف اصطفاف الحق
يتراص فيه الجدث رصا متناسقا \\ ويحمل من البلاغة والحكمة والعظة بما لا يضام تابعه ولا يهان
وسبحان الله الملك العلام
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
كل منزل الارض بمراد
الطريق \\ الهدي \\ الحق \\ الدين \\ الشرع \\ القوام \\ الايمان \الاتباع \ العبادة \\ العمل الصالح \ الخير \\ الفوز \\ الفلاح \\ الاخلاص لله \ التوحيد \\ الدنيا \ الاخرة \\ الحساب \ الجنة \\ النار \\ الموت \ الخلود \\\ ويبقي لكل مراد
وهل يوجد طريق بلا معالم وارشاد
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اعتقد ان العلم الحديث في رصد وتعبيد الطرق اليوم لا ينسي اللوحات المعرفيه بوسائل السير علي الطريق وعلامات الارشاد \ والتحذير \\ ودواعي الامن والمسير
هكذا يكون الطريق الي الله
له وسائل العلم والمعرفة والارشاد والنهي والتحذير والترهيب والتبشير والنذير والترغيب
الكلام الحسن الجميل \ المفصل الحكيم المبين الايات
التقي والتوقي \\\\\ والطاعة والترقي
واتخاذ السبيل اليه
وما الدعوه الي الله الا معالم ومعارف واثار لرحمة الله في الارض
وما الايمان الا تعلم وطاعة وامتثال واتباع وسلوك وعمل
وخوف ورهبة ورغبة وفطرة قائمة
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
واحذرهم ان يفتنوك
نعم ما بقي الي الارض الا امرا واحدا التحذير
من الفتنه والهوي والضلال والطغيان علي الله
فكل شيئ في الارض اكتمل ةتم ورضي الله به للعالمين
وانتهي عصر الرسالات
وتوحد الدين \\ وما بقي الا العمل في الارض فقط لله
لكن الارض اليوم تتجه الي نفسيات البشر
يغلب عليها مراد النفس وهنا تتظاهر النفس بوجهة غير باطنها المكين \\\\ وتبغي مراد غير مراد فطرتها الاولي
وهنا كان سلوك اليلة السابعة ليحذر هذا الواقع في الارض
ليتجنب الانسان بقدر استطاعته فيم قدر \\\\\\\\
لا يلدغ المؤمن من جحرين
نعم ما الحذر والتحذير الا دافعا الي الا يلدغ الانسان مرتين
خذوا حذركم \\\ انتبهوا اليس امر هذا جيدا وما يفعل فيكم وبكم
يقول التحذير :
واحذر الوقيعة والفتنة والدسائس من القوم
واحزم أمورك وثبت قوامك علي نفسك
فلا تثني عزمك عن الطريق
عرفت فالزم وتوكل علي الله
ويبقي الطريق مفتوحا
و
الصدور وتكن \\\\\\\ هذا ما سيعرف في الحدث السابع في اليلة السابعة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وقيعة اهواء تمشي الي مراد
وهل هنا شيئ يراد \\ لو لم يك ما كان يراد \\\ اذا الامر مسبوق المراد \\ عزم به في النفس \\ سكن الباطن ودفع النفس \\\\\ لا تبغي سواه \\ هم ركب العقل فلا يحيد
استوجب الظهور
بوقيعة الاصطدام الحتمي \\ لا مفر من انطلاق المكنون
وكان الحدث يستوجب الحذر والتحذير والبيان
وكان وقته في اليلة السابعة \ فماذا يريد \\\\
اعتراض الطريق
وهل هناك في الارض مراد لوقف الطريق البين \\\\\\\
وهل في هذا شك وريب غير فاعل ومبدي في الارض
الارض الان في عج وهجيج ومجيج يعترض طريق الحق والحقائق \\ يثني العزائم لتحيد \\\\\\\\\
وانا احد الذين تعرضوا لهذا المقام بوقيعة ما لي فيها ناقة ولا حمل ولا جمل \\ سوي انها ويعة تراد \\\\\ كسر الطريق السائر فيه \\\ وضعر عثرات من هوي نفس لا تبغي لك هذا \\\\
هذا تصوير مقام اليلة السابعة
طفل في مقتبل العمر \\ في العشر الاول منه \\ من قريه مجاوره كان في احد المدارس فيها \\ وانا كنت احد الذين يتولين تعليمة \\\ بالاصح كنت امر عليهم
اعترض طريقي في القريه شاهرا سيفه في وجهي وهي عصا تناسب سنه الطفولي في احد طرق القريه \\\\\
وما اكثر هذا في الارض اليوم \\\\\\\\\\
ماذا يريد ؟
التاديب والعقاب واخذ حقه عنفا ولا يبالي
مدعيا انه نال منك عقابا قبل
ولما امسكت به وقال هذا كان الامر في تلك الفترة ليس تحت امرتي لاني كنت لا سيطرة لي علي هذة القريه تعليما
كان مجرد ادعاء غير قائم علي الصحة والبيان \\\ مما وضعت تحت امر كونها وقيعة مدعاة منه \\ دسيسه مبتغاة العقاب لي \\\\
وما اكثر من يحاولون العقاب والدفع عن المسير والانتقام الان
هو ابدي اسبابه لي
وانا احاول للناس ابداء اسبابي لكني لم استعيد تلك الاسباب لاني نسيت ان انسب الامور الي اصحابها الذين جهلتهم في يقظتي المناميه \\\\\\\ اسالوا فلان وهي دفوع مني لكنه دفوع لم تصل الي حقائق واضحة المسمي حتي يصدقون \\\
وتاهت الامور وحتي محتوياتي تاهت ايضا ولم اتبين اين هي \\\ ولا اين تركتها \\\ وتاه الطريق للخروج \\\\\\\\\
لكني بعد حين وجدت ضالتي لكن بعد ان ايقظني الداع الي الله لفجر اليوم الجديد من ايام الصبح السبت 31\ 12\ 2016
لينتهي الي نهايه العام بهذا الحدث لما يحدث بالارض من توافق وبيان اهواء الانس فيها
وهل تقفل الصفحات بقفل العام اليوم \\\ اعتقد ان التحذير لا يجري عليه عامل الزمن بل يمتد امتداده ويستطيل استطالته الزمانية \\\\\\\\
وجريت الي ورقتي وقلمي لادون ما تبقي في ذاكرتي من يقظة الحدث حتي لا تضيع ودايعها في باطني من هذا التيه الغير مقصود \\\\\\\
وها هو مدوناتي الذاكره عندي \ ولما جلجل النداء وايقظ باطني رجوت الله الا يغيب عني ذكري الحدث في اليلة السابعة
وهذا ما ورد فيه
النور الفجر الحامل رويدا الصبح احاط لدي بما بقي من معلوم اليلة وسكن الباطن فكشف المضمون وساق المحفوظ للظهور فحاولت الاستبيان للكلام والتجميع لما حدث وكان \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ليضم الي سابقيه من احلي الكلام وسياق نص وبيان
لتحتكم به حياتنا \\ ونسير علي هدي امرهن خير قيام
نعظكم به \\ في هذه الايام
هل اتت اليلة السابعة بمقام صحيح القوام
ءاستوفت المراد وسلكت الاحسان
واستحوذت مقام جاء بحسن بيان في احلك الايام
نعم ورب المقام والكلام هذا هو امر ما كان
وننزل ما هو شفاء ورحمة
من قرءان \\ وحديث \ وكلم \ وكلام \\ وكل شيئ له مقام
الامور تصب في نصابها \\ تصطف اصطفاف الحق
يتراص فيه الجدث رصا متناسقا \\ ويحمل من البلاغة والحكمة والعظة بما لا يضام تابعه ولا يهان
وسبحان الله الملك العلام
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
كل منزل الارض بمراد
الطريق \\ الهدي \\ الحق \\ الدين \\ الشرع \\ القوام \\ الايمان \الاتباع \ العبادة \\ العمل الصالح \ الخير \\ الفوز \\ الفلاح \\ الاخلاص لله \ التوحيد \\ الدنيا \ الاخرة \\ الحساب \ الجنة \\ النار \\ الموت \ الخلود \\\ ويبقي لكل مراد
وهل يوجد طريق بلا معالم وارشاد
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اعتقد ان العلم الحديث في رصد وتعبيد الطرق اليوم لا ينسي اللوحات المعرفيه بوسائل السير علي الطريق وعلامات الارشاد \ والتحذير \\ ودواعي الامن والمسير
هكذا يكون الطريق الي الله
له وسائل العلم والمعرفة والارشاد والنهي والتحذير والترهيب والتبشير والنذير والترغيب
الكلام الحسن الجميل \ المفصل الحكيم المبين الايات
التقي والتوقي \\\\\ والطاعة والترقي
واتخاذ السبيل اليه
وما الدعوه الي الله الا معالم ومعارف واثار لرحمة الله في الارض
وما الايمان الا تعلم وطاعة وامتثال واتباع وسلوك وعمل
وخوف ورهبة ورغبة وفطرة قائمة
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
واحذرهم ان يفتنوك
نعم ما بقي الي الارض الا امرا واحدا التحذير
من الفتنه والهوي والضلال والطغيان علي الله
فكل شيئ في الارض اكتمل ةتم ورضي الله به للعالمين
وانتهي عصر الرسالات
وتوحد الدين \\ وما بقي الا العمل في الارض فقط لله
لكن الارض اليوم تتجه الي نفسيات البشر
يغلب عليها مراد النفس وهنا تتظاهر النفس بوجهة غير باطنها المكين \\\\ وتبغي مراد غير مراد فطرتها الاولي
وهنا كان سلوك اليلة السابعة ليحذر هذا الواقع في الارض
ليتجنب الانسان بقدر استطاعته فيم قدر \\\\\\\\
لا يلدغ المؤمن من جحرين
نعم ما الحذر والتحذير الا دافعا الي الا يلدغ الانسان مرتين
خذوا حذركم \\\ انتبهوا اليس امر هذا جيدا وما يفعل فيكم وبكم
يقول التحذير :
واحذر الوقيعة والفتنة والدسائس من القوم
واحزم أمورك وثبت قوامك علي نفسك
فلا تثني عزمك عن الطريق
عرفت فالزم وتوكل علي الله
ويبقي الطريق مفتوحا
و
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق